طلقة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    طلقة


    حين أغمضت العيون الطيور ..
    لحظتها ، كانت الأشجار تسقى
    .
    .
    .

    بمسك الدم..
  • فايزشناني
    عضو الملتقى
    • 29-09-2010
    • 4795

    #2
    الطيور في تحليقها فوق الأشجار ترقص فرحاً ( الأخضر )
    ولكن عندما يخرج البارود والخردق وربما الرصاصة ( الأسود ) ويصيبها
    تتساقط كحبات المطر ( الأزرق )
    وتسقى الأشجار بمسك الدم ( الأحمر )
    كنت جميلاً وحذقاً جداً أخي عبد
    وأنت تصف مشهداً مؤلماً بألوان طبيعية
    محبتي وتقديري
    هيهات منا الهزيمة
    قررنا ألا نخاف
    تعيش وتسلم يا وطني​

    تعليق

    • تاقي أبو محمد
      أديب وكاتب
      • 22-12-2008
      • 3460

      #3
      نعم سيدي، ما أروع السقيا حين تكون بمسك الدم ويافرحة الأشجارالتي ستورق في كنف عبير الحرية، دمة مبدعا ، تحيتي أستاذ عبد الرحيم.


      [frame="10 98"]
      [/frame]
      [frame="10 98"]التوقيع

      طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
      لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




      [/frame]

      [frame="10 98"]
      [/frame]

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
        الطيور في تحليقها فوق الأشجار ترقص فرحاً ( الأخضر )
        ولكن عندما يخرج البارود والخردق وربما الرصاصة ( الأسود ) ويصيبها
        تتساقط كحبات المطر ( الأزرق )
        وتسقى الأشجار بمسك الدم ( الأحمر )
        كنت جميلاً وحذقاً جداً أخي عبد
        وأنت تصف مشهداً مؤلماً بألوان طبيعية
        محبتي وتقديري
        اخي المبدع الرائع، فايز شناني
        اشكرك على قراءتك الفاعلة و المتنورة، اسعدتني كثيرا..
        ممتن لك الاشادة الرقيقة، و المحفزة.
        بوركت
        مودتي

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
          نعم سيدي، ما أروع السقيا حين تكون بمسك الدم ويافرحة الأشجارالتي ستورق في كنف عبير الحرية، دمة مبدعا ، تحيتي أستاذ عبد الرحيم.
          العزيز، تاقي ابو محمد
          شكرا لهذه القراءة الممتعة، و التي راقتني كثيرا، و اضاءت النص بقوة.
          بوركت.
          مودتي

          تعليق

          يعمل...
          X