فرمان عاجل ... /رشا السيد أحمد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رشا السيد احمد
    فنانة تشكيلية
    مشرف
    • 28-09-2010
    • 3917

    فرمان عاجل ... /رشا السيد أحمد


    فرمان عاجل

    ــ سأل الحمار صديقه الثور لمَ تركض معنا مذعورا ً ؟؟؟؟؟؟؟!

    ــ آآآآآآآه يا صديقي سمعتهم يقولون كل من في الغابة رميا ً بالرصاص حتى الموت !!!!!!!! .
    التعديل الأخير تم بواسطة رشا السيد احمد; الساعة 17-01-2012, 17:10.
    https://www.facebook.com/mjed.alhadad

    للوطن
    لقنديل الروح ...
    ستظلُ صوفية فرشاتي
    ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
    بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

  • مُعاذ العُمري
    أديب وكاتب
    • 24-04-2008
    • 4593

    #2
    ـ ربما تقصدين " لِمَ" لا "لما"؟

    ـ هل اعترى الصياغة أمرٌ ما في الجملة الأخيرة؟
    إنْ لا، فلا بد من ترقيمين.
    يقولون: "كل من في الغابة رميا ً بالرصاص حتى الموت !"

    ـ يبالغون في الضغط على علامتي: التعجب والدهشة، والاستفهام في اللغة التشتية والفيسبوكية، أما في ملتقى مبدعين عرب، فلا بد أن نتميز قليلا.
    ما سبق محض ملاحظات شكلية وحسب.

    هروب الثور مذعورا، وتساؤل الحمار رائقا، يؤكد على حمرنة الحمار؟
    أليس كذلك؟
    لكن هذا قد يُثير حفيظة نقاد صارخين: أي شيء جلبتْه لنا هذه القصة، إثبات غباء الحمار، يا سلام!

    تخيلي!
    أن الحمار لاقى الثور، فقال له: "اهربْ ـ يا صاحبي ـ إنهم يطلقون النار حتى الموت"
    "طيب، وأنت لِمَ لا تهرب؟!"
    "أنا...
    أنا حمار"

    ـ هي بهذا أقرب إلى النكتة، والنكتة فن نادر.

    الأستاذة رشا

    ربما في النص بُعدا، غير ما تبدى لمحدثك استهلالا.


    تحية خالصة
    صفحتي على الفيسبوك

    https://www.facebook.com/muadalomari

    {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

    تعليق

    • رنا خطيب
      أديب وكاتب
      • 03-11-2008
      • 4025

      #3
      رشا الجميلة

      في غابة متوحشة تمطر رصاصا أهوجا سيهرب حتى أسد الغابة حرصا على حياته..أما الثور فعجيب أمر هروبه و هو من يتثور و يثور لإشارة حمراء دون أن يدرك ماذا يقف وراء هذه الاشارة...

      مع الشكر
      رنا خطيب

      تعليق

      • رشا السيد احمد
        فنانة تشكيلية
        مشرف
        • 28-09-2010
        • 3917

        #4

        مُعاذ العُمري;ـ ربما تقصدين " لِمَ" لا "لما"؟

        ـ هل اعترى الصياغة أمرٌ ما في الجملة الأخيرة؟
        إنْ لا، فلا بد من ترقيمين.
        يقولون: "كل من في الغابة رميا ً بالرصاص حتى الموت !"

        ـ يبالغون في الضغط على علامتي: التعجب والدهشة، والاستفهام في اللغة التشتية والفيسبوكية، أما في ملتقى مبدعين عرب، فلا بد أن نتميز قليلا.
        ما سبق محض ملاحظات شكلية وحسب.

        هروب الثور مذعورا، وتساؤل الحمار رائقا، يؤكد على حمرنة الحمار؟
        أليس كذلك؟
        لكن هذا قد يُثير حفيظة نقاد صارخين: أي شيء جلبتْه لنا هذه القصة، إثبات غباء الحمار، يا سلام!

        تخيلي!
        أن الحمار لاقى الثور، فقال له: "اهربْ ـ يا صاحبي ـ إنهم يطلقون النار حتى الموت"
        "طيب، وأنت لِمَ لا تهرب؟!"
        "أنا...
        أنا حمار"

        ـ هي بهذا أقرب إلى النكتة، والنكتة فن نادر.

        الأستاذة رشا

        ربما في النص بُعدا، غير ما تبدى لمحدثك استهلالا.


        تحية خالصة




        مساؤك عابق الشذى أستاذ معاذ


        رائعة هذه المحكاة لواقع النص وتحليله بعين رائقة
        بداية أشكرك جدا ً لتصحيح الهنة ..لا هِنتَ أبدا ً
        وثانيا ً : إن من أدوات تكثيف القصة القصيرة جدا ً هو الأستغناء عن الإشارات التي لا يراها ضرورية الكاتب ويبالغ
        فما يراه ضروري
        هذه أولا ً وقد زدت في إشارات الإستفهام ، لأستغراب الحمار الشديد من جري الثور مع الحمير هروبا ً من الرصاص
        فالحمار منشغل في الهروب وليس في حالة روقان ، لكني أقتحمت النص مباشرة لقلب الحدث للتكثيف الدلالي للسرد
        وقلت في سؤال الحمار لم َ تجري ((( معنا )))
        هذا يعني إنهم يجرون هو و أقرانه حالما سمع بالفرمان صادر من الباب العالي
        فقد سمعه بخصوص الحمير بحيث يقضي بالقضاء على الحمير ،وبينما هو على هذه الحال أستغرب من أنضمام الثور لجمهرة الحمير التي راحت تجري بعيدا ً لتلوذ بزاوية تختبأ فيها

        من ذاك الحكم وللحمار في الغابة دلالة غير إنه حمار فهنا أعطيتها أكثر من مغزى على المتلقي أن يبحث عنها
        فالرغم أنه حمار رغم ذلك أضحى ..........
        و أما الثور فهو ثور.... ( ههههه ) لم ينظم لأحد الطرفين لا مع الحمير كان ولا مع الطرف الثاني
        لكنه فزع حالما سمع بالقرار ، وسمعه الثور بأن القرار يخص كل حيوانات الغابة ، وبما أنه إحداها فعليه الهرب قبل أن يقع الرصاص في الرأس

        هذا ما كان يا أستاذ معاذ
        أترك بقية التأويل لك
        و للمتلقين
        ولروحك المبدعة التي تلتقط أطراف النص بذكاء
        تقديري
        تحايا تليق بشخصيتك السامقة
        ياسمين .
        التعديل الأخير تم بواسطة رشا السيد احمد; الساعة 17-01-2012, 17:46.
        https://www.facebook.com/mjed.alhadad

        للوطن
        لقنديل الروح ...
        ستظلُ صوفية فرشاتي
        ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
        بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

        تعليق

        • سالم وريوش الحميد
          مستشار أدبي
          • 01-07-2011
          • 1173

          #5
          الأستاذة رشا الرائعة
          في هذا الصباح الباكر تناولت وجبة دسمة
          من هذا الآلق الذي تخطه أناملك
          كان ذلك قبل أكثر من
          (2600) سنة حينما أطلق أيسوب خرافاته وأساطيره
          والتي حاكى فيها الحيوان بلغة الإنسان ، وقد عاشت هذه الأساطير كل هذه
          السنين لأن فيها حكمة ودروس أخلاقية ومفاهيم وقيم كانت مؤثرة على مرالعصور في حياة الشعوب
          هذا النمط من هذه القصص تناوله الكثير ، لأن الإنسان ماعاد يؤثر بها
          الخطاب المباشر يعتقد أنه العالم والمفكر الذي يُعطي النصح ولا يُعطى له كثيرا ما يجري أشخاص وراء سرابا أو خوفا من مجهول ، أو يزعق مع الزاعقين
          دون أن يكون هو المقصود أو هو المعني
          عندنا مثل في العراق يقول
          (على حس الطبل خفن يا رجليّ ) وتقال للشخص الذي تقوده أقدامه بخفة ودون تفكير للمشاركة
          بأي حدث يستفزه دون أن يكون له شأن به
          الفرمان هو مايصدر من دوائر القرار ويكون نصا قانونيا يلزم تنفيذه ،وقد يكون الفرمان صادر من قوى تعمل بالخفاء لها قوة تأثير تعادل مايصدره الباب العالي من قرارات ملزمة
          الحمار مثال للغباء، والثور مثال للرعونة والتهور فهوما أن يستثار بقطعة حمراء
          وربما هي ( الحرية المتوهمة )
          حتى تثور ثائرته ويهيج ، إلى درجة أن يكون هو الضحية
          لعل الصورة تقربت لما رميت إليه أنا بتحليلي للنص وما تقصدين أنت به
          أستاذتي الغالية
          كنت رائعة في هذا النص مقتدرة، هناك مغزى كبير
          وعمق يحتاج الكثير من التفكر
          دمت مبدعة
          وكفانا الله شر الحمير
          التعديل الأخير تم بواسطة سالم وريوش الحميد; الساعة 19-01-2012, 03:00.
          على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
          جون كنيدي

          الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            مررت من هنا هذا الصباح للتحية
            و التعليق
            و لكن رأيت أن النص عدل
            فأحدث التعديل بعض ارتباك
            و أفرغه من مضامينه .. إلا واحدة !
            و أظن هذا ليس في صالح الإبداع أبدا
            ليس هذا مدعاة للغموض ..
            و لكن لتظل نقطة ما تثير دهشة ما .. إن أمكن !

            صباحك ياسميني الطلعة
            sigpic

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #7
              بصراحة الصورة غير واضحة في ذهني ولم انجح في تشكيلها

              ما زال في رصاص يستقصد كل سكان الغابة,

              فليهرب كل من فيها ثيران وحمير وحتى اسود,

              ويا روح ما بعدك روح...

              محبتي أستاذة رشا, واحترامي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • شيماءعبدالله
                أديب وكاتب
                • 06-08-2010
                • 7583

                #8
                لا أدري لما النص ذكرني بتساؤل الحمار واستنكاره بنعته بالغباء
                ويحق له الاستنكار على هذه الدعوى الباطلة
                ألأنه مثابر وصبور؟! أو لأنه عنيد ؟!
                لأن نصك أعطى نظرة ذكية للحمار

                كنا نلجأ للبلدان العربية هربا من الاضطهاد والتقتيل
                واليوم أين الهروب
                كلها غابة

                "ياليتني كنت ترابا" صدق الله سبحانه
                نص لاذع ذكي من روعتك غاليتي رشا
                سلمت الأيادي
                مودتي وشتائل الورد

                تعليق

                • رشا السيد احمد
                  فنانة تشكيلية
                  مشرف
                  • 28-09-2010
                  • 3917

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة
                  رشا الجميلة

                  في غابة متوحشة تمطر رصاصا أهوجا سيهرب حتى أسد الغابة حرصا على حياته..أما الثور فعجيب أمر هروبه و هو من يتثور و يثور لإشارة حمراء دون أن يدرك ماذا يقف وراء هذه الاشارة...

                  مع الشكر
                  رنا خطيب

                  الرائعة رنا أسعدت مساءا ً
                  الحمار حملته أكثر من مغزى فوق أنسنته تركتها للمتلقي
                  أرأف بحال الحمير دائما ً
                  أما الثور فأني ألوم فيه ثورنته ما دام كل شيء بين لم الثورنة هذه واحدة
                  والثانية كان المقصود بالرمي كل الحيونات فعلا ً فتوجب عليه الهرب بدمه
                  ما دام الأسد سيهرب مالذي يبقي الثور والحمار في المرمى

                  أشكر جمال العبور
                  دومي بألقك دائماً .
                  https://www.facebook.com/mjed.alhadad

                  للوطن
                  لقنديل الروح ...
                  ستظلُ صوفية فرشاتي
                  ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
                  بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

                  تعليق

                  • رشا السيد احمد
                    فنانة تشكيلية
                    مشرف
                    • 28-09-2010
                    • 3917

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                    مررت من هنا هذا الصباح للتحية
                    و التعليق
                    و لكن رأيت أن النص عدل
                    فأحدث التعديل بعض ارتباك
                    و أفرغه من مضامينه .. إلا واحدة !
                    و أظن هذا ليس في صالح الإبداع أبدا
                    ليس هذا مدعاة للغموض ..
                    و لكن لتظل نقطة ما تثير دهشة ما .. إن أمكن !

                    صباحك ياسميني الطلعة


                    أستاذ ربيع
                    مساؤك الفل دائماً
                    وأهلا بتواجدك الطيب
                    عدلت الجملة ( كل من يسير على أربعة ) ( إلى كل الحيونات )
                    والمعنى واحد
                    ولا أجد تغير فيه لبس للمعنى أبداً ولا أدري ماالذي يأستاذي الكريم أحدث اللبس لديك
                    وددت أن أرد عليك أولا ً أستغربت الطرح ، وسأعود حتما لمن سبقك الرائعات جدا الغالية ريما والغالية شيماء

                    وقد أجريت التعديل فقط لأن الأستاذ معاذ ألتبس عليه المعنى فقد ظن الحمار واقفا ً رائقا ً
                    والمقصود بما قلت هو فقط الحمار رغم أني كتبتها كل من يسير على أربعة
                    فما الذي شاب النص برأيك لا أرى
                    فالمضامين ما زالت كما هي لم يتغير أي شيء ومغزى القصة بين أضلاعها جلية
                    فأتمنى ألا تشعرني بذلك ولا أعرف لم هذا هو رأيك
                    فأكيد لديك وجهة نظر معينة

                    أستاذ ربيع

                    مساؤك الطيب دائماً
                    لروحك عاطر الأماني وتحايا تليق .
                    https://www.facebook.com/mjed.alhadad

                    للوطن
                    لقنديل الروح ...
                    ستظلُ صوفية فرشاتي
                    ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
                    بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

                    تعليق

                    • رشا السيد احمد
                      فنانة تشكيلية
                      مشرف
                      • 28-09-2010
                      • 3917

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                      بصراحة الصورة غير واضحة في ذهني ولم انجح في تشكيلها

                      ما زال في رصاص يستقصد كل سكان الغابة,

                      فليهرب كل من فيها ثيران وحمير وحتى اسود,

                      ويا روح ما بعدك روح...

                      محبتي أستاذة رشا, واحترامي.
                      الصديقة الرائعة ريما
                      مساؤك كما تشتهي روحك
                      وأهلا ً بك
                      الصورة الكل مقصود في الغابة ليس فقط الحمير
                      فقد تعادل الجميع بحيوانيتهم إذا فليهرب الجميع
                      من زخ الرصاص لإشعار قريب

                      أهلا ً بك أيتها الرائعة تضفين الجمال بروحك العالية الأفق .
                      https://www.facebook.com/mjed.alhadad

                      للوطن
                      لقنديل الروح ...
                      ستظلُ صوفية فرشاتي
                      ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
                      بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

                      تعليق

                      • رشا السيد احمد
                        فنانة تشكيلية
                        مشرف
                        • 28-09-2010
                        • 3917

                        #12

                        الأستاذ سالم وريوش
                        صباحك سلام
                        وأهلا بك وبهذا المرور ثقيف النقد
                        بالغ المغزى حيثما تماه في النص
                        أتحفني مرورك بجماله
                        يقال أن إيسوب أو إيثوب
                        حين راح طغيان الإمبرطور يغزو أرجاء
                        الإمبراطورية وصارت تتبع الآذان حكايا يسوب
                        وخرافاته الصغيرة والكبيرة العميقة المرمى راح هو للضفة الثانية
                        حيث أبتدع لغة جديدة في القصة وهي القصة القصيرة جدا ً على ألسنة الحيونات
                        كي يأمن بطش الإمبراطور لكنه ظل يدافع عن حقوق المظلومين
                        حتى مات شهيدا للحرية من أجل حرفه البعيد المدى الذي راح يسري في ذاك المجتمع كفتيل بارود مشتعل
                        يا عزيزي أرى الوقت أضحى أكثر ظلمة من ذااااااااك العهد البعيد
                        لكني ورب لعزة أرى بيارق النصر تلوح في تحدي المرايا التي لا تهادن
                        على جرحها وكرامة الوطن

                        هنا حرف لاذع صغير يعري البطش من أوسع أبوابه
                        وبسلاسة فقط على لسان الحمار حمال الأحمال المسكين المغلوب على أمره
                        والثور العنيد الذي يظن نفسه محمي بقوته فأحترف عنده رغم ما يراه
                        الحرية قادمة لامحالة ولا عاصم من الطوفان إلا الله
                        هي ومضة من قصص طويلة موجعة

                        لتواجدك الذي أضفى إطلالات أخرى للمعنى بشكل جميل ومن نواحي مختلفة
                        راقني هذا البعد في تحليل الموضوع لرؤيتك الموضوعية الواسعة المدى
                        تحايا تليق بحرفك السامق
                        طاب لي حضور يغني الإبداع

                        أستاذ سالم

                        الفكر النير
                        ياسمين الجنوب لروحك مدى
                        دم في وهجك .
                        https://www.facebook.com/mjed.alhadad

                        للوطن
                        لقنديل الروح ...
                        ستظلُ صوفية فرشاتي
                        ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
                        بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

                        تعليق

                        • بكور عاروب
                          أديب وكاتب
                          • 23-03-2010
                          • 153

                          #13
                          عندما لا يعرف الرصاص جهته و تتعدد جهاته بهستيريا لا متناهية يهرب الوطن من بين أيدي الجميع

                          أسفي على وطن في دائرة الطباشير

                          تعليق

                          • رجب عيسى
                            مشرف
                            • 02-10-2011
                            • 1904

                            #14
                            لا أدري فيما الاستغراب
                            الرصاص اكثر غباء من الحمار والثور
                            والأكثر غباء من كل الجميع هو حامله
                            رشا السيد احمد علني صحوت على يقظة وأمل أن هناك من يدرك لما يكتب
                            حرفك يشد مخيلتي
                            مودة وكثير رقي بحرفك واحترافك

                            تعليق

                            • موسى الزعيم
                              أديب وكاتب
                              • 20-05-2011
                              • 1216

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة
                              فرمان عاجل

                              ــ سأل الحمار صديقه الثور لمَ تركض معنا مذعورا ً ؟؟؟؟؟؟؟!

                              ــ آآآآآآآه يا صديقي سمعتهم يقولون كل من في الغابة رميا ً بالرصاص حتى الموت !!!!!!!! .
                              مررت لأقول صباح الخير
                              سعدت بالردود هول النص كثيراً
                              مع انه يتساوى تحت الرصاص كل مخلوقات الله
                              لك تحييياتي أخت رشا

                              تعليق

                              يعمل...
                              X