تويت
رأى الندمَ في تباريح الماشين
فهزّ رأسَهُ بعناد
وحين كان عشبُهُ ينمو بعد الرحيل
أصرّ على جزّ رقبته
وطمسِ آثارِ الإياب !
فهزّ رأسَهُ بعناد
وحين كان عشبُهُ ينمو بعد الرحيل
أصرّ على جزّ رقبته
وطمسِ آثارِ الإياب !
-
sigpic -
أستاذي القدير ربيع عقب الباب ..
صباحك فل و تمر حنة ..
لي عودة إنشاء الله .. تقبل مروري وتحية الصباح الألق .. -
سرني مرورك أستاذة بيان كثيراالمشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
شكرا كثيرا
و أهلا بك كيف شئت
تقديري و احتراميsigpicتعليق
-
صباحك عطر الخزامى سيدي الكريم ..
أسوأ ما في العناد _ مع ان كل ما فيه سيْ.._انه يجعلنا نرتكب الخطأ مع سبق الآصرار ...والمعرفه بكل ما قد يترتب عليه من عواقب ...فقط لمجرد العناد ..!!
قلم راقٍ ...وتعابير قويه ...احترامي وودي ........
تعليق
-
ليس الأمر بيده..
لقد جبل طبعه على العناد..
وتحقيق ما اختزله من رؤى
محتفظاً لنفسه بمفارقات المشهد، وتفاصيله، ومنعكساته.
مبدياً للآخرين تماسكاً ، وصورة لا تهتزّ ...مهما كان الألم..وشدّة الاحتمال.
احترامي أستاذي ربيع ، وكلّ مودّتي.
حيّاااااااااااكَ.
تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدودتعليق
-
صباحك أريج الجوري أستاذ ربيع
جميل أن نتمسك بآرائنا شرط أن تكون صحيحة
ولكن أن نتمسك بأراؤنا وهي خاطئة في جلبة هذا الواقع فهذا سيزيد الأمور سوءا
تكثيف عالي ودهش قوي في القفلة ونبض جميل
دم بألقك أستاذ ربيع
تحايا عاطرة لروحك .
التعديل الأخير تم بواسطة رشا السيد احمد; الساعة 18-01-2012, 12:17.https://www.facebook.com/mjed.alhadad
للوطن
لقنديل الروح ...
ستظلُ صوفية فرشاتي
ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .
تعليق
-
قد يكون مصاب بداء العظمة الذي لاشفاء منه
لايسعني سوى ان اقف معجبة بكِ استاذ ربيعبحثت عنك في عيون الناس
في أوجه القمر
في موج البحر
فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
ياموطني الحبيب...
هدير الجميلي(هدير نزف النواعير)تعليق
-
العناد .. ما أورعه أستاذة !المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
كم لون الأرض و اليباب
و أضحك النيل بعد بكاء
العناد الذي وقف أمام المدرعة غير هياب
العناد الذي لم شتات الوطن ليصنع يناير العظيم
و هي صفة العلماء
و ربما الأنبياء صلى الله عليهم أجمعين
شكرا على المرور المدهش
خالص احترامي و تقديريsigpicتعليق
-
العناد كانالمشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
حين قرر الطريق
و كأنه ينتصر على مقولات جاهزة
و ربما حكم موروثة
و للاسف تنال منه
و يصبح إلرحيل داميا حد الفجيعة
فقرر أن ينتهي حيث انتهي
دون أن يحمل نفسه لسعات السخرية
شكرا إيمان على مرورك و القراءة
و تلك الحميمية الفياضة
تقديري و مودتيsigpicتعليق
-
كلمة العناد كلمة يمر عليها الأنسان أحيانٍ مرور الكرام
كلمةٍ كفيلةٍ بتحطيم ذكريات ما كان
لكنها على العاقل مرحلة أنتقال
مرحلة تحدي المستحيل
إنها في بعض الأحيان مرحلة إثبات الذات
تحية ليراعك وإبداعك المتجدد أخي ربيعحروفُ النّوْرِ مِن صَبْرٍ...مَعانيها تواسينا
شُعاعٌ يَملأ الدُّنيا......لِدربِ الحَقِّ يَهدينا
وشَرُّ القَوْلِ مَعسولٌ...يدقُّ الحِقدَ إسْفينا
وَخيْرُ الحَرْفِ مَنْ يَبني...سلاماً دائِماً فيناتعليق
-
أستاذة رشاالمشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة
شكرا كثيرا على مرورك الذي حمل الغنى كله
مرجعية العناد الثقافة و التجربة
أما إذا انتفت المرجعية فيعد نوعا من ( الحمورية )
تحيتي و تقديري
sigpicتعليق
-
أستاذي الغالي و أخي الحبيب ربيع عقب الباب
ما أجمل بأن يكون للإنسان كما حضرتك ذكرت آنفا مرجعية موثقة بالخبرة و الثقافة المتعددة التي تشمل الثقافة العالمية بالإضافة لإن تكون المرجعية تشمل أيضا الجانب الروحي الذي تنعدم لديه الأنا العظمى و بعد الرؤية و الإستشفاف .. و أنا لا أخجل بأن يكون لي مرشدا و مرجعية تتوافر به كل هذه الصفات .. عندها أكيد سأتخلى عن عنادي و أذعن للمنطق ..
سلمت أستاذي على هذه الومضة الرائعة و الهادفة .. نتعلم منك أيها الكبير بالروح والقلب ..
تقديري مودتيتعليق
-
و ليكن عناده الثمرة التي تسقى بماء الكره.
مودتيتعليق
-
" عناد"
في رأيي - المتواضع - هناك نوعين من العناد كما أقول دائما حين يذكر مصطلح العناد
هناك عناد إيجابي وعناد سلبي
ولا أرى بطل هذه القصة أستاذي ربيع إلا من أصحاب العناد الإيجابي
العناد في مفهومه الإيجابي هو الإصرار على بلوغ الهدف ، الإصرار على بلوغ نهاية الطريق
مهما كانت المعوقات
أحيانا الاكتفاء برأي واحد يؤدي إلى مخرج من عنق الزجاجة
والعناد حين يكون إيمانا بالمبادئ والأهداف ومحاولة الوصول إليها يتحول إلى أجنحة يحلّق بها
صاحبه لكن بشرط أن ينتبه للشعرة التي تفصل العناد الإيجابي عن العناد السلبي
والعناد السلبي هو الإصرار أن الشمس تشرق من الغرب
ربيع الملتقى أستاذي الفاضل دام حرفك الرائع
تقديري نهر لا ينضب
تعليق
-
الأستاذ العزيزالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
ربيع عقب الباب
قد تنقصني الدقة في تفسير النص لاحتمالات التأويل الكثيرة فيه
فهو نص عميق الفكرة عظيم المضمون لذا فقد رأيت النص وفق هذه الرؤيا
التباريح هي الشدائد ، وهي مشقة وظنك العيش
وتأتي أيضا بمعنى شدة الشوق
الراحل رأى الندم على تلك الوجوه المتعبة الملتاعة ،
والندم
هنا فيه احتمالين
الأول : أنهم ندموا على فراقه وهذا مستبعد لأن الكاتب
قد أوحى بأن بطله كانت سيرته تنمو وتتشعب كعشبة متطفلة
فلم تكن تلك السيرة شيء حسنا يذكر له بل كانت قدحا وذما وتشهيرا
بشخصه، والاحتمال الثاني ندموا لأنهم لم ينالوا منه في حياته
لكنهم بعد الرحيل وجدوا الطريق معبدة للحديث عنه بسوء، يشهرون به
ويغتابونه ،ليشفوا بذلك غليلهم منه
إذ بقي ّ مجرد أطلال ذكرى
وحتى لا يكثروا القول فيه قطع دابر كل حديث
بأن ترك منه بقية تخيفهم وترعبهم كما لوكان موجودا
أذن الشخص الراحل هذا كان مهابا لا يمكن
انتقاده أو ذمه وجها لوجه ، استغلوا ذلك الرحيل
ليعدوا مثالبه وسيئاته ،
وكي تبقى له تلك المهابة حتى بعد رحيله ، أبقى شيء منه كشبح يخيفهم ويذكرهم به
أستاذي الكريم لقد رأيت النص يتجه وفق هذا المنطق ومن الزاوية التي أقف أناعندها، فكانت لي هذه الرؤيا
رأيت سلبية الإنسان أمام القوى المؤثرة والفاعلة والتي لا يقدر على مواجهتها بشكل
مباشر ورأيت الإنسان المعاند المكابر والذي يحسب أنه يغيير الحقيقة بالقوة ، أما عناده فأنه ما
أراد أن يفارقهم وهم يتكلمون عنه بغضة ،
كان نصا رائعا توافرت فيه كل عناصر التكثيف والإيجاز والإيحاء والتصوير ،والإبداع ، والبلاغة ،
آثر (الأستاذ ربيع) أن يبقي عناصر الصراع مفتوحة برموزها وإيحائاتها
فشكرا لك استاذنا الراقي وسلم يراعك ودمت مبدعا
التعديل الأخير تم بواسطة سالم وريوش الحميد; الساعة 20-01-2012, 15:10.على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
جون كنيدي
الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية
تعليق
تعليق