فرحة الانتظار قصة قصيرة جدا تأليف/صادق ابراهيم صادق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • صادق إبراهيم صادق
    القاص والناقد
    • 04-10-2008
    • 102

    فرحة الانتظار قصة قصيرة جدا تأليف/صادق ابراهيم صادق

    فرحة الانتظار قصة قصيرة جدا تأليف/صادق ابراهيم صادق
    جالسا--- منتظرا---- متراقبا--- يدية ترتعش--- العيون متراقبة---يدخلون الى المنصة---- يا أخذون أماكنهم----يجلسون---العيون تتجة اليهم--- الهمهمة تقل بين الحضور---منتظرين اعلان نتيجة المسابقة----أما هو واضعا يدية على رأسة---ينادون المركز الاول--- الاسم يتكرر وهو لايسمع--- تنطلق العيون ا لية---ينتظرون أن يذهب ليتسلم جائزتة--- لايتحرك ---لقد وفيتة المنية من الفرحة
  • مها منصور
    أديبة
    • 30-10-2011
    • 1212

    #2
    مؤلمة مُلهمة ولكن الباب واحد
    كيف أخرج منه وقد تزاحمت الخطوط ؟

    ربما لم يكن متوقعاً النتيجة
    فصُدم وصمت قلبه عن التصفيق !
    و عندما نشعر بأننا أقل من ذلك الشيء الذي حصلنا عليه
    حتماً ستكون النتيجة مُفجعة ..

    جميلة فعلاً ...
    ولها رؤية تستحق التفكير ..
    شكراً لك ..
    تقديري ...

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #3
      أهلا بك الأستاذ صادق, ويا فرحة ما تمت,
      على ما يبدو لي لم يكن يتوقع الفوز.. ؟!

      يرجى مراجعة النص .. والعناية أكثر بالهمزات,
      الهنات المطبعية, الفصل بين الهاء الموصولة
      والتاء المربوطة, والعودة إلى علامات الترقيم,
      الأمر الذي سيحسن النص ويقويه...

      شكرا لك, تحيتي واحترامي


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • نجاح عيسى
        أديب وكاتب
        • 08-02-2011
        • 3967

        #4
        نعم يحدث هذا ..عندما لا يعرف الانسان قدر نفسه حق قدرها ، وعندما لا يكون واثقا من قدراته ...او يتوقع الفشل بدل النجاح
        لقطه موفقه استاذي العزيز ....كل الود والاحترام ....طاب مساؤك ...

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #5
          جالسا--- منتظرا---- متراقبا--- يداه ترتعشان--- العيون مترقبة---يدخلون إلىالمنصة---- يأخذون أماكنهم----يجلسون---العيون تتجه إليهم--- الهمهمة تقلبين الحضور---منتظرين إعلاننتيجة المسابقة----أما هو واضعا يديه علىرأسه---ينادون المركز الأول--- الاسم يتكرر وهو لا يسمع--- تنطلق العيون إليه---ينتظرون أن يذهب ليتسلم جائزته--- لا يتحرك ---لقد وافته المنية منالفرحة

          الفكرة جميلة و موحية
          و لكن جاء السرد مخيبا
          في البداية كان التقديم لأحوال ، الذي أرى أن له شروطا واجبه ، و يجب أن تراعى ، كما تعلمنا من القراءة ، و من كتب اللغة
          ( جالسا .. منتظرا .. متراقبا ) هكذا كان الأمر و بلا أي حضور للجملة الفعلية التي سوف يبنى عليها هذا التقديم
          ثم ( يديه ترتعش ) هما يدان فكيف ترتعش ؟، إلي جانب أنك أتيت بها منصوبة أو مجرورة دون سبب
          ( يا أخذون أماكنهم ) فهل هنا شبهة نداء مثلا ؟
          ( منتظرين إعلان نتيجة المسابقة ) ثم فصل
          على أي شيء بنيت حال هذه الجملة ؟
          ( أما هو واضعا يديه على رأسه ) لم كانت واضعا منصوبة ؟

          ثم نأتي إلي جملة الخاتمة ( لقد وافته المنية من الفرحة ) التي لم تترك للقارئ شيئا ، و لا احترمت ذكاءه ؟!


          يكفي ما كان هنا

          شكرا لك سيدي صادق أيها القاص الناقد !
          sigpic

          تعليق

          • مُعاذ العُمري
            أديب وكاتب
            • 24-04-2008
            • 4593

            #6
            ما لك يا صاحبي؟!
            قرأتُ لك هنا آدابا جميلة، لم تخلُ من بعض الصنعة.
            أيعقل أن يكون "شخصا مات من فرحة" قصة قصيرة جدا؟

            أنقول: إنها قصة لصادق، أم مجرد كبوة وحسب؟

            القدير الأستاذ صادق

            هات من طيبات أعمالك، التي كنت تمتعنا بمثلها، ولا تحرمنا الدهشة، ولو بها متنا!

            تحية خالصة
            صفحتي على الفيسبوك

            https://www.facebook.com/muadalomari

            {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

            تعليق

            يعمل...
            X