مسرحية : الملك لير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليمى السرايري
    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
    • 08-01-2010
    • 13572

    #16
    مسرحية : الملك لير- لـ يحيى الفخراني جـ 17 King Lear


    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

    تعليق

    • سليمى السرايري
      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
      • 08-01-2010
      • 13572

      #17
      مسرحية : الملك لير- لـ يحيى الفخراني جـ 18 King Lear


      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

      تعليق

      • سليمى السرايري
        مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
        • 08-01-2010
        • 13572

        #18
        مسرحية : الملك لير- لـ يحيى الفخراني جـ 19 King Lear


        لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

        تعليق

        • إيهاب فاروق حسني
          أديب ومفكر
          عضو اتحاد كتاب مصر
          • 23-06-2009
          • 946

          #19
          المبدعة الرائعة
          سليمي السرايري
          تحية من القلب لهذا الجهد الرائع
          وللأسف
          أن المسرح قد بات قضية بلا جمهور في وقتنا الراهن
          مع إن المسرح كما يقولون عنه
          ابو الفنون
          تحيتي وأرجو الاستمرار
          إيهاب فاروق حسني

          تعليق

          • فيصل كريم
            مـستشار في الترجمة المرئية
            • 26-09-2011
            • 386

            #20
            شكرا للأخت الكريمة الاستاذة سليمى السرايري على هذا الموضوع الطيب عن مسرحية الملك لير. وهي بالفعل من أهم الأعمال الدرامية التراجيدية على الإطلاق. وكنت قد كتبت موضوعا مماثلا قبل ثلاثة أعوام ونيف عن المسرحية وتحديدا الأصول التي استقى منها المبدع شكسبير هذه القصة، فهل هي من محض الخيال للكاتب أم مستقاة من مصادر أخرى. فاستسمح الاستاذة سليمى السرايري بوضع جانب من ذلك الموضوع هنا استكمالا للفائدة.


            -----------------

            من هو الملك لير حقا

            يعتقد أن الكاتب الدرامي والشاعر التاريخي البريطاني ويليام شكسبير قد ألف المسرحية الترجيدية الملك لير King Lear في الفترة ما بين عام 1603 وعام 1606 وقد نجحت هذه المسرحية نجاحا هائلا وتم اعتبارها واحدة من أعظم أعمال شكسبير وأكثرها روعة (على الرغم من عدم تحبيذ المسرحيين لصيغة هذا العمل بعصر التجديد الملكي The Restoration وذلك لوجود العنصر العَدَمي Nihilism، لكن بعد الحرب العالمية الثانية وجدت المسرحية ما تستحقه من اهتمام ومتابعة). وهذه المسرحية يوجد لها نسختان منفصلتان، الأولى منها هي "السجلات الحقيقية لتاريخ وحياة وموت الملك لير وبناته الثلاث" والثانية هي "مأساة الملك لير" وهي النسخة الأكثر شهرة وتأثيرا وقوة وعمق درامي. وقد تم كما هو معروف اقتباس هذه المسرحية للعديد من الأعمال الدرامية والسينمائية والتلفزيونية وأصبحت أكثر من نار على علم. لكن بحكم معرفتنا باسلوب شكسبير عبر الاقتباس وتناول الاحداث والشخصيات التاريخية المؤثرة انسانيا وعاطفيا، يجدر بنا أن نعرف ونكتشف من هي تلك الشخصية المعالجة بهذا العمل وهل هي وهمية أو تم تأليفها بالكامل أم أنها شخصية تاريخية حقيقية كانت موجودة على أرض الواقع البريطاني؟ اعتمد شكسبير بتأليف شخصية الملك لير كما يعتقد على الاصدار الثاني من "سجلات انجلترا واسكتلندا وإيرلندا" للمؤرخ رافائيل هولينشيد عام 1587 وكان الأخير قد عثر على هذه الحكاية في الكتاب التاريخي Historia Regum Britanniae (تاريخ ملوك بريطانيا) للقس البريطاني جيفري مونماوث بعام 1138 عن الملك ليير أو لاير King Lier الذي حكم بفترات غابرة جدا لما قبل التدوين التاريخي، إلا أن هناك روايات تقول أن هذه الحكاية لا تخرج عن كونها إحدى الحكايات الشعبية أو كما يطلق عليها غربيا Fairy Tale عن ذلك الإله البحري ذو البنات الثلاث، وروي كذلك أنها من قصص الأطفال الإيرلندية. على العموم، القصة معروفة عالميا وهي حول ذلك الملك الذي حكم ردحا طويلا من الزمن فقرر في يوم ما أن يقسم مملكته الكبيرة على بناته الثلاث لكن على أن يعبرن عن مدى حبهن له. وكان لملك يحب ابنته الثالثة (كورديليا) حبا جما ويعاملها معاملة خاصة، فعبرت الابنتان الكبريات عن حبهن لأبيهن خير تعبير فيما رفضت كورديليا مجاراتهن بهذا الاستعراض للمشاعر حيث المبالغة غير الصادقة. فقسم الملك أرضه على ابنتيه الكبيرتين (جونريل و ريجان) فيما ترك ابنته الثالثة تذهب خارجا عنه ليتزوجها ملك فرنسا. وتحصل المأساة المعروفة للملك لاحقا ثم النهاية القاسية لها بنهاية المسرحية. والحقيقة المتداولة نسبيا أن الأحداث التاريخية المنقولة بالمصادر أعلاه تتفق مع الحكاية عموما، فيما عدا النهاية، حيث أن بعض المصادر تؤكد أن الملك لير تحالف مع حكام فرنسا وقام بغزو الأراضي البريطانية ونجح بالقضاء على حكم ابنتيه وحكم لمدة ثلاث سنوات أخرى ثم مات، وخلفته بعد ذلك كورديليا بنفسها وقامت هي بدفنه (لا العكس) بغرفة تحت نهر سور قرب مدينة ليشيستر.

            -----------------


            إلا أن كل هذا ليس سوى من باب العلم بالشيء. أما شكسبير فقد برع بالاستفادة من هذه القصة التاريخية أو الشعبية لوضع قراءة نفسية وتشخيصية للشخصيات التي يسلط عليها مجهره الدرامي الثاقب.

            وبالنسبة للمسرحية التي أخرجها الفنان أحمد عبد الحليم وقام ببطولتها الفنان يحيى الفخراني، فقد استمتعت بمشاهدتها قبل فترة وأنصح الجميع بمشاهدتها عبر الروابط التي وضعتها الأستاذة سليمى. واعتقد أن الفنان أحمد سلامة تألق بدور إدموند "اللقيط" الوصولي، وضحكتُ مع الجمهور كثيرا حين قال صاح بجملته ذات المفارقة الغريبة التي يبتهل فيها لنصرة مخططه الشيطاني:

            "يا رب، انصر ابن الحرام!"

            وذلك بترجمة لطيفة لقول إدموند بالمسرحية:


            "O, my Lord, behold with the bastard"

            وتقبلي مني أطيب تحية






            تصميم سائد ريان

            تعليق

            • منار يوسف
              مستشار الساخر
              همس الأمواج
              • 03-12-2010
              • 4240

              #21
              شكرا أستاذة سليمى على هذا الموضوع و الذي يتناول قصة شكسيبرية إنسانية من الطراز الأول
              و الحقيقة اني شغوفة بقصص وليم شكسبير التي تلقي الضوء على الخبايا الإنسانية من خلال قصص قد تكون لها علاقة بشكل أو بآخر بقصص واقعية
              راقت لي إضافة أستاذ فيصل القيمة عن حقيقة قصة الملك لير

              شكرا أستاذة سليمى
              موضوع و مجهود كبير خاصة في نقل مسرحية يحيى الفخراني

              تعليق

              • أحمد على
                السهم المصري
                • 07-10-2011
                • 2980

                #22
                رؤية وقراءة رائعة لمسرحية تراجيدية رائعة درستها بمادة الدراما في الجامعة

                شكرا لك هذا المجهود الكبير أخت سليمى

                وشكرا لأضافة الأستاذ فيصل كريم
                وتناوله مدرسة التجديد أو الإحياء وكيف استقى وليام شيكسبير

                مصادره

                شكرا لكما

                تعليق

                • سليمى السرايري
                  مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                  • 08-01-2010
                  • 13572

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة


                  المبدعة الرائعة
                  سليمي السرايري

                  تحية من القلب لهذا الجهد الرائع
                  وللأسف
                  أن المسرح قد بات قضية بلا جمهور في وقتنا الراهن
                  مع إن المسرح كما يقولون عنه
                  ابو الفنون
                  تحيتي وأرجو الاستمرار


                  أهلا أهلا أستاذي الكريم إيهاب فاروق

                  أسعدتني جدا هذه الطلّة .

                  أجل سيّدي، المسرح أصبح يشكّل خطوة ايجابيّة واضحة على معالجة قضايا حياتيّة وسياسيّة هامة يتناولها الكاتب بشكل ساخر أو بشكل درامي وكم تعرّض ممثلون على الركح أو كتّاب للمشاكل تصل إلى حبسهم وقد شاهدنا بالفعل هذا في حكم بن علي.
                  نحاول تسليط الضوء على هذا الفن الراقي الذي كان في القديم تتمتّع به طبقة معيّنة من الأسطقراطيين فهي الطبقة الغنيّة التي يحق لها الاستمتاع بالمسرح والباليه وبعض الفنون والرياضات الراقية .

                  المسرح مستمرّ في تونس ولنا كل سنتين "أيّام قرطاج المسرحيّة" مهرجان دولي يشارك فيه العديد من الدول العربيّة والأروبيّة .

                  شكرا مرّة أخرى على المرور من هذا المتصفّح.


                  فائق التحيّة والتقدير
                  التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 20-01-2012, 13:14.
                  لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                  تعليق

                  • سليمى السرايري
                    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                    • 08-01-2010
                    • 13572

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة فيصل كريم مشاهدة المشاركة
                    شكرا للأخت الكريمة الاستاذة سليمى السرايري على هذا الموضوع الطيب عن مسرحية الملك لير. وهي بالفعل من أهم الأعمال الدرامية التراجيدية على الإطلاق. وكنت قد كتبت موضوعا مماثلا قبل ثلاثة أعوام ونيف عن المسرحية وتحديدا الأصول التي استقى منها المبدع شكسبير هذه القصة، فهل هي من محض الخيال للكاتب أم مستقاة من مصادر أخرى. فاستسمح الاستاذة سليمى السرايري بوضع جانب من ذلك الموضوع هنا استكمالا للفائدة.


                    -----------------
                    وتقبلي مني أطيب تحية

                    أهلا بك أستاذي فيصل كريم

                    في الحقيقة لا أعرف كيف أشكرك على هذا الحضور المتميّز وهذه الاضافة الأكثر من رائعة وقد غاب عليّ الكثير من هذه الحقائق أو الأساطير المتداولة من جيل إلى جيل وقد بيّنتها لنا هنا مشكورا.
                    فعلا اضافة قيّمة سيّدي الفاضل وسنواصل ان شاء الله الغوص في أعمال أخرى لهذا الكاتب المسرحي و الشاعر الذي مازل يعيش في الذاكرة رغم أحقاب الزمن المتفاوتة.

                    جزاك الله خيرا ومرحبا بك دائما.

                    احترامي
                    التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 20-01-2012, 13:35.
                    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                    تعليق

                    • صادق حمزة منذر
                      الأخطل الأخير
                      مدير لجنة التنظيم والإدارة
                      • 12-11-2009
                      • 2944

                      #25

                      سليمى العزيزة
                      موضوع جميل ومهم ,أشكرك على طرقه وتقديمه هنا على مائدة البحث ..

                      الملك لير إحدى أهم ترجيديات شيكسبير وربما هي إحدى أهم عبقرياته المسرحية
                      مع أن الكثيرين انتقدوا شيكسبير (ولم ينقدوه ) على هذه التراجيدية التي أسقط فيها
                      الخيرتحت ضربات الشر في نهاية مأساوية دفع معظم أبطال المسرحية حياتهم لتحقيقها ..

                      ولكن مع ذلك لو نظرنا إلى الواقع العالمي والعربي الآن لرأيناه يقترب كثيرا
                      من هذه الصورة وهذا مدهش ..!! فلو أعدنا كتابة هذه المسرحية بسيناريو
                      عصري قليلا لتشكل لدينا مسرحية تكاد تنطق بواقعنا الحالي ..
                      فبعد أكثر من 60 سنة على اغتصاب حقنا وتشريد شعبنا الفلسطيني
                      لم يعد يلقى هذا الحق أي اهتمام أو أية آذان صاغية في جميع المؤسسات
                      الدولية والحقوقية المرتهنة للصهيوأمريكان ما دفع الصهاينة أن يبطشوا
                      بشعبنا وينتهكوا حرماتهم ومقدساتهم دون أي وازع من ضمير أو رادع
                      وحتى الأشقاء ( عربان الناتو ) أمعنوا بالخيانة والتآمر واستولوا على
                      الحراك الشعبي واعتقلوا المنظمات العربية والأسلامية و ليلبوا
                      رغبات أسيادهم الصهيوأمريكان .. وهكذا بقي الصهاينة ينتهكون
                      قدسنا ومقدساتنا تحت سمع وبصر العالم .. البعيد والقريب ..
                      العدو والصديق والشقيق .. ولم تفتح المنظمات المعتقلة والمعتلة
                      العربية والإسلامية فاها عدا عن المنظمات العالمية المرتهنة
                      في حين هم جميعا يتسابقون لإسقاط آخر قلاع المقاومة والممانعة
                      ضد الاحتلال وآخر مناصري الحق ..
                      إنه المشهد الأكثر تراجيدية في الأرض الآن ..





                      تعليق

                      • فيصل كريم
                        مـستشار في الترجمة المرئية
                        • 26-09-2011
                        • 386

                        #26
                        أستاذ صادق حمزة منذر، شكرا على ما تفضلت به من رأي احترمه وأقدره. وقد كنت على وشك أن أتناقش وحضرتك بأقسام المسرح العالمي الدرامي، من حيث أنه يحتوي على المسرح الكوميدي والمسرح التراجيدي ثم جاء بعد ذلك المسرح العبثي وغيرها من الأصناف الفنية المسرحية، لولا أنني رأيت أنك تدرك هذه المسألة تماما. وحضرتك تعلم أيضا أن المسرح التراجيدي كان له حضورا طاغيا في العصور التي سبقت القرن العشرين، حيث يتميز هذا الصنف المسرحي بالتأثير المباشر على المتفرجين واستنكارهم لما يستهدفه المؤلف من استنكاره بغير اصطناع أو انتزاع، لأنه، حسب المفهوم الذي وضعه أرسطو للتراجيديا، هو الذي يراد منه "إثارة الشفقة والخوف في نفوس المتفرجين". وهذا يتطلب تغيّر حال البطل، الذي لا بد أن يتسم بمواصفات مثل الشهامة والنبل والشجاعة، من حال جيد إلى سيء أو بالأحرى "مأساوي". فهل هناك مأساوية أكثر من انتصار الشر على الخير؟ وهنا تتجلى عظمة مسرحية الملك لير، وكأن الكاتب يبلغنا أن الخير لا يكفي لوحده بهذه الدنيا، فلا بد أن يكون ملازما للوعي والفطنة والحكمة العميقة لا الظاهرية التي اتسم بها لير رغم أنه لم يفتقدها حين اتخذ قراره المصيري بتقسيم البلاد. والنقطة المثيرة للتأمل هنا أن حكمة لير تجلت كذلك بتخليه عن السلطة ومقاليد الملك وصولجانه، وهي مسألة تستحق الإسقاط في واقعنا العربي الحالي من أنظمة تأبى التخلي عن السلطة إلى حد الهوس والجنون، رغم انتفاضات وثورات شعوبها ورغبتها العارمة بالتغيير.

                        أما ما تفضلت به من إسقاط من مضمون المسرحية على واقعنا العربي، فهو غير موفق ويجافي الحقيقة تماما. وإذا دخلنا بتعريفات "الخيانة والتآمر" ومصطلح "عربان الناتو" الجديد، فمن الممكن أن نتناقش ونتجادل صفحات وصفحات طوال وهذا أمر لا بأس به من ناحيتي، ولكني اعتقد أننا سنخرج عن موضوع المسرحية كثيرا. وهذا سيعطي انطباعا للقاريء بعدم التنظيم وخروج الحوارات عن سياقها وعناوينها وقد يؤدي للفوضى بسبب خروج المواضيع عن عناوينها وسياقها، مع التأكيد على عدم الحجر على الآراء. ولكنني متيقن من أن حضرتك لا ترغب بوقوع مثل هذه الفوضى لا سمح الله، واختلاط الحابل بالنابل لا قدر الله.

                        "فالإسقاط الدرامي" على الوقع يا سيدي الفاضل يجب ألا يشذ عن أفكار المادة الدرامية ورؤيتها بشكل كبير، وإلا سيتهم من يعمل الإسقاط بمحاولة جر العمل لغير سياقه ومضمونه. فمفهوم صراع الخير والشر عامٌ وشاملٌ، وليس كل عمل يتحدث عن هذا المفهوم على عموميته وشموليته قابل للإسقاط على قضية ما، حتى لو كان جوهرها صراع الخير والشر، كما هي قضيتنا المركزية فلسطين واغتصابها من أشرار العالم. أما مسألة "آخر قلاع المقاومة والممانعة"، وهي صفة خلعتها على نفسها أحد الأنظمة لكي تعلقها على الحائط للزينة فقط، فقد شوّه آخر ردكم وأضعفه كثيرا، ليس لرأيي المخالف عنه، بل لعدمية انطباقه أو حتى تقاربه من مضمون وسياق المسرحية، التي سنتفق على خصوصية رسالتها الدرامية لا على تعميمها تعميما سائحا بهذه الطريقة.

                        وتقبل مني أطيب تحية





                        تصميم سائد ريان

                        تعليق

                        • علي العبادي
                          عضو الملتقى
                          • 19-07-2011
                          • 105

                          #27
                          مسرحية الملك لير من المسرحيات العظيمة
                          للكاتب الانكليزي العظيم (وليم شكسبير)
                          [URL="http://www.almolltaqa.com/upload//uploads/images/domain-6d0ea82249.jpg"][url=http://www.almolltaqa.com/upload//uploads/images/domain-6d0ea82249.jpg][img]http://www.almolltaqa.com/upload//uploads/images/domain-6d0ea82249.jpg[/img][/url][/URL]

                          تعليق

                          • علي العبادي
                            عضو الملتقى
                            • 19-07-2011
                            • 105

                            #28
                            مسرحية الملك لير من المسرحيات العظيمة
                            للكاتب الانكليزي العظيم (وليم شكسبير)
                            [URL="http://www.almolltaqa.com/upload//uploads/images/domain-6d0ea82249.jpg"][url=http://www.almolltaqa.com/upload//uploads/images/domain-6d0ea82249.jpg][img]http://www.almolltaqa.com/upload//uploads/images/domain-6d0ea82249.jpg[/img][/url][/URL]

                            تعليق

                            يعمل...
                            X