حوار لم يبرح ذاكرتي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • شيماءعبدالله
    أديب وكاتب
    • 06-08-2010
    • 7583

    حوار لم يبرح ذاكرتي

    [frame="15 98"]







    أنا قلت وأنت انت ِ اعترضت ..اضفت .. اتفقت او ربما لم تتفقوا أو نتفق
    ولكن لنتحاور بيننا ونضيف ونفضي همنا ..




    قلت لها فقالت مالم أحسبه ربما أحببته وربما كرهته وربما نفعني لعمري ماتبقى !
    وربما جعلني أحيا ! ربما هو سببا لأن أرقى وربما عمل محبط أدى لهروبي وندمي بعدها ثم عتاب !!




    فأنتم ماقلتم ؟؟!!






    لنكن معا نبين حوارا بقي في ذاكرتنا من قريب أو بعيد
    يؤلمنا أو ينفعنا ربما يضرنا ربما يعم الخير في هذا الحوار ..
    ونود قربكم كونوا معنا لاتحرمونا المشاركة ..






    لنتحاور



    [/frame]

  • شيماءعبدالله
    أديب وكاتب
    • 06-08-2010
    • 7583

    #2
    ذات طفولة
    قالت أمي : إياك والكذب .
    قلت لها : إن لم أكذب لم أنجو !؟
    قالت : وهل النجاة من العباد خير أم من رب العباد ؟
    قررت أن لا أكذب أبدا ..

    تعليق

    • شيماءعبدالله
      أديب وكاتب
      • 06-08-2010
      • 7583

      #3
      في الطابور الصباحي
      وقفنا ونحن في عمر الزهور ؛
      قالت مديرة المدرسة بصوت جهور : لاتفرقوا لا تنابزوا لاتقولوا ؛
      سني شيعي مسيحي " حينها لم أفقه معناها أو أحفظها"
      لاتعددية ،لا طائفية "فهمت أن طائفية" هي مجموعة ولم أفقه شيئا .
      وصَرَخَتْ أخرى: لا تناحروا بينكم بهذه المعتقدات ووو .......... كلنا أخوان .
      وبعد عناء طويل ومن لسعات الشمس الحارقة نتصبب عرقا
      قالت ، وقالت ..

      عدت لوالديّ متذمرة لأسألهما : مامعنى (طافية) وبعد عناء فهما ما عنيت وضحكا قالا: لا تكترثي فالكلام لا يعنيك أنت ،
      المعني هو من يفرق بيننا !
      لاتختلطي بهؤلاء الذين يبثون الفرقة .
      بعد أيام علمت أن سبب هذه المحاضرة الطويلة العريضة من تلميذين تخاصما فقال أحدهما للآخر
      ...... يا أعوج !
      ورد الآخر ....... يا خارج عن الملة !

      ولم أشهد لهذه الفرقة حتى كبرت ،
      رأيت بأم عيني
      قال أحدهم أقتلو هذا الناصبي !
      قال الآخر : الويل للرافضي !
      ورأيت بعدها جثث مرمية على قارعة الطريق وأخرى في إحدى النفايات وبعض مجموعة تحتار دفن أحدهم ؟!
      ووو هل يعوا !!

      تعليق

      • مها منصور
        أديبة
        • 30-10-2011
        • 1212

        #4
        كان بيني وبينه حديث واهم
        أعتد لحربي ذات يوم ..

        فقلت : الشمس لا تشرق مرتين إلا حين ينهزم المطر
        وتقتات السحب على أوهامنا ،
        ونحفر للأحلام بئراً .
        فشرَّع سيفه وقال : هي الحرب !
        ولكن ما بال القمر غُيِّب عن أنظارنا ؟
        حتى نسي إن الغروب بات وشيكاً
        فنلملم أشرعة الوقت وننتظر أن نبحر .
        وأردف لن أُفلت سيفي في العاصفة ..
        فقلت : وماذا إن قتلتني به ؟
        و أنت من بدأ الحرب وليس أنا
        أخبرتك ألا تشعل الفتيل
        و لم تجبني ..
        وهاهي قناعتي ذهبت أدراج عجرفتك ..

        تعليق

        • شيماءعبدالله
          أديب وكاتب
          • 06-08-2010
          • 7583

          #5
          قال لها : المشوار قصير ..
          مدت القلب ولم تطاله !
          قالت : ما أعجب المسافات في مقياس البعد ..
          قال : للقلب أربع جدران..
          قالت : بحثت عن إحداهن ولم أجدني !
          قال : غدا الموعد .
          قالت : مع الفجر سأودع مسافاتي !!

          غاليتي العزيزة الراقية مها منصور حضور رائع
          وحوار رصين مميز من إبداع
          مودتي وشتائل الورد

          تعليق

          • مها منصور
            أديبة
            • 30-10-2011
            • 1212

            #6
            حين قلت لها أمي لا ترحلي
            هزت رأسها وقالت
            لم يعد الفراش مريح
            والمسافة قريبة بيننا
            ما عليك إلا أن تختاري
            قلت لها سأشتاقك ...
            تبسمت وأولتني المغيب...

            تعليق

            • شيماءعبدالله
              أديب وكاتب
              • 06-08-2010
              • 7583

              #7
              قالت : هل خنتني ؟
              قال : قلبي لا ينفلق ؛ هو واحد لا يسع سواك !
              قالت بسذاجة : أحبك ......

              تعليق

              • شيماءعبدالله
                أديب وكاتب
                • 06-08-2010
                • 7583

                #8
                قال سأقف بوجه المخاطر .
                قالت : سأحميك .
                عدّها لمحة حنان وحسب .
                يوم سقط الجدار كانت هي الضحية !!

                تعليق

                • شيماءعبدالله
                  أديب وكاتب
                  • 06-08-2010
                  • 7583

                  #9
                  قال : لاتبكيني .
                  قالت : إنما هي دموع الفرح .
                  قال : إني أنزف !
                  قالت : وإلى السماء تزف !

                  تعليق

                  • حسين يعقوب الحمداني
                    أديب وكاتب
                    • 06-07-2010
                    • 1884

                    #10
                    حجنجلي بنجن جلي
                    صعديت فوق المنجلي
                    ليكيت قبه قبتين
                    صحت يعمي يحسين
                    هذا مقام السلطان
                    شيل رجلك يا. . . . .

                    وهكذا تدور البسمه على وجوهنا نتلاقف الفطنه من سيبقى ومن سيغادر خاسرا لنشتاق للدور القادم وينتهي نهارنا
                    بسمه لانعرف سرها
                    جنجلجلي بنجنجلي

                    كما سرقوا البسمه من أفواهنا يعيدون الكره في في فلسطين
                    القدس الك . . . وغزة ألي
                    واليوم في الشام

                    حجن جلي بن جلي
                    الشام ألك . . . وحلب ألي

                    عذرا أنسقت خلف وجع لايقف عندنا مداه

                    ألف شكرا لكم أستاذتي القديره أنكم أروع من لا بل كروعة نسائم دجله بين الكاظميه والأعظميه نستنشقها عند أول يوم العيد
                    نأتي بعربات يجرها الخيل محشوة بنا اطفال النواب والكاظميه لنعبر جسر الأئمه متجهين لسينما الأعظميه نتشري اجبس البطاطا,
                    أطيب أكلاتنا ونقطع تذاكرنا في
                    سينما الأعظميه لدوريين متتاليه
                    ثم نذهب لقبر الملك في الأعظميه لنرى كبر ورقي في ذلك المقام الملكي لعراق
                    مازال عرشه نفوسنا ونسير الى كورنيش الأعظميه
                    لنكمل فرحة
                    العيد ,نتعشيى ونعود أدراجنا بنفس الخط ونحن نرى أن العيد بعد لم يغادر فزوارق النهر لاتغادر
                    موجه الجميل

                    تعليق

                    • انيس القصاص
                      أديب وكاتب
                      • 08-02-2012
                      • 217

                      #11
                      ذا المساء جلست أستجمع صوتك المتناثر بالفضاء
                      حيث أسمعك تناديني وتهمس باسمي
                      أقول لك أسمعك..... تكلّم
                      وأنت تستعذب لفظ الإسم بتناغم الروح
                      تنتابك لحظات جنون تحرق معها الأسلاك الدقيقه

                      هذا المساء ... وكلّ مساء
                      حيث أنفرد كناي حزين على جرف نهر نسي مهامه ونسي الرواء
                      أجمع صوتك الهارب بالفضاء
                      قالوا سابقا أنّ الأصوات لا تنتهي
                      تبقى محلّقة تحوم حلول الأسماء التي تتلفظها
                      مسكت صنارة الوقت لأعود بمجدافي الى الخلف الى سنوات سابقه وأرمي بها حيث اللامكان المحدد
                      لأعيد تشكيل الحرف وتشكيل الحدث

                      تعليق

                      • انيس القصاص
                        أديب وكاتب
                        • 08-02-2012
                        • 217

                        #12
                        هذا المساء
                        كان حضورك ملحّا
                        هذا المساء حيث مفاصل الروح تتجه صوبك بقوّة
                        لتقول لك اعذرني!!!!!!!!!
                        سامحني
                        لا أعلم بأنّ الرحيل سيضع فواصله بين أمكنتنا وأزمنتنا

                        تعليق

                        • انيس القصاص
                          أديب وكاتب
                          • 08-02-2012
                          • 217

                          #13
                          هـــــــــــذا المـســــــــاء
                          طرقت بابك بذاكرتي ...... بأوراقي ..... بدم محبرتي
                          بسماعة هاتفي الأبكم
                          كلّ شيئ كان مثلك بلا حراكـــ ...... وبلا زمن

                          تعليق

                          • انيس القصاص
                            أديب وكاتب
                            • 08-02-2012
                            • 217

                            #14
                            هـــــــذا المـســاء
                            كنّا نتبادل قرع أجراس الزمن الهارب منّا عنوة
                            صدقني ... لم أفترض يوما هذا الرحيل
                            لم أصدق أني لاأراك
                            صدقني لم أتعود غيابك رغم غيابي
                            لم أصدق أنّ بابك محكوم بالنهاية
                            وانعدام الضوء
                            لم أصدق أنّ فيروز صمت صوتها بمكتبك
                            وأنّي لم أعد أحاورك وأستنطقك
                            وبيننا مسافات عمر وأزمنه تتثاءب لتقول لي وربما قالت لك ذات مساء أنتما محكومان بالغياب

                            تعليق

                            • شيماءعبدالله
                              أديب وكاتب
                              • 06-08-2010
                              • 7583

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة حسين يعقوب الحمداني مشاهدة المشاركة
                              حجنجلي بنجن جلي
                              صعديت فوق المنجلي
                              ليكيت قبه قبتين
                              صحت يعمي يحسين
                              هذا مقام السلطان
                              شيل رجلك يا. . . . .

                              وهكذا تدور البسمه على وجوهنا نتلاقف الفطنه من سيبقى ومن سيغادر خاسرا لنشتاق للدور القادم وينتهي نهارنا
                              بسمه لانعرف سرها
                              جنجلجلي بنجنجلي

                              كما سرقوا البسمه من أفواهنا يعيدون الكره في في فلسطين
                              القدس الك . . . وغزة ألي
                              واليوم في الشام

                              حجن جلي بن جلي
                              الشام ألك . . . وحلب ألي

                              عذرا أنسقت خلف وجع لايقف عندنا مداه

                              ألف شكرا لكم أستاذتي القديره أنكم أروع من لا بل كروعة نسائم دجله بين الكاظميه والأعظميه نستنشقها عند أول يوم العيد
                              نأتي بعربات يجرها الخيل محشوة بنا اطفال النواب والكاظميه لنعبر جسر الأئمه متجهين لسينما الأعظميه نتشري اجبس البطاطا,
                              أطيب أكلاتنا ونقطع تذاكرنا في
                              سينما الأعظميه لدوريين متتاليه
                              ثم نذهب لقبر الملك في الأعظميه لنرى كبر ورقي في ذلك المقام الملكي لعراق
                              مازال عرشه نفوسنا ونسير الى كورنيش الأعظميه
                              لنكمل فرحة
                              العيد ,نتعشيى ونعود أدراجنا بنفس الخط ونحن نرى أن العيد بعد لم يغادر فزوارق النهر لاتغادر
                              موجه الجميل
                              حياك فاضلنا حسين يعقوب وهلا بك في هذا المتصفح المتواضع
                              وقد أحييت الذاكرة الجميلة فينا
                              وأقول: من غيرَ شعبنا ؟ من بدل أفكاره ؟ من جعل ليله قاتما بعد أن كان من أجمل الليالي !؟
                              كنا بخير واصبحنا نتوسل الخير !!
                              كان العيد واحدا لم نتفرق به كلنا نهنئ بعضنا البعض دون مسميات ...
                              تغير حتى الهواء : كان نقيا وأصبح فاسدا ...
                              واعذر هذرمة من وجع ..
                              حضور رائع وتقديم أروع
                              سلم العطاء ودام
                              تحيتي وتقديري

                              تعليق

                              يعمل...
                              X