المشاركة الأصلية بواسطة مباركة بشير أحمد
مشاهدة المشاركة
يقول الحق جل جلاله :
{وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا [17] } الإسراء
هل تعلمين بأن الآية الكريمة جاءت للنهي عن أدعية الشر ؟ ألم تري كيف جاءت في سياق الذم بالتأكيد على عجلة الإنسان ؟
وهل تعلمين أيضا بقول الحبيب صلى الله عليه وسلم [ما مِن رجُلٍ يدعو لأخيهِ بظهرِ الغَيبِ بدعوةٍ إلَّا وكَّلَ اللَّهُ به ملكًا كلَّما دعا دعوةً قال الملَكُ الموَكَّلُ بهِ : آمينَ ولكَ مثلِهِ ]
الراوي: - المحدث:ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 1/79
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فهل ألممت بخطورة ما فعلت ؟ أم ترين بأن الأمر استراحة وتسويد ورق وما في اللسان عظم ؟ فكلام العقلاء منزه عن العبث.
تعليق