سأبكي طالما سَكنت دموعي
وأهدي الجرح أوسمة الخضوعِ
فجرحي شأنه صعبُ التداوي
شربتُ بروعه ألم الضلوعِ
وقلتُ مردداً في الكون لحني
أنين مواجٍعٍ سكنت نجيعي
الا ياكربةَ الأيام هوني
وليني فالأسى يكسو ربوعي
أعيدي فرحتي أملاً َوردي
بنفسي صحوةَ العبدِ القنوع
ورفقاً إنني طال انتظاري
وتاهت خطوتي فمتى رجوعي؟
بدربٍ طالما أسقاني قهرًا
وليل الهمِ غادرهُ هجوعي
أشدُ العزم في الأصباحِ علّي
أعزي النفس بالصبرِ المنيعِ
وأشكو للذي خلق البرايا
إله الرزق من َسغبي وجوعي
وأرقب في السما نجم الثريا
أُسَبحُ كلما هطلت دموعي
وأذكرُ سقم أحوالي وبؤسي
فيسكن خاطري أثر الركوعِِ
وأهدي الجرح أوسمة الخضوعِ
فجرحي شأنه صعبُ التداوي
شربتُ بروعه ألم الضلوعِ
وقلتُ مردداً في الكون لحني
أنين مواجٍعٍ سكنت نجيعي
الا ياكربةَ الأيام هوني
وليني فالأسى يكسو ربوعي
أعيدي فرحتي أملاً َوردي
بنفسي صحوةَ العبدِ القنوع
ورفقاً إنني طال انتظاري
وتاهت خطوتي فمتى رجوعي؟
بدربٍ طالما أسقاني قهرًا
وليل الهمِ غادرهُ هجوعي
أشدُ العزم في الأصباحِ علّي
أعزي النفس بالصبرِ المنيعِ
وأشكو للذي خلق البرايا
إله الرزق من َسغبي وجوعي
وأرقب في السما نجم الثريا
أُسَبحُ كلما هطلت دموعي
وأذكرُ سقم أحوالي وبؤسي
فيسكن خاطري أثر الركوعِِ
تعليق