ذبابةٌ على الرّؤوسِ طائرة
ضربتُها هَوَتْ أمامي حائرة
في الأرضِ قدْ تلوَّت
كأنّها زوبعةُ الرياحِ في فنجانْ
تظنُّ أنها فراشةٌ زاهيةُ الألوانْ
الإنسُ قد تغنَّوا بحسْنها والجان
تلْفُظُها الحياة
قد غُيِّبَ الطَّنينُ
غابَ عن الوجدانْ
هناكَ فوقَ الشجرة
جوهرةٌ فريدة
يريدُ أنْ يقطفَها من أنشدَ القصيدة
يغري إلى النزول فتصعد التنهيدة
بشعرِهِ يبني لها القصور
يعدها بحبِّهِ الدهور
تهوي إلى يديه ..
بدرِّها المنثور
فتنتهي الحكاية فلنختم السطور
ــــــــــــــــــــــــ
ضربتُها هَوَتْ أمامي حائرة
في الأرضِ قدْ تلوَّت
كأنّها زوبعةُ الرياحِ في فنجانْ
تظنُّ أنها فراشةٌ زاهيةُ الألوانْ
الإنسُ قد تغنَّوا بحسْنها والجان
تلْفُظُها الحياة
قد غُيِّبَ الطَّنينُ
غابَ عن الوجدانْ
هناكَ فوقَ الشجرة
جوهرةٌ فريدة
يريدُ أنْ يقطفَها من أنشدَ القصيدة
يغري إلى النزول فتصعد التنهيدة
بشعرِهِ يبني لها القصور
يعدها بحبِّهِ الدهور
تهوي إلى يديه ..
بدرِّها المنثور
فتنتهي الحكاية فلنختم السطور
ــــــــــــــــــــــــ
تعليق