رهينة معتقلات ذاتي
أتسكع على طرقاتها
المحاطة بألف قضيب وقضيب
لا شيء يدعوني للاقتراب مني وإلي
لأتنفس غيبوبة فكري الحبيسة بفقاعات
أمرر يدي على أحاسيسي المبتورة
من جذع شجرة الأصالة
ربما تتغدى من أفئدة مفترسيها!!
أأكون قد ابتليتُ بحنكتهم المزعومة
المتدحرجة على سلالم قابعة في دماغي .؟.
لولبي الشكل..هيلامي الملامح
مصاعدهُ منتقاة ليفرزوا بواطنها
بسريالية أفكارهم المدججة بسلاح الغدر
والسجن يحكم قبضتهُ على عنقي
يدغدغهُ قبلَ سفرة الوداع
لا وردةٌ جورية تتسلق على جدرانه
ولا يدي تزحف لتعانق َ ما بينَ القضبان
حريصةٌ هي ألا تمارسَ الشكوى
على جدران السواقي المهجورة فوقَ سرير الصبّار
جديلتي تداعبها أفكاري المشوشة
في الركن الركين أجالس نفسي أطببها فتتطببني
ونمسح لوحات عمرينا من ذاكرتنا بمناديل لم تزركشها
غربة السنين الفاترة..
أتسكع على طرقاتها
المحاطة بألف قضيب وقضيب
لا شيء يدعوني للاقتراب مني وإلي
لأتنفس غيبوبة فكري الحبيسة بفقاعات
أمرر يدي على أحاسيسي المبتورة
من جذع شجرة الأصالة
ربما تتغدى من أفئدة مفترسيها!!
أأكون قد ابتليتُ بحنكتهم المزعومة
المتدحرجة على سلالم قابعة في دماغي .؟.
لولبي الشكل..هيلامي الملامح
مصاعدهُ منتقاة ليفرزوا بواطنها
بسريالية أفكارهم المدججة بسلاح الغدر
والسجن يحكم قبضتهُ على عنقي
يدغدغهُ قبلَ سفرة الوداع
لا وردةٌ جورية تتسلق على جدرانه
ولا يدي تزحف لتعانق َ ما بينَ القضبان
حريصةٌ هي ألا تمارسَ الشكوى
على جدران السواقي المهجورة فوقَ سرير الصبّار
جديلتي تداعبها أفكاري المشوشة
في الركن الركين أجالس نفسي أطببها فتتطببني
ونمسح لوحات عمرينا من ذاكرتنا بمناديل لم تزركشها
غربة السنين الفاترة..
تعليق