عذرا منك ياشام

**شيماءعبدالله** · 31-01-2012, 17:15

الشام شامنا جميعا شام العروبة والأصالة
شام العز والإباء
تبقى رمز العطاء ومهد الحضارة والتاريخ
تبقى شامخة بعز
الأستاذ القدير غسان إخلاصي
لا أحد ينكر فضل الشام وحبه للشام وهي من أحد رموز وعز بلاد العرب
سلم الله الشام وأهلها وأرضها وسماها
تحية تليق مع فائق التقدير

**غسان إخلاصي** · 31-01-2012, 17:47

أختي الغالية الفاضلة شيماء
مساء الخير
كنت أتحدث عن طريق المجاز المرسل ، وحبذا لو عرف العرب فضل الشام قديما وحديثا !!!!!!!!!!!! .
لكن لقد انطبق المثل عليها :
( خيرا تعمل شرّا تلقى ) .
والله لو بحثنا في التاريخ منذ بدء الخليقة لوجدنا الشام الأرض الغالية على الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم - وعلى كل البشر في الوطن العربي بلد السلام والحضارة والأمان ، ولكن !!!!!!!!!.

وهي لم تقصّر يوما مع كل بلد عربي من المحيط إلى الخليج ، ولكن قدرها مثل العراق :
أن تتألم وتعاني وتُذبح على مرأى من شقيقاتها وربما بواسطة سكاكينهم .
حرقتي على بلدي ، أماالناعقون فيتحدثون عن النظام .

ألا تحسون بمعاناة أهلها وحُرقتهم وألمهم المتواصل ؟؟؟؟؟؟؟ .
هيهات لمن تنادي .
وهناك دول عربية وُضعت على الدور في عملية الخراب ........ وأسفاه !!!!!! .
شكرا لك ولنبل مشاعرك .
تحياتي وودي لك .

**غسان إخلاصي** · 10-05-2012, 19:13

حبيبة العمر الشام ................
أتلقاك وعيوني دامية
أرنو إليك والدموع ساجية
أهتف باسمك والقلوب باكية
أنادي بني يعرب والمشاعر واهية
أستنهض همم الأباة ذوي الزنود العالية
فلا أجد صوتا يطريك في الليالي الفانية
نوحي على أمة باعت كرامتها للقوى الباغية
كوني صخرة تتحطم عليها قوى الشر العاتية
تقبلي مني حبي وهيامي في صدور عارية
فحبك يكوي مهجتي ويجعلني مثل الأسود الضارية
لاتقنطي من كره أحبابك فالأيام لن تكون ساهية
هكذا الكبير يبقى كبيرا مهما تكالبت عليه قوى قالية .
العيش بذل ليس من شيم بلاد الشام الغالية .
كل الحب لك ياحبيبة عمري يا وافية .
9-5-2012

**غسان إخلاصي** · 23-09-2012, 15:05

الحبيبة الغالية شام
أنت موئل المجد والعز والفخار قديما وحديثا
أنت سدة العلا والسؤدد والسيادة حاضرا وتليدا
لا تحزني لجور الصديق فقد غدا - ويا للأسف - بعيدا
تشبثي بذرا العلياء وكوني عند ظن الرأي السديدا
هكذا يضرب البشر الأشجار الواقفة بالحجارة وعيدا
لكنك -سيدة الفخر - تبقين على مر الزمان شماء في الغار توجت عديدا
عاشق ولهان

**غسان إخلاصي** · 25-09-2012, 12:46

شام العز والفخار
اعلمي جيدا :
أنني لن أحيد عن حبك مهما غدر بي الزمان
لايعرف الحب إلا من عصفت قلبه الأشجان
وجعل دموعه تختلط بمشاعر العاشق الولهان
كما أنه لايعرف الحب إلا من رضع من صدر أمه الحنّان
ولن يزول حب تسمّر في الحشا منذ غابر الأزمان
الحب - ياشام - ومضة غرام لايعرف لغة ولا لسان
فيه تتعطل لغة الكلام ويبقى البوح همسا بين الأفنان .
كوني فوق تاج العلا ألقا فأنت المجد وخاتمة الأحزان .
عاشق ولهان .

**فايزشناني** · 25-09-2012, 16:54

المشاركة الأصلية بواسطة غسان إخلاصي مشاهدة المشاركة

إلى كل عربي هام بحب الشام

عذرا منك يا شام لو تطاولت عليك الأقزام

فأنت في سماء العلا أبدا وهم عند الاٌقدام

تاريخك وحاضرك غنيّ عن التعريف والكلام

وأهلك مثال الشجاعة وهم الأطهار الكرام

تغنّى العاشقون بغرامك وعن عشق ترابك أحدٌ لا يُلام

مع كلّ الحب للشام ، ولكل من يعشق الشام الأبية سليلة المجد الخالد .
22-12012

أخي الغالي غسان حياك الله
ما أجملك وأنت تكتب عن الشام التي لا تضام
الشام الموغلة في التاريخ والحضارة الانسانية
وأهلوها الذين قدموا أروع صور البطولة والرجولة
في مواجهة موجات المحتلين والغاصبين على مر العصور
وكذلك قدمت للبشرية قامات كبيرة وخامات ثمينة من الكنوز العلمية و الأدبية والفنية
نعم أيها الصديق الغالي خذلها أقرب الناس إليها في هذه المحنة التي تعصف بها
وغدت كالجمر تحرق الياسمين خوفاً على عشاقها و بلابها وعصافيرها الجميلة
لكنها كالفينيق ستخرج حتى ولو غدت رماداً " لا سمح الله "
هي الشام والله باركها
شكراً لك ووفقك الله

**غسان إخلاصي** · 01-10-2012, 20:33

أخي الغالي فايز المحترم
مساء الخير
هلا وغلا بك على الدوام ، حياك الله وبيّاك ورعاك .
نعم سوف تنتصر الشام مهما علا صوت العربان
وستسمو في سماء المجد مهما كثرت الغربان
وستبقى موئل الفخر على مرّالعهود والأزمان
لاتخافي -شامنا - فماضيك وحاضرك يحميهما السنان
حب أبنائك لك سيبقى تاجا فوق رأس العلا مهما غدر بك الزمان
من البدهي أن ينسى معروفك من كان للوفاءكارها مثل الغيلان
ستبقين روح العروبة في كل أرض نطقت أرضها بلسان العربيةفي سماء الرحمن .
بوركت أخي فايز ، وبارك الله في كل قلب ينبض بحب الشام مهما فقد العنان .
ثق تماما أنني أكتبها لك في التو .
تحياتي وودي لك .

عذرا منك ياشام

عذرا منك ياشام

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث