مدينتي التي فارقتني
لم تكن تعرف للرحيل أواناً
لبست أثواب الصمت
أطلقت عند تلابيبِ نخيلها
جداول الأمنيات..
غسلتني..بالوحل
لتزيد بركاتي
فيشربُ الصخرُ مني
لهيب البقاءْ!
لم تكن تعرف للرحيل أواناً
لبست أثواب الصمت
أطلقت عند تلابيبِ نخيلها
جداول الأمنيات..
غسلتني..بالوحل
لتزيد بركاتي
فيشربُ الصخرُ مني
لهيب البقاءْ!
تعليق