صار القط فأراً هكذا هي الحياة غموض تشويق إثارة..لاتظن أنك تحمل السيف بل هو الذي يحملك..ثم يتركك ليحمل غيرك وتكون أنت سبباً لحمله..صديقنا في القصة بعد أن كان جلاداً صار..
wanted
صار القط فأراً هكذا هي الحياة غموض تشويق إثارة..لاتظن أنك تحمل السيف بل هو الذي يحملك..ثم يتركك ليحمل غيرك وتكون أنت سبباً لحمله..صديقنا في القصة بعد أن كان جلاداً صار..
wanted
أخي المبدع الأستاذ صلاح
رائعة بكل مقايسها و سردها .. ذكرتني بطريقة إستشهاد ( المبحوح ) أحد القادة الفلسطينين لكن مع إختلاف الجهات الفاعلة التي خرجت منها مثل الشعرة من العجين .. رغم جهود الدولة الحثيثة التي إغتيل فيها بجمع الأدلة الدامغة و حصر الأشخاص المنفذين الذين دخلوا البلد بجوازات مزورة و دليل الكاميرات المصورة في المداخل المؤدية لغرفته .. رغم كل هذه الأدلة .. أغلق الملف ! فقط بسبب الكيل بمكيالين .. فكل شيئ مباح للغرب .. لكن أكيد اليوم لهم .. لكن الزمن لن يأتي دائما بما يشتهون .. أصلا كل مآسي العرب و تخلفهم بسبب الإحتلال العثماني و ما خلفه من ويلات و فقر و جوع .. و ثانيا الإستعمار الغربي الذي جاء على هيئة إنتداب ووصاية .. و زرعوا بيننا تلك اللعنة التي إسمها إسرائيل و الباقي عندك أخي العزيز .. أنا مغزى حديثي و آسفة على الإطالة .. أن لو كان بطل قصتك ليس عربيا لأغلق الملف و كأن شيئا لم يكن ..
أرجو لك التألق الدائم و النفس القصصي الرائع الذي قرأته الآن ..
تقديري .. صباح الورد
زميلي الغالي: صالح صلاح سلمي:
نصّ مترع بالأهداف البعيدة
لفكر ناضج
وعين تدرك أبعاد الموقف ..بصفاء
وقلم سخيّ مدرار..
يستلهم من الوطن نبضه..
سلمتْ يداك أخي صالح
حيّااااااااااكَ.
قصة رائعة بلا شك
لو توفرت لها اللغة السليمة ، بعد أن توفر لها المزاج العالي ، و الرؤية
كنت معك أسابق الأحداث ، يبهرني ما تفعله ، و تنسجه ، حتى و إن صدمني خطأ ، ألقي به ، و أمضي معك ، حتى وصلت معك إلي تلك المكالمة مع الزوجة .. و هنا وجدتها مثلك في بيت المسئول ، فأحسست أنني اكتفيت هنا ، و لم أعد أريد شيئا بعد
و ما جاء بعد ذلك تحصيل حاصل : . فقال له في الهاتف: أنه مثله يجلس في البيت، يخشى الانتقام من الحكومة الجديدة، ويتمنى لو يفتح المطار أو أن يجد له مكانا للهرب. وجلس على الرصيف كمشرد فقد كل شيء وهو يمسك الهاتف بيد، ويسند رأسه باليد الأخرى والضابط يقول له: العملية التي أنت فيها الآن وعمليات القتل الثلاث السابقة، ملفاتها التسجيلية ووثائقها ، اصبحت كلها بيد الحكومة الجديدة. والشبح الذي كنت تطاردة تولى مسؤولية الجهاز الجديد.إن عدت سيعلق لك حبل الاعدام.
كل هذا .. ربما أثقل على العمل و لم يفده من بعيد أو قريب
و مع ذلك أنت حر فيما تذهب إليه و تريده
و لكن أعتبر هذا العمل أجمل ما قرؤت لك .. أو من أجمل ما قرأت لك !
دمت بكل الخير و الصفاء
حاول التواجد هنا ، ووضع علامات الترقيم ، و جبر كسور اللغة ليكون العمل أروع و أروع !
أخي المبدع الأستاذ صلاح
رائعة بكل مقايسها و سردها .. ذكرتني بطريقة إستشهاد ( المبحوح ) أحد القادة الفلسطينين لكن مع إختلاف الجهات الفاعلة التي خرجت منها مثل الشعرة من العجين .. رغم جهود الدولة الحثيثة التي إغتيل فيها بجمع الأدلة الدامغة و حصر الأشخاص المنفذين الذين دخلوا البلد بجوازات مزورة و دليل الكاميرات المصورة في المداخل المؤدية لغرفته .. رغم كل هذه الأدلة .. أغلق الملف ! فقط بسبب الكيل بمكيالين .. فكل شيئ مباح للغرب .. لكن أكيد اليوم لهم .. لكن الزمن لن يأتي دائما بما يشتهون .. أصلا كل مآسي العرب و تخلفهم بسبب الإحتلال العثماني و ما خلفه من ويلات و فقر و جوع .. و ثانيا الإستعمار الغربي الذي جاء على هيئة إنتداب ووصاية .. و زرعوا بيننا تلك اللعنة التي إسمها إسرائيل و الباقي عندك أخي العزيز .. أنا مغزى حديثي و آسفة على الإطالة .. أن لو كان بطل قصتك ليس عربيا لأغلق الملف و كأن شيئا لم يكن ..
أرجو لك التألق الدائم و النفس القصصي الرائع الذي قرأته الآن ..
تقديري .. صباح الورد
الاستاذة العزيزه بيان محمد خير الدرع 0 0 نعم سيدتي كلماتك تنم عن نفس عربي اصيل وفهم لواقع مرير كان الله في العون00 شكرا لك
زميلي الغالي: صالح صلاح سلمي:
نصّ مترع بالأهداف البعيدة
لفكر ناضج
وعين تدرك أبعاد الموقف ..بصفاء
وقلم سخيّ مدرار..
يستلهم من الوطن نبضه..
سلمتْ يداك أخي صالح
حيّااااااااااكَ.
الزميلة القديرة ايمان الدرع 0 اود لو اسهب في الرد لكن تعطل الترجمة لمتصفحي وندرة الاقراص العربية يجعلني لا اقول الا شكرا اختي العزيزة
قصة رائعة بلا شك
لو توفرت لها اللغة السليمة ، بعد أن توفر لها المزاج العالي ، و الرؤية
كنت معك أسابق الأحداث ، يبهرني ما تفعله ، و تنسجه ، حتى و إن صدمني خطأ ، ألقي به ، و أمضي معك ، حتى وصلت معك إلي تلك المكالمة مع الزوجة .. و هنا وجدتها مثلك في بيت المسئول ، فأحسست أنني اكتفيت هنا ، و لم أعد أريد شيئا بعد
و ما جاء بعد ذلك تحصيل حاصل : . فقال له في الهاتف: أنه مثله يجلس في البيت، يخشى الانتقام من الحكومة الجديدة، ويتمنى لو يفتح المطار أو أن يجد له مكانا للهرب. وجلس على الرصيف كمشرد فقد كل شيء وهو يمسك الهاتف بيد، ويسند رأسه باليد الأخرى والضابط يقول له: العملية التي أنت فيها الآن وعمليات القتل الثلاث السابقة، ملفاتها التسجيلية ووثائقها ، اصبحت كلها بيد الحكومة الجديدة. والشبح الذي كنت تطاردة تولى مسؤولية الجهاز الجديد.إن عدت سيعلق لك حبل الاعدام.
كل هذا .. ربما أثقل على العمل و لم يفده من بعيد أو قريب
و مع ذلك أنت حر فيما تذهب إليه و تريده
و لكن أعتبر هذا العمل أجمل ما قرؤت لك .. أو من أجمل ما قرأت لك !
دمت بكل الخير و الصفاء
حاول التواجد هنا ، ووضع علامات الترقيم ، و جبر كسور اللغة ليكون العمل أروع و أروع !
محبتي
استاذي الكريم- مشاغلي الكبيرة والاستعجال غير المبررتمنعني من مراجعة نصوصي اتدري استاذي اني كتبت هذا النص في اربع ساعات منفصلة -على العموم النقاط التي اشرت اليها هي محل اهتمامي الاكيد شكرا لك
التعديل الأخير تم بواسطة صالح صلاح سلمي; الساعة 26-01-2012, 02:33.
أعجبتني البداية..
و راق لي الوصف كثيرا..
لو لم تجعل الحوار يسيح مع السرد لكان أفضل في رأيي . مثلا : بالتفاصيل, انت عليك التنفيذ.. والسفارة تسهل لك الأمر,,
ثم استدرك :
-والسفارة تعني أنا.
– نعم يا سيادة السفير معلوم. قالوا الإشراف من السفارة وانت التنفيذ،
- هل قمت بعمليات مماثلة من قبل؟
- نعم.. ثلاثة.. اثنتان في دولتين عربيتين وواحدة في آسيا. لذلك اسمي في هذه العملية رقم اربعة.
–نعم. نعم وصلني ذلك في إخطار الجهاز. ووصلني أيضا أن الهدف أسمه " الشبح ". وهو من المفترض أن يصل بعد ثلاثة أيام وينزل في نفس الفندق الذي قال لك الجهاز احجزلنفسك فيه. وانت حجزت.
– نعم صحيح .
– هذا الرجل رفض نعمة القيادة ويسمي نفسه معارضة.. مسؤول وآخرين عن تهييج الأوضاع في الوطن. قصة جميلة حقا فكرة و أسلوبا ..
أقترح أن تعدّل النهاية كما يلي..أعتقد ستكون أجمل ..و هذا مجرد رأي طبعا .
وجلس على الرصيف كمشرد فقد كل شيء وهو يمسك الهاتف بيد، ويسند رأسه باليد الأخرى وصوت الضابط يتردّد في راسه :
العملية التي أنت فيها الآن وعمليات القتل الثلاث السابقة، ملفاتها التسجيلية ووثائقها ، اصبحت كلها بيد الحكومة الجديدة. والشبح الذي كنت تطاردة تولى مسؤولية الجهاز الجديد.
احترامي و تقديري .
يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّي
أعجبتني البداية..
و راق لي الوصف كثيرا..
لو لم تجعل الحوار يسيح مع السرد لكان أفضل في رأيي . مثلا : بالتفاصيل, انت عليك التنفيذ.. والسفارة تسهل لك الأمر,,
ثم استدرك :
-والسفارة تعني أنا.
– نعم يا سيادة السفير معلوم. قالوا الإشراف من السفارة وانت التنفيذ،
- هل قمت بعمليات مماثلة من قبل؟
- نعم.. ثلاثة.. اثنتان في دولتين عربيتين وواحدة في آسيا. لذلك اسمي في هذه العملية رقم اربعة.
–نعم. نعم وصلني ذلك في إخطار الجهاز. ووصلني أيضا أن الهدف أسمه " الشبح ". وهو من المفترض أن يصل بعد ثلاثة أيام وينزل في نفس الفندق الذي قال لك الجهاز احجزلنفسك فيه. وانت حجزت.
– نعم صحيح .
– هذا الرجل رفض نعمة القيادة ويسمي نفسه معارضة.. مسؤول وآخرين عن تهييج الأوضاع في الوطن. قصة جميلة حقا فكرة و أسلوبا ..
أقترح أن تعدّل النهاية كما يلي..أعتقد ستكون أجمل ..و هذا مجرد رأي طبعا .
وجلس على الرصيف كمشرد فقد كل شيء وهو يمسك الهاتف بيد، ويسند رأسه باليد الأخرى وصوت الضابط يتردّد في راسه :
العملية التي أنت فيها الآن وعمليات القتل الثلاث السابقة، ملفاتها التسجيلية ووثائقها ، اصبحت كلها بيد الحكومة الجديدة. والشبح الذي كنت تطاردة تولى مسؤولية الجهاز الجديد.
هو واقع مر جعلنا عبارة عن دمى
تحركها اياد خفية
ترقصها على الجمر
شكرا استاذ صلاح صلاح
قصة تسلط الضوء على
ديبلوماسية الخبث
التي تتمتع بكل كل انواع الحصانة
هو واقع مر جعلنا عبارة عن دمى
تحركها اياد خفية
ترقصها على الجمر
شكرا استاذ صلاح صلاح
قصة تسلط الضوء على
ديبلوماسية الخبث
التي تتمتع بكل كل انواع الحصانة
الأستاذة / مالكة حبر رشيد
نعم واقع التسلط والأغتيال للصوت المطالب بالتغيير كانت تتمتع به دبلوماسية الحصانة
لكن نأمل أن الأمور تسيرنحو نبذ تلك الثقافة
وأن نمتلك قراراتنا وحريتنا
بعيدا عن اللاعبين بالمصائر
تقديري واحترامي
شكرا لكِ
التعديل الأخير تم بواسطة صالح صلاح سلمي; الساعة 27-01-2012, 23:46.
تعليق