يا سيدتي
هل تعرفين كيف يكون الحب مميتا ؟
هل تعرفين كيف يكون المحب شقيا ؟
هل تعرفين كيف يكون الحب مميتا ؟
هل تعرفين كيف يكون المحب شقيا ؟
حتما لا تعرفين
كان يسعدني أن أبقَى على أمل ضئيل ينير قلبي فقط
قلبي الذي أدمَن الظلام
كان يسعدني أن اكتفي باجترار رسائلي
لم أنتبه أنها ستكفيني مؤونة لباقي عمري التعيس
كان يسعدني أن أحلم ذات مساء بحبيبة لو تجئ ذات مرة، ولو لمرة في ذاتِ حُلُمٍ يسعدني
حلم يجعلني أبتسم في نومي ويشبعني هذا لمائةٍ من الأعوام عِجاف تجئ
تأكل أيامي
وتأكل ذكرياتي
وتأكل بعضي
وتأكل كل حلم
ولكن
الحب يُدثرُني بغطاء متين فلا ينخر إحساسي سوس الخيبة ولا يصيب روحي الظمأ
ولا يحرقني هجير الفراق
هل رأيتِ؟؟
حتما لم تعرفي
وحتما لم يُصِبْني كبرياء دميم : حال إعترافك
قلتها كما أنا .. مجردة من كل شيء إلا ( ال أنا المتلفعة بفرحتي بك )
قلتُها ببعض إضطرابي وبعض فرحي الذي تسترت عليهما طويلا
لماذا لم ترحمي بقايا مقاومتي ؟
لماذا لم ترحميني وأنت ترمين في وجهي كل هذا
أنا أشد ما أحتاج أن أتمسك بفرح زارني بعد ألف عام
وأنا احتجت أن أرتاح هنا
هنا إليك
طالما أتعبني إنتظاري لمجيئك
أتْعبني كثيرا
وطالما خابت أمنياتي
وتوقف قطاري في قفار لا محطات بها
وذبلت زهراتي بانتظار الشمس أن تجئ وتضرب بالنور في كل الأماكن التي طالها البرد ورطوبة الانتظار
يا سيدتي
ليتك لو كنت تعرفين ما أنت دوما تفعلينه بي
يا لحماقاتي الكبيرة
وأنا أسلم نفسي في محرابك للذبح
قلبي الذي أدمَن الظلام
كان يسعدني أن اكتفي باجترار رسائلي
لم أنتبه أنها ستكفيني مؤونة لباقي عمري التعيس
كان يسعدني أن أحلم ذات مساء بحبيبة لو تجئ ذات مرة، ولو لمرة في ذاتِ حُلُمٍ يسعدني
حلم يجعلني أبتسم في نومي ويشبعني هذا لمائةٍ من الأعوام عِجاف تجئ
تأكل أيامي
وتأكل ذكرياتي
وتأكل بعضي
وتأكل كل حلم
ولكن
الحب يُدثرُني بغطاء متين فلا ينخر إحساسي سوس الخيبة ولا يصيب روحي الظمأ
ولا يحرقني هجير الفراق
هل رأيتِ؟؟
حتما لم تعرفي
وحتما لم يُصِبْني كبرياء دميم : حال إعترافك
قلتها كما أنا .. مجردة من كل شيء إلا ( ال أنا المتلفعة بفرحتي بك )
قلتُها ببعض إضطرابي وبعض فرحي الذي تسترت عليهما طويلا
لماذا لم ترحمي بقايا مقاومتي ؟
لماذا لم ترحميني وأنت ترمين في وجهي كل هذا
أنا أشد ما أحتاج أن أتمسك بفرح زارني بعد ألف عام
وأنا احتجت أن أرتاح هنا
هنا إليك
طالما أتعبني إنتظاري لمجيئك
أتْعبني كثيرا
وطالما خابت أمنياتي
وتوقف قطاري في قفار لا محطات بها
وذبلت زهراتي بانتظار الشمس أن تجئ وتضرب بالنور في كل الأماكن التي طالها البرد ورطوبة الانتظار
يا سيدتي
ليتك لو كنت تعرفين ما أنت دوما تفعلينه بي
يا لحماقاتي الكبيرة
وأنا أسلم نفسي في محرابك للذبح
ليتك لو تمهلت قليلا قبل نَحْري حتى تعرفين
قبل أن تعاودي استلال سيوفك : واحداً للصمت تقطعين به ألسنتي للكلام
وواحداً للكلام تقطعين به أذني
وواحداً تغرسينه في قلبي
هنا في قلبي .. غائراً، حيث بقيتِ هناك طويلا حبا مستحيلا
كان يجدر بي أن أعرف أنك ستبقين مستحيلا
..
ليتك عرفتيني ولو قليلا.
كم إكتفيت بتوقيع لك في مكان ما لا علاقة لي به لتجعليني أوقن من إتصالي بك بمجرد الرؤيا، لشئ متعلق بك، خارج منك، يجعلني أوقن من جنون قلبي وضجيج حواسي وانا فقط أنظر للخارج منك، كأنه داخل في عصبي وحسي، مختلط بشهيقي
ووددْتُ لو لم يخرج زفيراً.
..
يا الله
كم من أفكار راودتني واحلام راودتها أنا
وما بين مراودتي و مراودتها كان مقْتَلي.
قبل أن تعاودي استلال سيوفك : واحداً للصمت تقطعين به ألسنتي للكلام
وواحداً للكلام تقطعين به أذني
وواحداً تغرسينه في قلبي
هنا في قلبي .. غائراً، حيث بقيتِ هناك طويلا حبا مستحيلا
كان يجدر بي أن أعرف أنك ستبقين مستحيلا
..
ليتك عرفتيني ولو قليلا.
كم إكتفيت بتوقيع لك في مكان ما لا علاقة لي به لتجعليني أوقن من إتصالي بك بمجرد الرؤيا، لشئ متعلق بك، خارج منك، يجعلني أوقن من جنون قلبي وضجيج حواسي وانا فقط أنظر للخارج منك، كأنه داخل في عصبي وحسي، مختلط بشهيقي
ووددْتُ لو لم يخرج زفيراً.
..
يا الله
كم من أفكار راودتني واحلام راودتها أنا
وما بين مراودتي و مراودتها كان مقْتَلي.
تعليق