تبدو على الرغم
كثيرةٌ قاطرات الحزن في لغتي
تبدو على الرغم من صمتي وتوريتي
كثيرةٌ ..
ما بها تجتازني عوضاً
عن ذلك الشارع المبنيِّ من سعةِ
في صحبة الموتِ أذوي
كلما اقتربت هزيمتي
وتفشّى ضعف تجربتي
فلست آمن لي .. رؤياي خاوية
على عروش الهوى العذريِّ يا أبتي
كم كوكباً سأرى حتى أكون أنا
ذاتاً لذاتي
وألوي قاب صومعتي
كأنني وحميّا الشعر من جهةٍ
ولاعج الهجر والتعذيب
من جهة
لا ماء في الغيم ،
لا غيمٌ يظللني
ولا شقوق تقيني حرَّ أمنيتي
أغلقت نفسي
على نفسي فحرّرني
دمي الموزّع من إبريق موهبتي
ملامح الليل
تبدي سوءتي قطعا
وفي الكؤوس يصبّ السّاق أغنيتي
كأنما وجبات الشك أبلعها
بعض على طبق ,
كلّ على حدة
تُرَى أيُبْدِعُ مِثلي في قصائده
يوماً ,
وثمة نزف من مخيلتي
وهلْ سَيشعُرُ منْ
تغويه أحرفها
بِحَرَّها
وَوَجيبِ الصمت في لغتي
إن كنت آعلم أن لن تستبيح دمي
إني لفي حذر منها على شفتي
مرّت ثلاثون !!
أم كانت معلّقةً
رؤى الشقيِّ بأوراقٍ ومحبرةِ
لعلّها تتوارى خلفَ أعمـــــــدةٍ
من الشعور طرياً بعدُ لم يَمُتِ
أمشي خفيفاً بأبعادٍ
ممــــــــــوهةٍ
في حيّز الصمتِ أو
في لفح هاجرة
ماضٍ
وراحلتي من حملها انكفأت
وفي الحِراكِ ذوت
روحي وأمتعتي
فاسّاقط العمر في الأيام وانحسرت
ذاتي
وأوهام تحت قبعتي
وضقت ذرعا بأشواق مشرعة
وقبّرات على شبّاك مكتبتي
كم يلزم الامر حتى
ينجلي ثقلي
وتخرج الروح من ضيق
الى سعة
كثيرةٌ قاطرات الحزن في لغتي
تبدو على الرغم من صمتي وتوريتي
كثيرةٌ ..
ما بها تجتازني عوضاً
عن ذلك الشارع المبنيِّ من سعةِ
في صحبة الموتِ أذوي
كلما اقتربت هزيمتي
وتفشّى ضعف تجربتي
فلست آمن لي .. رؤياي خاوية
على عروش الهوى العذريِّ يا أبتي
كم كوكباً سأرى حتى أكون أنا
ذاتاً لذاتي
وألوي قاب صومعتي
كأنني وحميّا الشعر من جهةٍ
ولاعج الهجر والتعذيب
من جهة
لا ماء في الغيم ،
لا غيمٌ يظللني
ولا شقوق تقيني حرَّ أمنيتي
أغلقت نفسي
على نفسي فحرّرني
دمي الموزّع من إبريق موهبتي
ملامح الليل
تبدي سوءتي قطعا
وفي الكؤوس يصبّ السّاق أغنيتي
كأنما وجبات الشك أبلعها
بعض على طبق ,
كلّ على حدة
تُرَى أيُبْدِعُ مِثلي في قصائده
يوماً ,
وثمة نزف من مخيلتي
وهلْ سَيشعُرُ منْ
تغويه أحرفها
بِحَرَّها
وَوَجيبِ الصمت في لغتي
إن كنت آعلم أن لن تستبيح دمي
إني لفي حذر منها على شفتي
مرّت ثلاثون !!
أم كانت معلّقةً
رؤى الشقيِّ بأوراقٍ ومحبرةِ
لعلّها تتوارى خلفَ أعمـــــــدةٍ
من الشعور طرياً بعدُ لم يَمُتِ
أمشي خفيفاً بأبعادٍ
ممــــــــــوهةٍ
في حيّز الصمتِ أو
في لفح هاجرة
ماضٍ
وراحلتي من حملها انكفأت
وفي الحِراكِ ذوت
روحي وأمتعتي
فاسّاقط العمر في الأيام وانحسرت
ذاتي
وأوهام تحت قبعتي
وضقت ذرعا بأشواق مشرعة
وقبّرات على شبّاك مكتبتي
كم يلزم الامر حتى
ينجلي ثقلي
وتخرج الروح من ضيق
الى سعة
تعليق