معذرة و إعتذار مقدما لما تم عرضه بالأمس و لا ينقص
إطلاقا من قدره او قيمته و لكن لكل مقام مقال و لكل حدث حديث
*****
كما الكثير من الأعضاء
كنت أتوقع سهرة خاصة عن الذكرى الأولى للثورة المصرية
لمواكبة الحدث الذي غطته معظم الفضائيات ووسائل الإعلام
و لكن عند دخولي للغرفة الصوتية ليلة الذكرى بالأمس
و جدت ان العالم بوادِِ و غرفتنا بوادي أخر فإعتقدت أنه
ربما أصابني نوع من ( الحول ) المفاجئ و دخلت غرفة الإنعاش
و لكن بتأملي وجدت زملائي و إخواني و اخواتي من الأعضاء الذي
تقدم لهم وجبات صوتية ربما رغما عنهم .. ربما !
( و إن كان عجبك ) و لو مش عاجبك أخرج !
و هنا أسأل هل ما يحدث بالعالم لا علاقة لنا به
أم أن الغرفة هي فقط لمناقشة أي شيئ بعيدا عن الأحداث
أم أن البعض غير مؤهل و غير معني أساسا بالغرفة
إن بديهيات أي إذاعة صوتية حتى و إن كانت إذاعة
صوت المريخ أن تهتم بالحدث الأني و الحالي أي كان
فإن تعلل البعض بأن البرامج معدة سلفا فتلك مصيبة أكبر
بأن التجاهل مقصود ... و ان البرامج يتم وضعها بلا تخطيط
و كأننا فقدنا عنصر الزمن .. و المكان أيضا !
أو ربما هو غباء من تناولوا الحدث و تحدثوا عنه
و نحن بذكائنا لم نقلدهم !
و لا عزاء للعضو الغلبان الذي يدخل لتفرض عليه البرامج
أو ليخرج إن لم تعجبه و كأنها عزبة سي السيد المشرف
()
ختــــامـــا
أقترح عليكم في مناسبة عيد الأم
أن تتحدثوا عن التماهي المتشظي
من ( أم ) القصيدة العربية
بعد فقدان أولادها و مفرداتها
في معركة الإنزياح المتماهي
أمام جنود و مفردات القصيدة النثرية
مجرد رأي و اللي مش عجبه إطلاقا من قدره او قيمته و لكن لكل مقام مقال و لكل حدث حديث
*****
كما الكثير من الأعضاء
كنت أتوقع سهرة خاصة عن الذكرى الأولى للثورة المصرية
لمواكبة الحدث الذي غطته معظم الفضائيات ووسائل الإعلام
و لكن عند دخولي للغرفة الصوتية ليلة الذكرى بالأمس
و جدت ان العالم بوادِِ و غرفتنا بوادي أخر فإعتقدت أنه
ربما أصابني نوع من ( الحول ) المفاجئ و دخلت غرفة الإنعاش
و لكن بتأملي وجدت زملائي و إخواني و اخواتي من الأعضاء الذي
تقدم لهم وجبات صوتية ربما رغما عنهم .. ربما !
( و إن كان عجبك ) و لو مش عاجبك أخرج !
و هنا أسأل هل ما يحدث بالعالم لا علاقة لنا به
أم أن الغرفة هي فقط لمناقشة أي شيئ بعيدا عن الأحداث
أم أن البعض غير مؤهل و غير معني أساسا بالغرفة
إن بديهيات أي إذاعة صوتية حتى و إن كانت إذاعة
صوت المريخ أن تهتم بالحدث الأني و الحالي أي كان
فإن تعلل البعض بأن البرامج معدة سلفا فتلك مصيبة أكبر
بأن التجاهل مقصود ... و ان البرامج يتم وضعها بلا تخطيط
و كأننا فقدنا عنصر الزمن .. و المكان أيضا !
أو ربما هو غباء من تناولوا الحدث و تحدثوا عنه
و نحن بذكائنا لم نقلدهم !
و لا عزاء للعضو الغلبان الذي يدخل لتفرض عليه البرامج
أو ليخرج إن لم تعجبه و كأنها عزبة سي السيد المشرف
()
ختــــامـــا
أقترح عليكم في مناسبة عيد الأم
أن تتحدثوا عن التماهي المتشظي
من ( أم ) القصيدة العربية
بعد فقدان أولادها و مفرداتها
في معركة الإنزياح المتماهي
أمام جنود و مفردات القصيدة النثرية
يضغط خروج كما ضغطت انا بالأمس
و خرجت من الغرفة ضاربا كفا بكف
تعليق