تويت
بعد مدةٍ من الزمن ، رآها جالسةً في حياءٍ مع صديقاتها
تحت شجرة . فأضاء وجههُ ، و أزهر قلبه و تسارعت
نبضاته .
أخرج قلمهُ و أخذ يرسُمُها شِعراً ، فصارت الحروفُ ترقصُ
في دفترهِ ، و السطورُ تحوَّلت إلى سلمٍ موسيقيّ .
وقتها كان كلُّ شيءٍ يغني من حوله .
-
-
لقد ابدع و ابدعت و كنتما في رقة الكلمات ساكنين..
اشكرك على اهتمامك..
مودتي -
بارك الله فيك أخيالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
الكريم عبد الرحيم التدلاوي
نورت صفحتي بجمال حروفك
فلك مني جزيل التقديرتعليق
-
روعة الحب الذي يضيء الكون كله..
شكرا لك استمتعت بلوحتك ..
تحيتي واحترامي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
الكاتبة ريما ريماوي
أشكركِ على الحروف
البهية التي زيّنتِ بها صفحتي
دمتِ كما تحبينتعليق
تعليق