كل آنٍ
كان يمتدُ سرابي
موهناً خطو الحجا
دون انتظار
مورقاً في الجرح همسأ
يتلاشى لحظةً
كثنايا نغمةٍ
تاهت بصمت الدرب
يحدوها اضطراب
تتغنى بالهوى حين انتشى
تقبل الآمالُ من عينيه
تهفو...
يمسك الومض
بعين الأمس
منك إذ يغتال نفسي
بالغياب!
يامثيراً في طوى روحي
تباريح السنين
كان سحراً
دس سم الوقت
في كأسي الصغير
نثر الطيب بآثارِ احتضاري
دمعة تكسو الهوى في كل عام
فرحة تخنق وهج الصمت في الأضلاع تترى
كيف ذا ؟أهوى ركوعي
خلف ظل الشمس
أحظو بالسراب
تحفل الأرض بالآمي
ويعتدُ العذاب!
كان يمتدُ سرابي
موهناً خطو الحجا
دون انتظار
مورقاً في الجرح همسأ
يتلاشى لحظةً
كثنايا نغمةٍ
تاهت بصمت الدرب
يحدوها اضطراب
تتغنى بالهوى حين انتشى
تقبل الآمالُ من عينيه
تهفو...
يمسك الومض
بعين الأمس
منك إذ يغتال نفسي
بالغياب!
يامثيراً في طوى روحي
تباريح السنين
كان سحراً
دس سم الوقت
في كأسي الصغير
نثر الطيب بآثارِ احتضاري
دمعة تكسو الهوى في كل عام
فرحة تخنق وهج الصمت في الأضلاع تترى
كيف ذا ؟أهوى ركوعي
خلف ظل الشمس
أحظو بالسراب
تحفل الأرض بالآمي
ويعتدُ العذاب!
تعليق