أنا ليبرافي ، فمن أنت

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبد العزيز عيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة احمد فريد مشاهدة المشاركة
    عارف طرح هايل بجد ومشوق بس اعذرني عندنا فرح دلوقتي وزيطة لي عودة ياجميل
    مودتي الآبدية أ. عبد العزيز ..كن بخير

    ايه يا عم البرنس ، هو الفرح لسه مخلصش ولا ايه يا باشمهندز ، ولا باين عليك لاقيت بنت الحلال اللي هتخلصنا منك ههههه

    اترك تعليق:


  • عبد العزيز عيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة
    الحقيقة أستاذ عبد العزيز أنك تطرقت إلى أمر يشغل عقلي منذ فترة ليست بالقصيرة
    عندما قالوا نطبق النظام البرلماني أم الرئاسي ؟
    قلت و لم نطبق نظام بكل عيوبه و مميزاته
    لم لا نأخد من كل نظام مميزاته فيكون عندنا نظام برلماسي
    و عندما قالوا دولة مدنية أم دينية ؟
    قلت و هل الدولة الدينية محصورة في المسجد و الصلاة و الزكاة و لم تتطرق إلى كافة مناحي الحياة ؟
    فالدولة الدينية بدستورها القرآن الكريم دولة شملت كافة المناحي و عنيت بكل أمور الحياة .. فالرسول عليه الصلاة و السلام أعظم من أنجبته البشرية كان قائد عسكري و سياسي و مفكر و كانت دولته بها القضاة و الأدباء و المفكرين و نشأت مذاهب و فرق و كانت دولة حريات ( انظر على هامش ضابط الحرية للمستشار سعد المصراطي في الملتقى القانوني ) فقد ألقى نظرة على الحرية في ظل الإسلام بشكل رائع
    لهذا فأنا مع دولة دينية بفهومها المعروف و التي تحترم الحرية الشخصية و حرية العقيدة و جميع الحريات التي لا تصطدم مع حريات الآخرين و لا تضر الفرد و المجتمع و لا تمس الأخلاق و الآداب و تحافظ على النظام العام بالمجتمع
    كل التقدير لك أستاذ عبد العزيز لطرحك الهام
    كنت أثق أن هذه رؤيتك أستاذة منار .
    فأنت إنسانة مثقفة ومتدينة ، وفي النفس الوقت غير منغلقة ولا متزمتة ، ومثل هذه الشخصية تتوق
    دوما إلى الحرية ، ولكن تريد هذه الحرية في إطار من الدين والأخلاق السامية ، وفي اطار لا يضر الفرد ولا يضر المجتمع كذلك .
    وأما عن النظام البرلماني أو الرئاسي ، فلأننا كنا في ظل النظام السابق لا نعرف لدولتنا نظاما أو هوية ، فياليته يكون في الفترة القادمة نظاما برلماسيا فعلا ، بحيث تكون الحكومة والوزراء فيه مسئولون أمام البرلمان ، وتكون السلطة التنفيذية مستقلة عن السلطة التشريعية أيضا ، على تفصيل يضيق بذكره المقام .
    تحياتي أخيتي العزيزة منار

    اترك تعليق:


  • جودت الانصاري
    رد
    سيدي العزيز عبد العزيز عيد
    صدقت واحييك على جرأتك فنحن جميعا على هذه الشاكله ولكن يخوننا التعبير
    واذكر قولا لسيدنا الحسين ع
    الناس عبيد الدنيا ,, والدين لعق على السنتهم , يلوكونه ما درّت منافعهم , فاذا محّصوا بالبلاء , قلّ الديّانون
    فلو حاول احدنا ان يمنع ابنائه من رؤية التلفاز ,, لوجدهم في اليوم الثاني في المقهى , وسيكون الضرر مضاعفا
    فماذا سنقول لشيخنا وهو ينادي بغلق قنوات الشيطان؟ طبعا لبرررررررافي
    شكرا استاذي ونتواصل

    اترك تعليق:


  • عارف طرح هايل بجد ومشوق بس اعذرني عندنا فرح دلوقتي وزيطة لي عودة ياجميل
    مودتي الآبدية أ. عبد العزيز ..كن بخير

    اترك تعليق:


  • منار يوسف
    رد
    الحقيقة أستاذ عبد العزيز أنك تطرقت إلى أمر يشغل عقلي منذ فترة ليست بالقصيرة
    عندما قالوا نطبق النظام البرلماني أم الرئاسي ؟
    قلت و لم نطبق نظام بكل عيوبه و مميزاته
    لم لا نأخد من كل نظام مميزاته فيكون عندنا نظام برلماسي
    و عندما قالوا دولة مدنية أم دينية ؟
    قلت و هل الدولة الدينية محصورة في المسجد و الصلاة و الزكاة و لم تتطرق إلى كافة مناحي الحياة ؟
    فالدولة الدينية بدستورها القرآن الكريم دولة شملت كافة المناحي و عنيت بكل أمور الحياة .. فالرسول عليه الصلاة و السلام أعظم من أنجبته البشرية كان قائد عسكري و سياسي و مفكر و كانت دولته بها القضاة و الأدباء و المفكرين و نشأت مذاهب و فرق و كانت دولة حريات ( انظر على هامش ضابط الحرية للمستشار سعد المصراطي في الملتقى القانوني ) فقد ألقى نظرة على الحرية في ظل الإسلام بشكل رائع
    لهذا فأنا مع دولة دينية بفهومها المعروف و التي تحترم الحرية الشخصية و حرية العقيدة و جميع الحريات التي لا تصطدم مع حريات الآخرين و لا تضر الفرد و المجتمع و لا تمس الأخلاق و الآداب و تحافظ على النظام العام بالمجتمع
    كل التقدير لك أستاذ عبد العزيز لطرحك الهام

    اترك تعليق:


  • عبد العزيز عيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
    أختلف معك ؛ لأني
    أظن أني
    سلفأخولاري ........هاهاهاهاهاه
    مش أي أي ولا زي زي ، ومش أي حد يبقى أي حد ، ومش كل عمدة يبقى زي ماهو عاوز ياعمده ههههههه
    إما أن تكون سلف أو اخو أو لبر ، أو اتنين منهم ، التلاتة ميركبوش مع بعض يا فندم ، ولو ركبوا هيتخانقوا ع اللي يشيل الليلة ويدفع المشاريب ههههه .
    سلام يا صحبي .
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد العزيز عيد; الساعة 31-01-2012, 15:44.

    اترك تعليق:


  • محمد سليم
    رد
    أختلف معك ؛ لأني
    أظن أني
    سلفأخولاري ........هاهاهاهاهاه

    اترك تعليق:


  • أنا ليبرافي ، فمن أنت

    ترددت على ألسنة المتخصصين وغير المتخصصين في الأونة الأخيرة وعقيب الربيع العربي على وجه التحديد ، ثمة مصطلحات سياسية عبرت عن حراك سياسي واسع النطاق مثل العلمانية والليبرالية وغيرهما .
    وكان من المصطلحات التي أخذت القدر الأكبر من الإهتمام والترديد وجذب الإنتباه هو مصطلح الليبرالية .
    والليبرالية هي مذهب سياسي يهدف في المقام الأول إلى التحرر من أية قيود سلطوية وخاصة السياسية ، وتعني في هذا المجال تحديدا إنشاء حكومة برلمانية يكون التمثيل السياسي فيها للشعب ، بما يعني أن الحكم ليس حكرا على فئة معينة ، وأن العلاقة بين الحاكم والمحكوم علاقة تعاقدية ، بحيث يكون الحكم وفق هذه العلاقة مبنيا على سعي الحاكم على رضا المحكوم ، وبالتالي فأنه معرض للمحاسبة والثورة عليه وخلعه إذا تجاوز العلاقة المذكورة .
    وعلى المستوى الأخلاقي فهي لا يعنيها إلا أن يكون سلوك الفرد أو المجتمع في إطار من الحقوق والحريات . ومبدأها في هذا الصدد يتفق مع المبدأ المعروف " أنت حر مالم تضر " ، أي مارس حريتك ما شئت شريطة ألا تؤذي بها الآخرين .
    وقد رأى البعض وبحق أن هذا المذهب يتعارض مع أحكامالدين الإسلامي في كثير من الأمور أهمها ما يتعلق بحرية العقيدة ، أي حرية الإنسان في أن يعتقد ما يشاء وأن يؤمن بما يشاء ، حتى ولو كان كفرا أو ضلالا ، وحتى لو كان دينا غير سماويا ، بل وحريته في أن يجهر بذلك ويطالب بتقنينه أيضا .
    وفي هذا الصدد لا يأخذ الليبراليون بتفسيرات رجال الدين القدامى ( السلف ) سواء كانت في القرآن أو السنة ،
    ولما كانت الحرية هي معشوقتي منذ نعومة أظافري ، وهي الكلمة التي تدغدغ مشاعري كلما سمعتها ، وبسببها سئمت كل قيد أو إلتزام أجده في أي تصرف من تصرفات حياتي ، حتى تحولت هذه الحياة إلى جحيم بسبب كثرة ما أجده من هذه القيود والإلتزامات ، فقد اقتنعت بهذا المذهب وآمنت به ، إلا أنني وجدته يصطدم مع معتقدي وديني ، وقناعت بالفكر السلفي الذي يقوم على التقيد بالسلف الصالح واعتبارهم الأنموذج الأمثل في الإتباع ، فقد وجدت أنه بالإمكان الجمع بين المذهبين ( اليبرالي ، السلفي ) .
    وذلك بالأخذ بالمذهب الليبرالي فيما يتعلق بالسياسة ، والإبقاء والتأكيد على الفكر السلفي فيما يتعلق بالدين والتعبد لله تعالى .
    ومن هنا يمكن أن أصنف نفسي بأنني ليبرافي !
    فمن أنت يا صديقي ، وهل تتفق معي أم لا ؟
يعمل...
X