هموم متقاطعة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فوزي سليم بيترو
    مستشار أدبي
    • 03-06-2009
    • 10949

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
    حقا تتقاطع الهموم وتتلاقى عند الجميع


    مثلما تتقاطع الحروف لتكون كلمات

    أظن أن الهموم نفسها قد ملت منا من كثرة استدعائها

    لقطة مريرة ولكنها ممتازة .
    أخي د. فوزي


    تحياتي لك
    هي فعلا كما قلت أخي أحمد علي
    تقاطعت الهموم التي يحملها الإنسان الخاطي والتي هي أيضا ترزح على ظهر الخوري
    الذي ملَّ من سماعها وتكرارها .
    محبتي وسلامي
    فوزي بيترو

    تعليق

    • فوزي سليم بيترو
      مستشار أدبي
      • 03-06-2009
      • 10949

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة
      دكتور فوزي
      مساؤك السلام دائما ً
      أرهقته الإعترافات فذهب يرفه عن نفسه قليلا ً
      جميلة للغاية هذه اللقطة
      تحايا تليق بجمال الفكر .
      أرهقته الإعترافات فذهب يرفه عن نفسه قليلا ً
      جميلة هذه الملاحظة وهذا التفسير أختنا رشا
      تحياتي وسلامي
      فوزي بيترو

      تعليق

      • كلثومة جمال
        أديب وكاتب
        • 12-02-2012
        • 665

        #18
        ربما هو الملل الدي يتسرب الى النفوس بعد طول العمل وروتينيته.....من لا يجدد في عمله ويخلقه لنفسه متنفسا حتما سيصاب بالرتابة وسيبدي عدم الاهتمام وربما قلة الكفاءة ..وما اصعب الانصات لهموم الناس ومشاكلهم واخطائهم ...التمس العدر للكاهن فاحيانا بعض المشاكل اتفه من ان تسمع....
        نص يحمل مما نعيشه كل يوم الكثير والكثير...
        سررت كثيرا بالقراءة واستمتعت بها وتخيلت منظر االشاكي حينما يكتشف ان الكاهن لا يبالي...
        دع الأمور تجرى فى أعنتها .. ولا تبيتن إلا خالى البال
        مابين طرفة عين وإنتباهتها .. يغير الله من حال إلى حالِ

        تعليق

        • أحمد عكاش
          أديب وكاتب
          • 29-04-2013
          • 671

          #19
          عندنا في سوريّة مثل شعبي يقول:
          (كُلٌّ هَمُّه همٌّ، وهمُّ الطحّان الماءُ)
          أي كلّ إنسان لهُ همومُهُ، والذي عنده (طاحون) تحرّكها المياهُ، لا يفكّر إلا بالماء، مع أنَّ الماء لا يُفكّر فيه أحدٌ.
          وهنا.. الخوري في واد والمعترف في واد آخر.
          لقطة ذكيّة، وطرح جريء.
          يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
          عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
          الشاعر القروي

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة كلثومة جمال مشاهدة المشاركة
            ربما هو الملل الدي يتسرب الى النفوس بعد طول العمل وروتينيته.....من لا يجدد في عمله ويخلقه لنفسه متنفسا حتما سيصاب بالرتابة وسيبدي عدم الاهتمام وربما قلة الكفاءة ..وما اصعب الانصات لهموم الناس ومشاكلهم واخطائهم ...التمس العدر للكاهن فاحيانا بعض المشاكل اتفه من ان تسمع....
            نص يحمل مما نعيشه كل يوم الكثير والكثير...
            سررت كثيرا بالقراءة واستمتعت بها وتخيلت منظر االشاكي حينما يكتشف ان الكاهن لا يبالي...
            صدقتِ أخت كلثومة
            هو الملل وروتين العمل . لا يخلو كائن من كان من مشاكل
            وهموم العيش الفقير والغني الكاهن والرعيّة .
            وظيفة المنصت الذي هو الخوري ، افساح المجال للطرف
            الآخر بالفضفضة على أمل أن يجد آذانا صاغية وليست مهمومة
            بأمور الدنيا . فإن اكتشف أن الكاهن لا يبالي ربما يأخذ قراره
            في أن تكون صلته بالرب دون واسطة . وهذا الصواب .
            تحياتي لك
            فوزي بيترو

            تعليق

            • فوزي سليم بيترو
              مستشار أدبي
              • 03-06-2009
              • 10949

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
              عندنا في سوريّة مثل شعبي يقول:
              (كُلٌّ هَمُّه همٌّ، وهمُّ الطحّان الماءُ)
              أي كلّ إنسان لهُ همومُهُ، والذي عنده (طاحون) تحرّكها المياهُ، لا يفكّر إلا بالماء، مع أنَّ الماء لا يُفكّر فيه أحدٌ.
              وهنا.. الخوري في واد والمعترف في واد آخر.
              لقطة ذكيّة، وطرح جريء.
              هذا النص قديم وقد رفعته الأخت كلثومة مشكورة
              ربما لم يكن في نيّة الكاتب تسليط الضوء على
              العلاقة بين الكاهن ورعيته ، إنما هي مسؤولية
              القَيِّم والمشرف ومدى صدقه في التفاعل الإيجابي
              للوصول إلى درجة مقبولة من السمو والرقي .
              أخي أحمد عكاش
              أجمل تحية لك
              فوزي بيترو

              تعليق

              يعمل...
              X