صوفية لوحة / رشا السيد احمد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رشا السيد احمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
    لوحة مؤطرة بالروعة والرقي غاليتي وزميلتي المكرمة رشا
    كنت أتنزه في بستان كلماتك الوارف الظلال
    لأستشم عبير الحروف العطرة
    مميزة أنت بإبداعك
    لك الزهو وقد فاض من بين أناملك نص من ألق
    مودتي وشتائل الورد

    غاليتي الرائعة شيماء

    إذا شممت عطرا في متصفحي دون أن أرى صاحبه
    أعرف بإن رائعة القلب شيماء كانت هنا وإذا لمحت عذوبة الأبجدية
    فتكون شيماء ما زالت حاضرة
    غاليتي أشكر عاطر الحرف الذي تنثرينه عطرا يبقى أريجه يهف على الكلمات
    تحايا تليق بروعة الحضور وأهله
    وشذى الياسمين .

    اترك تعليق:


  • رشا السيد احمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد خالد النبالي مشاهدة المشاركة
    القديرة رشا السيد

    قرأت ما يمتع ما يمضي عميقا في الصدى

    ويترك أنفاسه لغة في عتبات التحليق الحر

    لإعادة التركيب بما يكسر العادية المقيتة

    هذه لغة من أبجديّة مختلفة

    هدير ليل هادىء شجي

    متفردة بصورها تتردد على أطراف الصياغة البديعة

    والنسق الماتع

    وحتماً ينبض بحسٍ عميق عميق

    اقطف كل انواع الورود

    وإذا بي أجد شعاع ضوء

    يزداد شمس الصباح كلما اقتربت من بين

    حروف الكلمات التي تنساب

    منها روعة المعاني وجمال الإحساس

    كل التقدير والاحترام

    دمت بخير

    ومزيد من التألق

    والإبداع

    تحياتي

    محمد خالد النبالي


    كيف للأحرف ...
    ألا تزهر بين يديه شتائل ياسمين
    ؟؟

    كيف للوهج ألا يحتفظ ببريقه أبدا
    ؟!
    كيف للشمس أن تغفل عن صدر البوح
    أغنية ؟!
    تترنم بها كلما راحت تعانق الحلم
    تعانق فيه شعشعات القلب
    في انصهار وهج
    كيف .. كيف ؟!

    الرائع الأستاذ محمد النبالي
    لك حضور كحضور الربيع ينشر خضرته على المدى
    سنابل .. أزاهير لا تمل
    تعانق الحرف بوجدانك الصادق
    للتتبخر منك الكلمات ندية كما الربيع

    فلهذا الربيع هنا الذي ينتثر بسحر
    ندى الكون
    مدا لفكر لا يجف
    أشكر روعة الحضور المائزة
    لروحك تحايا الياسمين .

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    حين تنساب الحروف من الخاطر
    ممزوجة بنكهة الإحساس الصادق
    يعزف العود خير ألحانه وينثر القلم
    جيد الكلم من أحباره ...
    الأستاذة الكريمة : رشا السيد أحمد
    وجدنا الحروف تتجانس لتشكل لنا لوحة صوفية
    تسر الرؤى ، دمت بحرفك المتوهج .
    تحيتي واحترامي .

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    رشا الصديقة الشاعرة

    اخبريني،
    كيف نعود منك ؟
    والرحلة تبدأ من هنا...
    ألوان ترسمنا على لوحة تشكيليّة عميقة
    هل سيأتي المساء إذن؟؟
    وهل ستعود الفر اشات من آخر العشب ،،،هناك؟
    ألمحك تطرّزين المسافات بفتات الأنجم
    أرى بحارا في عينيك
    ومراكب بها طفولة......



    جميلة أنت هنا رشا.

    اترك تعليق:


  • نجلاء الرسول
    رد
    هو شغف الحب
    وشغف الشعر
    وثنائية القلوب المتوحدة في البحر


    كنت تحليق حبا وشوقا
    كنت هائمة صديقتي رشا
    ولو بعض اختزال
    ينبثق الجنون

    تقديراتي العابقة

    اترك تعليق:


  • رشا السيد احمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
    لا بد أن ينبت العشب أسفل اللوحة
    طالما هي مرويةً بهكذ إبداع...
    رائعة البوح رشا
    رشيقة الحرف و الروح
    تقديري

    الرقيقة أحلام
    صباحك أريج الحلم

    فراشة أنت تمرين على القوافي
    برفرفات تشدنا

    تحايا الياسمين لروحك .

    اترك تعليق:


  • رشا السيد أحمد




    جميلة الحس رشا

    تلك الصور أعجبتني حد الإرهاق:


    "يا من عزفتَ فجرًا على وترٍ خجول"
    "تشكيلاً ينضجُ تحتَ صفصافةِ الجسرِ العتيق"
    "زهورًا تصعدُ على جناحِ الرِّيح"
    " لأهديِكَ من الرُّوح حظَّ اليّاسمين"



    كنت أتمنى في بعض المقاطع أن يكون المعنى والمعني في النص
    غير مكرر لكسبه هزّة الدهشة, بمعنى آخر التلاعب بالضمائر
    فليكن المخاطب تارة غائب وتارة ظاهر بمواضع مختلفة...
    حتى تكون صياغة النص علاقة تتجاوز الملفوظ ..
    الإحساس و الوصف والصور التي اقتبست
    كانت رباعية الأبعاد بحق ,كما ذكرتِ في نصك الجميل جداً
    دمت بخير وجمال أيتها العزيزة.



    تحياتي:
    التعديل الأخير تم بواسطة إيمان عبد الغني سوار; الساعة 03-02-2012, 21:58.

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    أسقطت كل الأسماء
    من قاموس السهر
    اخترقت حدود الحصار
    استلقيت على صدر انتظار
    كيف يدعي العشق
    من لم يجمع شتات الحنين ؟
    من لم يخرج الصمت
    من سجن السكوت ؟
    الحب هنا لهيب مبين
    والموت ...الموت
    صار هواية الأشقياء
    طوبى لحزن يعزف
    على ربابة احتراق
    سمفونية انتهاء

    صباح الخير عزيزتي رشا
    رقيقة وشفيفة
    كما عهدي بك دائما
    دمت ودام الاحساس
    مودتي وباقات ياسمين

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لقلبِكَ الوهّاجَ أوارٌ يُلهبُني
    ضياءٌ يشعلُني ما بين النبضةِ وعطشِ الوريد
    كباقةٍ من نراجسِ النُّور
    تسري أبديةً منقوشةً في دمي

    جميل هذا الانزياح أستاذة رشا
    استمتعت كثيرا بما حفلت به كلماتك
    و مدى قدرتك على رسم الصورة و المعنى

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • منار يوسف
    رد
    ردّ نبضي أيُّها السّاكن في العروق
    لأهديِكَ من العُمرِ زهرة
    لأهديِكَ من الرُّوح حظَّ اليّاسمين ....

    كعادتك رشا
    ترسمين لوحات بألوان من نور
    راق لي ما قرأت
    دمت مبدعة رائعة

    اترك تعليق:


  • د. محمد أحمد الأسطل
    رد
    ويؤوبُ اللَّونُ مضمخًا بالمساء
    يهزُّ ظلَّهُ المسقوف بالزُّرقة
    تكادُ السَّماءُ تستزيد
    لا شيء ألبتّة أبلغُ من بغتةِ الاندياح
    لم أرد أن أُوقظ مرافِيءَ الشَّفيف
    هي مثلُّ الرُّوحِ فِي أردان حيفا
    شتائية الطُّقوس
    مثلُّ يقينٍ مُحاذٍ للبحر

    لوحةٌ تترجلُ لِتَمضِي مُتَهدرجةً
    على عشبٍ صامتٍ عند الجسر
    لمسةٌ تَجريديةٌ تؤكدُ النَّبرةَ
    لونًا ملتويًا على غُصنِ تِين
    أما أنا ..
    فعَليَّ أن ألتمس أوانًا يجرؤُ بلا كِساء
    شفافًا في الاتجاه الصَّاخب
    صيغَةً لنَهرٍ يؤججُ أحاسيسه

    هيَّ القصيدةُ نفسُها
    تستقطِرُ الزَّمَنَ الأنيق
    هواءً ساحِليّا ينزِفُ الشِّعرَ الرَّفِيف

    من مكامِنِ التَّشكِيل
    تندفِعُ رَعَشاتُ الصَّدى
    عاصِفَةً تسكنُ الإيقاعَ المُسافِر
    وبيكاسو يُلوِّنُ المدينةَ برائِحةِ المدى

    ببساطةٍ ..
    هيَّ العيُونُ تُشرعُ أبوابَها
    ليدخُلَ الحُلُمُ حدودَ العشقِ الطَّويل
    أو ...
    هيَّ الأبديَّةُ تستأجرُ سَفِينةً ..
    تمخرُ تَجريدًا مُغايِرًا

    بينما الدُّراقُ ما زال يصبُ الرَّحيقَ ..
    في أفكارٍ ترسُمُ نتوءاتِ الزَّعفران
    دفعني النّارنج إلى يسارِ الشَّمسِ
    لأصبحَ صيغةً أُخرى لخطِّ الاستِواء
    ليذوبَ الشيءُ في ذاتِهِ مرَّتين !

    سيدتي البعيدة
    طاب يومك وقلمك
    وازدانت ريشتك بالفن الشفيف
    جميل هذا البوح الذي رسم لنا بستانًا تشكيليا أنيقا
    صفصاف يزهر لهذا التجريد الشاعري
    تقديري وأبعد

    اترك تعليق:


  • سبأ بن علي
    رد
    قصيدة رائعة .. نتمنى المزيد
    التعديل الأخير تم بواسطة سبأ بن علي; الساعة 02-02-2012, 19:05.

    اترك تعليق:


  • شيماءعبدالله
    رد
    لوحة مؤطرة بالروعة والرقي غاليتي وزميلتي المكرمة رشا
    كنت أتنزه في بستان كلماتك الوارف الظلال
    لأستشم عبير الحروف العطرة
    مميزة أنت بإبداعك
    لك الزهو وقد فاض من بين أناملك نص من ألق
    مودتي وشتائل الورد

    اترك تعليق:


  • محمد خالد النبالي
    رد
    القديرة رشا السيد

    قرأت ما يمتع ما يمضي عميقا في الصدى

    ويترك أنفاسه لغة في عتبات التحليق الحر

    لإعادة التركيب بما يكسر العادية المقيتة

    هذه لغة من أبجديّة مختلفة

    هدير ليل هادىء شجي

    متفردة بصورها تتردد على أطراف الصياغة البديعة

    والنسق الماتع

    وحتماً ينبض بحسٍ عميق عميق

    اقطف كل انواع الورود

    وإذا بي أجد شعاع ضوء

    يزداد شمس الصباح كلما اقتربت من بين

    حروف الكلمات التي تنساب

    منها روعة المعاني وجمال الإحساس

    كل التقدير والاحترام

    دمت بخير

    ومزيد من التألق

    والإبداع

    تحياتي

    محمد خالد النبالي

    اترك تعليق:


  • رشا السيد احمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أمال الساعي مشاهدة المشاركة


    همسات عاشقة
    تركض خلف خيط دخان يحمل رائحته
    وتنساب كالندى على ورق الورد
    ينبض وينبض
    حتى يتصور في القلب
    كما يشتهي

    الجميلة رشا


    ولغة عاشقة
    تقديري واحترامي


    الصديقة الرائعة أمال

    القلب بخير ما زال ينبض بالهواء الخفيف
    ومازالت الروح يشتعل فيها قنديل يضيؤها
    أهلا بإطلالة الجمال كلما رانت أحرفي

    أسعدني مرورك الجميل
    لروحك الياسمين ندى .

    اترك تعليق:

يعمل...
X