وهو يهدهدطفله كان يقرأ مع زوجته خبرا في الجريدة باهتمام بالغ...
- طيش المراهقة ..! لولا لطف الله لكنت اقترفت جريمة كهذه يوم كنت مع صديق في زيارة جده في الريف، فقد حملت الفتاة الجميلة من فوق الحمار إلى حقل الذرة وهممت بها.. كانت شجاعة حقا.. وكم كانت كلماتها مؤثرة...
نظرت إليه في ذهول قبل أن تبادره سائلة:
- ألم تقل لك يومها بالحرف الواحد: " أيها الوضيع، أليس الحمار أكبر منك شأنا فهو يحملني ليوصلني و أنت تحملني لتغتصبني؟".
- طيش المراهقة ..! لولا لطف الله لكنت اقترفت جريمة كهذه يوم كنت مع صديق في زيارة جده في الريف، فقد حملت الفتاة الجميلة من فوق الحمار إلى حقل الذرة وهممت بها.. كانت شجاعة حقا.. وكم كانت كلماتها مؤثرة...
نظرت إليه في ذهول قبل أن تبادره سائلة:
- ألم تقل لك يومها بالحرف الواحد: " أيها الوضيع، أليس الحمار أكبر منك شأنا فهو يحملني ليوصلني و أنت تحملني لتغتصبني؟".
تعليق