،،عندمـــا،،

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحلام المصري
    شجرة الدر
    • 06-09-2011
    • 1971

    ،،عندمـــا،،

    ،،عندمـــا،،

    كان الوجع كبيرا ،عندما تحسست عينها
    لا تذكر بالضبط متى كان الارتطام
    لكن تذكر جيدا أنه قبلها و مضى....

  • مصطفى حمزة
    أديب وكاتب
    • 17-06-2010
    • 1218

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
    ،،عندمـــا،،

    كان الوجع كبيرا ،عندما تحسست عينها
    لا تذكر بالضبط متى كان الارتطام
    لكن تذكر جيدا أنه قبلها و مضى....
    ------
    ا
    لأخت الفاضلة أحلام
    أسعد الله أوقاتك
    عندما يكبر الألم في أيامنا ، تتقدّم اللحظاتُ الحلوة لتواسينا ...
    فكرة طريفة ، ولحظة إنسانيّة فاخرة . والسردُ منساب ، والتركيز قويّ ..وإثارة في الومضة تترك القارئ وقد أسند خده إلى كفّه يُفكّر !!!
    تحياتي وتقديري

    تعليق

    • أحمد على
      السهم المصري
      • 07-10-2011
      • 2980

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
      ،،عندمـــا،،

      كان الوجع كبيرا ،عندما تحسست عينها
      لا تذكر بالضبط متى كان الارتطام
      لكن تذكر جيدا أنه قبلها و مضى....
      ربما كان الوجع والارتطام والصدمة لمفارقته إياها

      وربما تبقى صدى وأثر القُبلة لأنها قُبلة الوداع الأخير

      نص جيد قابل للتأويل


      شكرا لك

      تعليق

      • تاقي أبو محمد
        أديب وكاتب
        • 22-12-2008
        • 3460

        #4
        نص جميل ومركز، الذكرى الطيبة تحفر أخاذيذ عميقة في قلوبنا، وقد تنسيني الألم..تحيتي لألقك الزاهر.


        [frame="10 98"]
        [/frame]
        [frame="10 98"]التوقيع

        طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
        لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




        [/frame]

        [frame="10 98"]
        [/frame]

        تعليق

        • عبد المجيد التباع
          أديب وكاتب
          • 23-03-2011
          • 839

          #5
          ربما تفاديا لارتطام أخطر كان هذا الإرتطام الخطير.. وجاء أثره على العين ..عين الروح..
          وعلى وجع الذكرى يحكي تلميحا و ترميزا هذا النص الجميل..
          تحية تقدير للمبدعة أحلام

          تعليق

          • أحمد سعيد محمد محمد
            أديب وكاتب
            • 06-11-2009
            • 147

            #6




            هو القدر لا محالة ، فدائما تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفن
            فهي ذكرى ، ليست كأي ذكرى !
            وشريط ذكريات عندما يمُر علي قارعة الأفكـار ،،
            تتسرسب الأحزان .. حزن تلو الحزن ، وجع تلو الوجع
            لتتبقى بالنهاية هذهـ الذكرى الطيبة !
            أستاذة أحلام ..
            اتقنتِ المسك بزمام الكلم ..
            فصرنا بين حروفك تائهين .. وهذهـ دلالة ابداعك
            تحيتي و تقديري .



            أحمــ سعيــد ــد
            http://ahmedsaid79.blogspot.com/

            تعليق

            • فاروق طه الموسى
              أديب وكاتب
              • 17-04-2009
              • 2018

              #7
              "عندما يأتي المساء .. ونجوم الليل تبدو " ..
              تلك القبلة كانت بمثابة التخدير .. ومن ثم استل مشرطه .. وفتح جراحاً عميقة في القلب ..
              هل تندمل .. ؟
              هكذا رؤياي .. تأتي على اختلاف زوايا الرؤية ..
              عموماً النص جميل وحمال أوجه ..
              تحيتي لك .
              من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

              تعليق

              • د.نجلاء نصير
                رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                • 16-07-2010
                • 4931

                #8
                نحن نجيد اجترار الذكريات التي تمثل علامة في حياتنا
                ننبش بين الفينة والأخرى في جعبة الذكريات لنواسي أنفسنا
                ربما كان وقع الفراق جليا لذلك استخدمت لفظ "الارتطام "
                ومضة مكثفة
                تحياتي ليراع يقطر ابداعا
                sigpic

                تعليق

                • أحلام المصري
                  شجرة الدر
                  • 06-09-2011
                  • 1971

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
                  ------

                  ا
                  لأخت الفاضلة أحلام

                  أسعد الله أوقاتك
                  عندما يكبر الألم في أيامنا ، تتقدّم اللحظاتُ الحلوة لتواسينا ...
                  فكرة طريفة ، ولحظة إنسانيّة فاخرة . والسردُ منساب ، والتركيز قويّ ..وإثارة في الومضة تترك القارئ وقد أسند خده إلى كفّه يُفكّر !!!

                  تحياتي وتقديري
                  الأخ الأستاذ مصطفى حمزة
                  تحية تقدير و امتنان
                  أحيانا يكون تكون المواساة في اجترار ذكريات الألم
                  فما نمر به من وجع...رصيدنا منه أكبر و أعظم يجعله هينا إلى حد ما
                  تحيتي لهذا الحضور الوارف

                  تعليق

                  • أحلام المصري
                    شجرة الدر
                    • 06-09-2011
                    • 1971

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
                    ربما كان الوجع والارتطام والصدمة لمفارقته إياها

                    وربما تبقى صدى وأثر القُبلة لأنها قُبلة الوداع الأخير

                    نص جيد قابل للتأويل


                    شكرا لك

                    الأخ الكريم أ/ أحمد علي
                    شكرا جزيلا على جميل حضورك
                    امتناني

                    تعليق

                    • أحلام المصري
                      شجرة الدر
                      • 06-09-2011
                      • 1971

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
                      نص جميل ومركز، الذكرى الطيبة تحفر أخاذيذ عميقة في قلوبنا، وقد تنسيني الألم..تحيتي لألقك الزاهر.
                      الجميل حضورك العميق
                      الأستاذ تاقي أبو محمد
                      تقديري

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #12
                        لربما الارتطام قبلة مسروقة...
                        تغيرت الايام ولربما اختفى صاحبها...
                        لكن يبقى حنين الذكرى...

                        تحيتي وتقديري.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • م. زياد صيدم
                          كاتب وقاص
                          • 16-05-2007
                          • 3505

                          #13
                          ** الاديبة الراقية احلام..

                          قبلة الوداع الاخير..بكل ألمها واحزانها واثارها السلبية ...هكذا قراتها...

                          باقة من الرياحين
                          أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                          http://zsaidam.maktoobblog.com

                          تعليق

                          • أحلام المصري
                            شجرة الدر
                            • 06-09-2011
                            • 1971

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                            لربما الارتطام قبلة مسروقة...
                            تغيرت الايام ولربما اختفى صاحبها...
                            لكن يبقى حنين الذكرى...

                            تحيتي وتقديري.
                            الراقية أ/ ريما الريماوي
                            شكرا لك على جميل حضورك و تفاعلك
                            باقات نور

                            تعليق

                            • أحلام المصري
                              شجرة الدر
                              • 06-09-2011
                              • 1971

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
                              ** الاديبة الراقية احلام..

                              قبلة الوداع الاخير..بكل ألمها واحزانها واثارها السلبية ...هكذا قراتها...

                              باقة من الرياحين
                              نعم هي كذلك القدير أ/ زياد صيدم
                              شكرا على حضورك الفاره
                              تقديري

                              تعليق

                              يعمل...
                              X