كنت زائراً لمكتبة
أتصفح دورية يومية من الصحف
سمعت صريرا من العلبة بجانبي على رف المكتبة
أسخت السمع
... ما هذا الصوت .......سالت البائع؟
إنه صوتهم ؛الأقلام ...أجابني البائع
أعطني واحدا قلت له
مسكته وبدأت اخط به:
حبيبتي يا صحوة العمر المتخمر
... أيقظي شعلة روحي
بثي في نفسي السلام
لاتبوحي باسرار الهوى
لغير قلبينا معا
حيث التخاطر يلغي الكلام
أتصفح دورية يومية من الصحف
سمعت صريرا من العلبة بجانبي على رف المكتبة
أسخت السمع
... ما هذا الصوت .......سالت البائع؟
إنه صوتهم ؛الأقلام ...أجابني البائع
أعطني واحدا قلت له
مسكته وبدأت اخط به:
حبيبتي يا صحوة العمر المتخمر
... أيقظي شعلة روحي
بثي في نفسي السلام
لاتبوحي باسرار الهوى
لغير قلبينا معا
حيث التخاطر يلغي الكلام
تعليق