أستاذي علي كم أقدر هذه الخاتمةالرائعة
والحرف الجميل

لكن سؤال أخي
ما هي وجهة نظرك في توظيف الأسطورة لغويا وهل يكون لو منحت النص شيزوفرينا الأسطرة هل يكون أقوى ؟


تقديراتي الكبيرة

الشاعر الراقي: علي قوادري
وجدت هنا ملحمة نسجت بجمل حرفك
تحياتي ليراع يقطر ابداعا

الاخ الكبير علي قوادري

صباحك ورد وياسمين

نص عميق جدا فيه الصور البلاغية ومع استحضار الاسطورة


والتاريخ كان النص زاخرا بالفكر والتكثيف مما يعطينا قراءة بعدة اتجاهات

وهنا قمة الابداع

راقني جدا هذا

دمت بكل الود

تحياتي

سؤال قيم ويستحق الوقوف عنده..
أنا شخصيا أرى في الأسطورة أو الرجوع للتراث هو من المسارب القوية التي تتبلور من خلالها تجربة الناص إذ تفيد في إعادة بلورة الواقع أدبيا وليس نقله ك كليشي جاهز..وهي في ذات الوقت تضفي ألوانا إبداعية على الصورة حيث تكون قادرة على شد وجلب انتباه المتلقي وإرشاده إلى دلالات شعرية وفكرية وثقافية فما عليه إلا أن يكون قارئا نوعيا وليس بالضرورة من الانتليجانسيا..فالإيحاءات والرموز هي أيقونات قد تبدو غامضة ولكن بقليل من التروي والإسقاط والوقوف على رصيفها يتجلى المشهد واضحا جدا..
أنا لا يهمني الأسطورة كحدث مضى ولكن يهمني تجانسيتها والنص والحالات الاسقاطية التي تمرر في سياق
المعنى والمتن كجسد واحد حيث تصبح أداة للتعبير عن رؤايا الفكرية والفلسفية والسياسية ومشاغلنا اليومية وتطلعات الإنسان النابعة من ملتقطاتي اليومية..والاهم استحضار هاجسي الإبداعي بنظرة حداثية تتسم بعد القطيعة مع موروثنا الزاخر والبكر والذي يصرخ فينا كأقلام واعية ملء فيه هيت لكم هيت لكم..هذا التراث المُوظف أحيانا بوعي والمُغيب بسبب النظرة الاستئصالية غير الواعية لهذا الكنز العتيق.
إنها حركة دائرية لا تستوجب التوقف بل تستوجب الفطنة والالتفاف حول اللحظة الاشراقية والالتقاط الذكي ثم الحياكة الماهرة في موديلات غير جاهزة البتة..
تبقى خلفية الكاتب الثقافية وقدراته الإبداعية وتحكمه في أدواته النحتية من صور ولغة ومعمار هندسي يفي بالغرض من الميزات التي تساعد في سينوغرافيا النص الإبداعي والتوظيفي..

المبدعة نجلاء نصير
تحيتي تليق بمرورك الراقي.
شكرا جزيلا.
تقديري.

المبدعة ايمان عبد الغني
تحليق مكثف لايضاح الرؤية التي كساها غبش الاسطرة ..
اعجبتني هذه القراءة.
شكرا جزيلا.
تقديري.

الشاعر الجميل محمد خالد
اسعتني اشراقة المحملة بعبق صحراء الاردن هنا .
شكرا جزيلا.
تقديري.

شكرا لتوضيح هذه الرؤيا الجميلة أخي علي قوادري

حفظك الله أستاذي