سمومُ الذاكِرَة
خطرت بقلبي خاطرة...
بين التنهد عابرة
فأحالت القلب السقيم مغامرًا
وطببته من رحى ضربةٍ
قد خِلت أنها فاقرة
روحٌ تنسم القلبُ بوحَها
حين طافت بالغيام القافرة
زلزلـَتها.. بددَتها.. حولـَتها ناضرة
رطبـَتها بالخيالِ وبالجمال
والأرضُ قفرٌ حولـَتها مثمرة
نبـَضَ القلبُ منها خفقةً
عادت له الروح.. واستمد أناملـَه
وسَرَت في الأذنِ أنغامُهُ
والكونُ غنَّى شـَدوَ طيرٍ جائلة
في ربوعِ الحبِ هامَت
لحنَ حبٍ سائلة
من يشتري أحلامـَنا
من يبتغي شـَدوَ المُنى
بوحَ الهوى ورسائلـَه
غفوتُ لا بل قُل صَحوتُ
نهضَت همومي راحِلة
أشرقتِ يا شمسَ المُنى
ما كِدتُ أركضُ نحوَها
قفلت شعاعُ الخاطِرة
همَد الفؤاد
رجَعَ السُهاد
عادت سمومُ الذاكِرَة
خطرت بقلبي خاطرة...
بين التنهد عابرة
فأحالت القلب السقيم مغامرًا
وطببته من رحى ضربةٍ
قد خِلت أنها فاقرة
روحٌ تنسم القلبُ بوحَها
حين طافت بالغيام القافرة
زلزلـَتها.. بددَتها.. حولـَتها ناضرة
رطبـَتها بالخيالِ وبالجمال
والأرضُ قفرٌ حولـَتها مثمرة
نبـَضَ القلبُ منها خفقةً
عادت له الروح.. واستمد أناملـَه
وسَرَت في الأذنِ أنغامُهُ
والكونُ غنَّى شـَدوَ طيرٍ جائلة
في ربوعِ الحبِ هامَت
لحنَ حبٍ سائلة
من يشتري أحلامـَنا
من يبتغي شـَدوَ المُنى
بوحَ الهوى ورسائلـَه
غفوتُ لا بل قُل صَحوتُ
نهضَت همومي راحِلة
أشرقتِ يا شمسَ المُنى
ما كِدتُ أركضُ نحوَها
قفلت شعاعُ الخاطِرة
همَد الفؤاد
رجَعَ السُهاد
عادت سمومُ الذاكِرَة
تعليق