أخي الغالي الفاضل حسين المحترم
مساء الخير
بارك الله فيك وفي غيرتك على العراق والدول العربية قاطبة وخاصة سوريا الحبيبة .
حمى الله أمتنا من كيد الكائدين ، وعاد الحقد الذي يرسمونه نارا وسما ناقعا في صدورهم .
والتاريخ لن ينسى الذين خانوا وطنهم وسوف يعاقبون من جنس أعمالهم كما عاقب راعية الديمقراطية الزائفة في العالم ( التي تكيل بعدة مكاييل ) بإعصار ساندي ، واليوم يعود كيدهم في نحرهم عندما ( يقتل أمريكي لا عربي 27 شخصا منهم 20 طفلا في مدرسة في ولاية ( نيو تاون ) ، وقد هزّني بكاء ( أوباما ) عليهم ، لكنه لم يبك على أطفال سوريا والعراق وليبيا وأفغانستان واليمن والسودان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عجبي !!!!!!!!!!!!
لأنهم هم الذي صدروا العنف للعالم وهم الذي سوف يحصدون عواقبه ، الله قادر على الدوام أن ينصر الحق في كل زمان ومكان ، ولكن :
( الذي يحرق قلبي هو : أين الشعب الأمريكي الذي يدعي الحرية والرأفة بالناس ) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تحياتي وودي لك .

السلام عليكم
أخي الأستاذ غسان المحترم أخي فايز أمس الأول وصلني تهديد ولقد تم أرسال التهديد على النت أحتفظ بالرساله
وقد وثقتها المطلوب السكوت فهل لدي ّ أذاعة أو تفزيون لأغلقها نكتب هنا وهنا واليوم ما اجمعه من صور ورسائل
وحقائق يعرفها الصغير قبل الكبير ليست نادره ومنتشره نستقيها من وكالات الأنباء .. الى هنا يصل صوت من يراقب
ويهدد أشعر بحق أن أمتهنا مطلوب لها أن تكسر وأرادة الدولار والدينار والدرهم اليوم أكبر أكبر من ......
أستغفر الله من هذا القول ......
... أتركوا الشام وفلسطين مصر والعراق أنهم يكسرون قلب الأمه ..,بأذن الله صوت الحق لن ينقطع

أستاذ غسان شكرا لردكم الكبير وأليكم ما لاتتوقعه
لقد وصلني أمس الأول تهديد على النت بأن ألتزم الصمت ولقد حددوا مكاني كوني في الخارج ؟ اليوم
المطلوب السكوت ؟
ليس لديّ جريده أو تلفاز أو فضائيه ربما لآني أكتب في أكثر من منتدى وأنقل الأخبار العاديه وغير العاديه
من أحداث تصيب أمتنا بقلبها الجريح العراق فلسطين مصر والشام ولكن يبقى سؤال من وكيف ؟؟؟؟؟

أخي الكريم حسين المحترم
مساء الخير
تحية وسلاما وبعد :
من البدهي أن من يرسلون إليك التهديدات لايريدون للحقيقة أن تظهر ، ولكن : يمكنك ذلك ولكن عن طريق خبير بالحاسوب ، لست حاذقا فيه ، ويادوب أطبع كام كلمة .
الخيار لك ، أردت المتابعة في إظهار الحق فلك ذلك ، أردت التوقف فهذا عائد لك .
وأسفاه على ماوصل حال الأمة العربية في يومنا الحاضر.
تحياتي وودي لك .

الأستاذ غسان أخي الكريم
حاربنا في قادسية صدام 9 أعوام في الخطوط الأماميه جندي مشاة لن يخفينا غدر الضفادع كل له ساعه والله لايقدم ولايأخر
ولكل أجل كتاب والحمد لله على ماقسم
فقط نحاول حصر النشاط لأكتشاف الجهه ولقد أستطعت بأذن الله أن أتعرف عليها وسنرى معكم كيف ننشر هذا التهديد
تقبل تقديري

صديقي غسان وحسين تحية عربية
عندما عدت وقرأت قصيدة الدكتور المقدسي شعرت بالأسى لما آلت إليه القضية الفلسطينية
ودمشق النازفة للأسف تطعن بأيادي عربية بعدما أن اجتمع العربان على ضلال
نعم النعاج العربية جاهزة للافتراس والذئب الصهيوني جاهز في الداخل والخارج أيضاً
لقد فعلها خالد مشعل وأدخل المخيمات الفلسطينية في سوريا في عنق الزجاجة
وسنراه قريباً ينادي العربان ليتدخلوا في سوريا لحماية أهله وأشقائه كما سيدعي
السيناريوهات اختلطت وتداخل فيها كل كبومارسات العالم والرامبو الأمريكي يستعد للانقضاض
ولكن اطمئنكم وأطمئن الجميع أن بواسل الجيش العربي السوري تقف بالمرصاد لكل غادر وحاقد
ولكل من تسول له نفسه العبث بأمن وأمان سوريا العظيمة وكل ما تبثه قنوات الفتنة هو محض افتراء
كوني بخير لأكون
محبتي لكما

أخي الغالي حسين العزيز
مساء الخير
سامحني على التأخير في الأيام الماضية ، حيث كنت مشغولا ببعض الأمور الجانبية التي لاتستحق كل الوقت ، ولكن عزاءنا أن بعض الغوالي يتدخلون في أمر ويجب أن نكون بجانبهم .
أنتظر أخبارك السعيدة على الدوام .
السلام لكل عائلة الحمداني والأصدقاء الذين أرسلت لنا بعض كتاباتهم ثم توقفت .
جهودك -إن شاء الله- لن تضيع هباء ، وسوف يعود العراق وتعود سوريا لتقودا الأمة العربية من جديد .
تحياتي وودي لك .

أخي العزيز فايز الغالي
مساء الخير
كيف حالك ، وكيف حال الأهل ؟؟ .
أرجو أن تبقى بخير وسوريا بخير .
كل ماقدره الله لنا سوف نراه ، وقدرنا أن نرى الأمور على حقيقتها في هذا الزمان الأغبر.
وقدرنا أن نرى أنصاف الرجال يعتلون المنابر ويتكلمون دون أن يعرفوا معنى الكلام الذي يقولونه .
هل تصدق أنني مؤمن بهذا البيت :
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم ---------------- طالما استعبد الإنسانَ إحسانُ
لذا أدعوك للتركيز على الموضوع الأساسي ، والابتعاد عمن لايعرفون قيمة الآخرين .
ثق تماما أنك سوف تكون مرتاحا ، ولن تزعج نفسك .
سوريا الله حاميها .
تحياتي وودي لك .

أخي الأستاذ محمد برجيس،

طبعا لن تسقط الشام، فعمرها خمسة آلاف سنة، كانت في أثنائها، وما زالت، عصية على الغزاة التي قصدوها من كل صوب وحدب، فسقطوا عند أبوابها ..

لن تسقط الشام، فلقد كانت دائما حاضرة، وهي حاضرة التاريخ، وحاضرة الإسلام، ودار خلافة بني أمية الذين منها فتحوا الدنيا وحملوا إليها خيرا وعافية .. فهي أكبر من الحشاشين ونسلهم، ومن خونة الأرض والسماء ونسلهم، ومن شذاذ الآفاق والطائفيين الذين يُستجلبون إليها من أقاليم إيران الجرداء النائية، ومن العراق ومن لبنان للمشاركة في قتل الشعب السوري، وانتهاك أعراضه، ونهب أمواله. هي أكبر منهم جميعا.

لن تسقط الشام. وسيسقط المجرمون غدا عند أبوابها، وستلفظهم أرضها الطاهرة ..

وإن غدا لناظره قريب.

الزميل القدير وابن الوطن الغالي حسين يعقوب.. والله جرح الشام أصبح أكثر من غائر في الخاصرة.. والدم صار شلالات وأنهارا, وتذكرني الشام ببغداد وماجرى لها على يد المحتل.. أدعو ربي أن يتوقف نزيف الدم وأن ينزل الله على سورية بردا وسلاما.. وربما الحل أن يتوقف الجميع وينظروا للوطن وأهله لأن المصيبة كبيرة .. تحياتي لك

عائده محمد نادر ألأديبه الراقيه تقديري الكبير لشخصكم وقلمكم الكبير ..الشام لقد أستهانوا وتمادوَ نحترم الحكومه ودورها والثوره عندما تكون بأراده عربيه لم تسمح قطر ولا السعوديه لكلمه عربيه واحده في الجامعه العربيه فكانت الكلمه أمريكيه فهل عرفت أمريكا الحق يوما ..تركوا فلسطين وراحوا ينحرون العرب كالشياه ورحنا نسمع طبول التطرف فهل تتطرف الثورات وتذبح بالسكاكين وتأكل القلوب ..لهفي النساء الاطفال الشيوخ بيوت الناس لاأعرف من يقود من مسيره لاتخدم الا أسرائيل والعراق الذي جاءت لتحرره أمريكا والحكومه المنصبه ببرلمانها وأشباحها تدمر العراق فهل تترك الشام لنفس التجربه صدقيني ومازلت احتفظ بالدعوى أن أكون واحد من الذين يستثمرون دماء العراقيين وثرواتهم بوظيفه مرموقه تصوروا بأن الأستاذ جواد دوش رئيس التجمع المعارض لحكومة الرئيس صدام حسين يرفض الحكومه الحاليه وهو من المقاومه اليوم بعد أن كان يقود المعارضه رفض اليوم الأحتلال والقتل وبيع الوطن للمحتل الأميركي ..فصبرا وبالله المستعان وستسقطهم رهاناتهم الفاسده أتمنى أن يتعض الأخوة ليشاهدوا كيف يباع العراق ويشترى ..فقولي هنا لاتسقطوا الشام باغجر ,,أِشكركم ونتقوى معكم بالله وأنهم لن يصمدوا سيتساقطون كالدمى..

الأستاذ الأديب جودت الأنصاري طوبى لروحكم المجد ولمن ناصر رسول الله لن يخذل نفسه ورسوله ورسالته الخالده الف شكرا كلماتكم نبراس حب ووفاء شكر لحظوركم الراقي ننتظركم مع الجديد..تقديري لشخصكم الكريم

وهل بعد هذا سقوط ..يا أخي الكريم !!!
ماذا بقي في الشام بعد كل هذه الدماء المتدفقة كشلالاتٍ لا تنضب ..
وماذا بقي من حضارتها ..من جمالها ..من أسواقها ..من بيوتها العريقة ونوافيرها ..المظللة بالنارنج
والياسمين ..؟؟
لهفي على الشام ..وعجبي كيف يُفعل هذا بها بأيدي أبنائها وأهلها ...سواء أكانوا رجال نظام ام معارضين !!
وااله نحن الفلسطينيون نبكي ..وتتمزق قلوبنا ويقهرنا مانراه من خلف الشاشات من دمار ..وركام ..حلّ بالبنايات ..
والمعالم الحضارية ...فكيف بربكم ..يهون عليهم كل هذا ..وهم يشاهدوا بلادهم تتهاوى حجراً بعد حجر ..وشجرة بعد شجرة ..
أين ضمائرهم ..أين قلوبهم ..اين شهامتهم وعروبتهم ...تباً لهكذا بشر ..ولهكذا قلوب ,,وعقول وضمائر ..وكيف تنام
أعينهم وهم يسبحون في دماء بعضهم بعضاً ...
ويقولون ثورة ...وبكل إصرار ,,وكأننا عميان ..وحمقى ..وسُذّج كيف نقتنع ونُصدق ..ان كل هذا الدمار ..هو ثورة جياع ..
أو مطالبات ببعض الحريات والحقوق ..، عجباً أن أصبحوا يصدّقوا الكذبة التي أطلقوها على العالم ..
أي ثورة تلك التي تستمرُّ لسنوات ..وأي ثورة تلك التي تقسم الجيش جيشين ..والشعب فئتين ..والسلاح سلاحين والخندق خندقين ..
وأي جهاد ذلك الذي طعوا علينا به في هذا الزمن الأخرق ..؟؟
جهاد ضد مَن ..وانتصار على مَن ..؟؟؟؟
الآن فقط أدرك العرب أن من بين أركان الإسلام هناك جهاد ؟؟
وأن الجهاد يكاد يُصبح ( حسب اصواتهم ودعواتهم ) فرض عين على كل بالغ وعاقل
من المسلمين ..!!
ألان فقط خرجت علينا الأصوات وبُحّت الحناجر وهي تستصرخ المسلمين والعرب أن يهبّوا هبة
رجل واحد كي يحرروا أرض الشام ؟؟ وكأن إسرائيل هي التي اجتاحتها ..
وأنا أراهن بعمري لو أن إسرائيل اجتاحت دمشق واحتلتها كما فعلت ببيروت في القرن الماضي
لما خرج علينا صوت واحد يدعوا للجهاد ، بالعكس لكانوا وضعوا في آذانهم وفي أفواههم كميات من القطن العازل للصوت
وأصبحوا صمٌّ بكم ..لا يتكلمون ...!!
لكن الآن ...ها نحن نرى ونسمع الأصوات التي تشق السحاب تتنادى للجهاد على أرض الشام ...وكأن فلسطين ماتتْ
أو انتهتْ قضيتها وحُررت من أيدي بني صهيون ..
طبعاً أليس الداعي سيدهم ووليُّ نعمتهم أمريكا ..وملوك النفط وأمراء الخليج ..أصحاب الجيوب المنتفخة ..
والكوفيات الناصعة والعباآت الحريريه المذهبة الحواشي !!!
فلييرسلوا مرتزقتهم ..ومجرميهم ..وشبيحتهم ..يعيثوا فساداً في أرض الشام وينتهكوا اعراضها ..ويلوثوا ترابها ..
ثم يتباكوا على الأرواح البريئة والحرائر السّبيّة ..والتي ثبت بالدليل القاطع آلف المرات أن من يسرق وينهب ويقتل
ويغتصب هو الجيش الحر ومن اطلق أيديهم من المرتزقة الأغراب ..
ولكن الجدل البيزنطيّ والكذب السافر ..واتهامهم للغير بسفك الدماء وقطع الرؤوس ..هو سيد الموقف الآن ..
هذا ليس دفاعاً عن الاسد ولا عن الذئب ..فكلهم في الجريمة شركاء ..وإن كان بشار قد ارتكب جرائم فهم قد زاودوا عليه
وتفوّقوا بشكل ملحوظ ..بعد ان تم إقصاء الثورة والثوار ...عن المشهد ليستفردوا أصحاب الأجندات الأميركية القطرية السعودية
بالموقف ..واخذ زمام الأمور والتصرف حسبما تقتضي مصلحتهم ...
وها نحن ننتظر ذلك الآتي القادم من بعيد ...وسيبكي الجميع دماً حين يُكشر عن انيابه شبح الفتنة والطائفيّة ..والإقتتال
والتناحُر ...وربما ستسقط الشام ,,وربما سيتبعها لبنان ..وربما الأردن ..وسيسقط آخر حجر من تقسيمة سايكس بيكو ,..فقد انتهت ْ صلاحيتها
وأصبحت لا تناسب طموحات محاور الشياطين في هذا العهد الجديد ..( هذا ليس تشاؤماً ..ولا سوداويّة ..ولكنه المتوقَّع على ضوء هذا الربيع
الأسود المشؤوم ..والذي إن كان قد مرّ ببعض الهدوء واليُسرِ على الدول التي ثارتْ في بدايته على الطغاة .وأقصتهم بما تيسّر من الدماء
والجراح ..الزكيّة ...، فها هو يأخذ مجدهُ ويشمّر عن ساعديه ..ويرفع أطراف ثوبه وهو يخوض في دماء السوريين ، ويعربدُ ..ويطغى فوق
كل ما يعترض طريقه ..) فإلى متى ..وكيف ..سيتوقف هذا العربيد ...فعِلمها عند خالق الكون ومدبّر شؤونه ...علاّم الغيوب ..!
,ومن يدري أين سيقف طموح هذا الشبح الرهيب ..حسب مخططات اصحاب مشروع الشرق الأوسط السعيد الجديد ..ببركات أصحابهِ ورعايتهم ..والذين ينتظروا ولادتهُ المتعسّرة منذ سنين ..كي يحتفلوا ويتبادلوا الأنخاب ..وربما يتمادوا ..
فيراقصوا اوباما بالسيف ..من جديد ..خصوصاً وانه أكثر رشاقة وشباباً وحيوية من بوش العجوز ....!!!
تحياتي استاذ حسين الحمداني ..وكل الشكر والتقدير ..
قليلون هم مَن رُزِقوا البصيرة ..وحُسن الأخذ بالأسباب ..واخذ العِبَر ...في هذا الزمن الأعور ..!
فشكرا لك على هذه البصيرة الثاقبة ..

الأديبه القديره نجاح عيسى قدرنا المحتم .عندما يحاكون تاريخنا كنا الضياء والشعل لبقية الأمم واليوم أنحصر الدور بنا تحت أرادة الغرب ومن يحكم خاضعا خاشعا ليس لله أنما لآرادة الغرب المطلوب هو كسر سمة هذة ألأمه الكبيره المؤمنه وتركيع بنوها ليأتون للغرب ولليهود صاغربن لذا يردون أدامة الصراع ,واليوم أنكشفت الحقيقه وكما ترون ملايين من الشعب العربي المصري يصرغ ضد ريئسه مرسي لا لمقاطعة سوريا لا أرسال جنود للحرب لالاولا ...أمه مخاض ولو أنه كان صعب لاكنه ينجح ,,سقوط الأمير العربي الصغير واستبداله لآن اللعبه أنكشفت وظهر الصراع على حقيقته أرادة الغرب الكافر والصهونيه في تطويع العرب من النيل الى الفرات ودخولنا في صراعات عده طائفيه هاهي تمتد الى لبنان والعراق ومصر على أي اليوم هاهي تتهاوى بيد الشعب العربي المصري وبيد الشعب العربي الفلسطيني وغيرهم الذي رفض بكبرياء الدخول في متاهات الضلام الأميريكي . هاهو الغرب حلمه التدير وحلمنا العيش وعلينا ان نوحد أرادتنا بالحب والعيش ولن نجني الا الدمار الذي يستوقفني شيء واحد لم هذا الذل للأجنبي لم هذا الخضوع لم هذه العبوديه ..وأعلمي اختي الكريمه أن الملايين معنا وعلينا أن نسمع ونرفع صوتهم ...