ما بين شمال مدينة الروحِ والجنوبِ...ثمَّةَ طُرُقاتٍ عتيقةٍ ...وأدراجٍ تأكَلَت حوافها،
وخطواتُ عمرٍ ...مضى..!
وعلى يسارِ العابرين ، ثمَّة مُنعَطَفٍ وقنطرة ..
وزقاقٍ رفيع في نهايتهِ بيتٌ عجوزٌ حجارتُهُ تُلملمُ بعضها ..!
وفي الجوارِ ثمَّةَ ذئابٍ تحوم حول أيامنا ...
عيونها تُحدِّقُ بي ...تسألني ....من أنا ؟؟؟؟!!!
نسيت تلك الذئابُ _المُفترسةُ أحلامَنا _
أن هذا بيتُ ابي ...
أنهُ بيتي ...............أنا !!
وخطواتُ عمرٍ ...مضى..!
وعلى يسارِ العابرين ، ثمَّة مُنعَطَفٍ وقنطرة ..
وزقاقٍ رفيع في نهايتهِ بيتٌ عجوزٌ حجارتُهُ تُلملمُ بعضها ..!
وفي الجوارِ ثمَّةَ ذئابٍ تحوم حول أيامنا ...
عيونها تُحدِّقُ بي ...تسألني ....من أنا ؟؟؟؟!!!
نسيت تلك الذئابُ _المُفترسةُ أحلامَنا _
أن هذا بيتُ ابي ...
أنهُ بيتي ...............أنا !!
تعليق