تعزفني القيثاره على وتر القضية
بمهارة ايرك كلابتون..
تلملم أصابعها الخفية
لتنتجَ مني آخر صيحات الموضة الموسيقية
فترتديني فصول السياسة المحنكة
الإيقاعية !!
تراقصوا يا أنتم على نغماتي
فالأحد لا زالَ يسبقه السبت
كما تسبقني الغابات الخضراء بمشاويرها
في مساحاتي الحالكة المشجرة بغابات المخاوف الرضيعة..
ولا زالَ الأثنين يزحف خلفهما !!
أحلمُ بالغد المجيد المرسوم بعناية على جدران الإنتصارات ، فهل يأتي؟؟
تعليق