تويت
ذات هتاف : حرية ، سلمية
عبرت معطفه الطلقة الأخيرة ... واستقرت نقطة لحرف النون
على يافطة " الوطن " !
عبرت معطفه الطلقة الأخيرة ... واستقرت نقطة لحرف النون
على يافطة " الوطن " !
-
أدب شام وسلام الكردي
"جسد وتراب !"
http://www.almolltaqa.com/ib/showthread.php?95370-%CC%D3%CF-%E6%CA%D1%C7%C8-!&p=789897#post789897
-
عندما قالوا بأن الق.ق.ج يجب أن تكون خاطفة كالرصاصة ..
كانوا يقرؤون هذه ..
تبسيط في عرض الأحداث .. دون إسهاب أو تمطيط أو تطويل ..
تركيز وانتقاء وتبئير .. وقصة قصيرة جداً بامتياز ..
أعتقد بأنني أقرأ لك للمرة الأولى .. لاتجعليها الأخير عديني ..
من أجمل ماقرأت ..
شكراً لك .من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
-
المشاركة الأصلية بواسطة شـــام الكردي مشاهدة المشاركة
رائعة القصة يا شام
أشكرك على الإبداع
دمتِ في خيرتعليق
-
كان التكامل أشد وقعا مابين المتن والعنوان فكان للقصيصة وقعها الخاص إبداعا رائعا
تحياتي وتقديريتعليق
-
هو سر النون، وما يسطرون
سنسمه على الخرطوم!
تغيب شام ثم تأتي بقص تام
لا بأس بالغية، إن كانت تخميرا!
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
نعم بالفعل قصة ق ج مكثفة وبليغة...
شكرا لك واهلا بك, ولا تغيبي عنا كثيرا.
تحيتي واحترامي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
الأستاذ فاروق ،
شاكرة لك قراءتك وثقتك
وإطراءك
ممتنة
أدب شام وسلام الكردي
"جسد وتراب !"
http://www.almolltaqa.com/ib/showthread.php?95370-%CC%D3%CF-%E6%CA%D1%C7%C8-!&p=789897#post789897
تعليق
-
الأستاذ جومرد
ممتنة لمرورك
حياك الله
أدب شام وسلام الكردي
"جسد وتراب !"
http://www.almolltaqa.com/ib/showthread.php?95370-%CC%D3%CF-%E6%CA%D1%C7%C8-!&p=789897#post789897
تعليق
-
أعجبني العنوان فدخلت ..
رائعة حقا
مدهشة.
شكرا لك .يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
في اللهجة الليبية , يقولون : ( تفضل ... قعمز "الوطى" .)
و يقصدون ب "الوطى" , أي "الأسفل"
وجدت هذه النقطة , التي استقرت في مكانها الصحيح
قد عرفت قارئ الكلمة بمعنى "الوطن"
و التحريف الذي شوه حقيقته , بسحق "النقطة" ... كان سبباً "مباشراً و أوحداً" لغياب يافطات عدة "منها : لواء اسكندرون , وفلسطين , و الجولان."
و قال "جبران خليل جبران" :
أعطني الناي وغني ... فالغنا سر الوجود
و أنين الناي يبقى ... حتى لو يفنى الوجود
بينما قالت بلادي لأبنائها :
( أعيدوا لي حقي الذي نُهب مني ... وعيشوا بظللي "آمنين مترفين بالعز والكرامة"
فصدى الحق باقٍ ... لأنه صفة رب الوجود )
و "خِتاماً"
هكذا قرأها freelance writer .... و كم أمتعه ذلك .!!
دمعةٌ سقطت
ودمعةٌ أخرى
وتتلوها الدموع
حجرُ قد وقع
وتلاه حجر
وبيتنا مصدوع
القدس أولاً
وبعدها بغداد
وتلحق من تأبى الخضوع
((مصطفى أحمد أبو كشة))تعليق
-
لغة عميقة من قاصة حكيمة
العزيزة : شام الكردي
ما أجمل أسلوبك الخاطف الماتع
تحيتي واحترامي .تعليق
-
هذه الرصاصة أتت لتتمم المسيرة
ولوحة من كلمة واحدة هي "الوطن "
ومع نقطة النون انتهى ما بدأه ..
فشكرا لتلك الرصاصة التي جعلته يسكن الوطن!
من أروع القصص القصيرة جدا التي قرأت
راائعفي انتظار ..هدية من السماء!!تعليق
تعليق