يمضى النهر فى طريقه لا يلوى على شئ ، فوق صفحته الهادئة يحمل وريقات تساقطت من شجرة عمر ضائع ..
وقفت السيدة على شاطئه ، تمهل فرحاً هو ، ربما أحس بقربها ودنوها من صفحته فيما كان يحلم بأن تمد يدها لتعب من رائق وعذب فيضه ...فإذا بها تلقى فيه بحصاة . .. ففارت مياهه حتى الغيض ..
داست السيدة بقدميها على الأرض فيما بين الشاطئين ..!!
وقفت السيدة على شاطئه ، تمهل فرحاً هو ، ربما أحس بقربها ودنوها من صفحته فيما كان يحلم بأن تمد يدها لتعب من رائق وعذب فيضه ...فإذا بها تلقى فيه بحصاة . .. ففارت مياهه حتى الغيض ..
داست السيدة بقدميها على الأرض فيما بين الشاطئين ..!!
تعليق