تويت
سمعت أن زوجها وقعت له حادثة..
سارعت إلى الدولاب تقلبه..عثرت على لباس الطوارئ..ارتدته..أخذت تنتظر المعزين..
كان أول المقبلين، زوجها ..لما رأى اللون الأبيض، أيقن موته..
-
سمعت أن زوجها وقعت له حادثة..
سارعت إلى الدولاب تقلبه..عثرت على لباس الطوارئ..ارتدته..أخذت تنتظر المعزين..
كان أول المقبلين، زوجها ..لما رأى اللون الأبيض، أيقن موته..
-
هذه رائعة من روائعك .. من أجمل ماقرأت لك ..
ضحكت من قلبي أضحك الله سنك عبد الرحيم ..
حبكة سردية .. لايجيدها إلا الأكفاء من الكتاب ..
محبتي لك .
من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
-
المبدع البهي، فاروق طه الموسىالمشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
اشكرك على تشريفي بحضورك الممتع..
سعيد لان النص نال رضاك.
ممتن لك الاشادة الرقيقة.
مودتيتعليق
-
أيقن موته معنويا؟ لعدم ارتداء ملابس الحداد؟
هكذا قرأتها وأرجو ألا أكون بعيدا عن فكرة النص.
نص مثير للإعجاب والتأمل
أحييك أخي الحبيب
دمت مبدعا.مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
الزوجة احتدت عليه قبل موته..فكأنما كانت تستعجل هذا الأمر وتنتظر أقرب فرصة..وهو لما رأى ذلك ،أيقن أنه مات معنويا..ما أعجلها ففي العجلة الندامة..نص رائع / محبتي لألق حضورك المتميز.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
الاستاذ عبد الرحيم
اسمح لى ان اصفك بالـ ( ثعلب ) ومكرك فى تناول الفكرة دليلى على هذا ..
والربط بين الاسود والابيض مع اختلاف الموقف كان رائعا..
تقبل تحيتى اخى عبده..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
مترادفة لونية عميقة المعنى
وكأن قلبها الكاره يحدثها بموته
فتنام عينها على الأمل
ليصحو في صوته الآتي مع الزفرة
موتا ثانيا
له ولها
ومضة معبرة
تقديري
تعليق
-
يبدو انها كانت تهدده بلبس الابيض عند موته,
لكثرة مشاكلهما, فلما رآها بالأبيض عرف أنه مات!
بالفعل من النصوص المضحكة المبكية, وأي كان التأويل
فهو مات بالنسبة لها.
شكرا لك, احترامي وعميق تحيتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
اخي الغالي، شريف عابدينالمشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
اشكرك على تناولك القيم، و قراءتك اعجبتني.
ممتن لك الاشادة.
مودتيتعليق
-
اخي العزيز، تاقي ابو محمدالمشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
اشكرك حار الشكر على تفاعلك مع النص، و على قراءتك المثمرة..سعدت بحضورك و تناولك القيمين.
مودتيتعليق
تعليق