كيد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • راويه رشيدي
    أديب وكاتب
    • 20-06-2011
    • 122

    كيد

    كيد
    ----------
    دعته لوجبة عشاء فاخرة ,أعدت لها من قبل, قدمت له كل ما تشتهيه النفس من مقبلات.. بشراهة التهمها ..عبثا انتظر نضوج اللحم.. عاد إلى بيته واللعاب يسيل من فمه
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #2
    أهلا بك أستاذة راوية
    هذا عمل جيد
    فلم كان هنا بالمختبر ؟

    هيا بنا إلي الملتقى العام


    تقديري و احترامي
    sigpic

    تعليق

    • فاروق طه الموسى
      أديب وكاتب
      • 17-04-2009
      • 2018

      #3
      " وكيدهن عظيم " ..
      نعم هذا عمل جيد .. يلتزم بمعايير الق.ج الناجحة ..
      قدرة على توظيف عنصر المفارقة .. وقفلة جميلة حضرت معها الدهشة ..
      اتمنى لك التوفيق ..
      من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

      تعليق

      • تاقي أبو محمد
        أديب وكاتب
        • 22-12-2008
        • 3460

        #4
        الأستاذة الكريمة ، راوية، كثيرا ما يكمن وراء الورد أشواك..نص جميل ، تحيتي.


        [frame="10 98"]
        [/frame]
        [frame="10 98"]التوقيع

        طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
        لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




        [/frame]

        [frame="10 98"]
        [/frame]

        تعليق

        • جمال عمران
          رئيس ملتقى العامي
          • 30-06-2010
          • 5363

          #5
          الاستاذة راوية
          البعض يفعل مثل ذلك...بيد ان المفارقة وصلت حد الدهشة بين ماهو كائن وما كان منتظر ان يكون ..
          اشكرك وتقبل مودتى..
          *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

          تعليق

          • راويه رشيدي
            أديب وكاتب
            • 20-06-2011
            • 122

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
            أهلا بك أستاذة راوية
            هذا عمل جيد
            فلم كان هنا بالمختبر ؟

            هيا بنا إلي الملتقى العام


            تقديري و احترامي
            كل الشكر لردك المشجع ووافر الامتنان لنقله للملتقى العام

            تعليق

            • راويه رشيدي
              أديب وكاتب
              • 20-06-2011
              • 122

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
              " وكيدهن عظيم " ..
              نعم هذا عمل جيد .. يلتزم بمعايير الق.ج الناجحة ..
              قدرة على توظيف عنصر المفارقة .. وقفلة جميلة حضرت معها الدهشة ..
              اتمنى لك التوفيق ..
              وافر شكري وامتناني لهذا الرد الراقي
              سعدت بشهادتك الطيبة

              تعليق

              • محمد سليم
                سـ(كاتب)ـاخر
                • 19-05-2007
                • 2775

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة راويه رشيدي مشاهدة المشاركة
                كيد
                ----------
                دعته لوجبة عشاء فاخرة ,أعدت لها من قبل, قدمت له كل ما تشتهيه النفس من مقبلات..
                بشراهة التهمها ..
                عبثا انتظر نضوج اللحم..
                عاد إلى بيته واللعاب يسيل من فمه
                ..(كيد النسا)..كيدهن عظيم ..
                بهدوء.. دعونا نتأمل ما كتبت الأستاذة راوية..
                القص ق ج ..و بلسان أنثى..ومن العنوان سنفهم أنها المكيدة التي أعدتها هي لــ هو !..
                فماذا فعلت هى وكيف كادت للمسكين هو " الله يرحمه ..هاهاهاهاها" راح في ستين داهية ووقع في المكيدة!؟.........................
                ...من الطريف أن نؤكد أن العلاقة بين هو وهي في كافة بقاع الدنيا ..علاقة متعة ونشوة متبادلة وإن كان هو من " يتبجح" ويطلبها " بـ بجاحة"و هي من تقدمها" بأنوثة ودلال وغنج" وتنتظر ردة فعله على ما تُقدم ..وأنه ..لا بد أن تكون المعدة ممتلئة أولاً وكأننا بسباق ماراثوني سيقطع الرجل فيه الفيافي والجبال ولا بد من طاقة ومغذيات للصعود على القمر وجبال المريخ وعطارد ....
                المهم..

                هى أعدت المائدة بوجبة عشاء من ألذ وأطيب الأطعمة ..بعدما عرفت ما يشتهي ويحب.. و" المقبلات" تعنى أطباق مُشهية فاتحة للشهية تُقدم قبل الوجبة الرئيس أو الطبق الأساسي من اللحم الأبيض أو الأحمر ... المهم ...
                ( أخينا الــ هو ..الله يفتح عليه ) مسح الأطباق ومصمص أصابعه بشراهة ..وأكيد غسل يديه للآتي بعد تلكم الوليمة ... ويا حسرة عليه " يا حسرة عليه هاهاهاها"..ظل بالمقبلات دهرا ..
                عبثا أنتظر نضوج اللحم
                ..وهنا مرتكز القص أو نقطة الارتكاز ولُب القص الفني..حيث كتبت القاصة الجملة " ما فوق الخط أعلاه" بحرفية ولتعط كثيرة من الدلالات ..فالقارئ " العابر..ولا مؤاخذة " سيقول ؛ عبثا وبلا طائل أنتظر هو الطبق الرئيس" اللحمة ..يا خويا اللحمة هاهاهاهاها"
                بعدما ملء المعدة بالمقبلات " القُبل والأحضان " وحان وقت "....الصعود للجبال..." عبثا أنتظر ..فلم يأت ما ينتظره أبدا !!....و
                مفردة " عبث" مفردة موحية بتكرار المحاولات تلو المحاولات الفاشلة ولم تثمر عن شيء يُذكر .........
                ........والقفلة (عاد إلى بيته واللعب يسيل من فمه....) كيف ؟ هل عاد الى جادة الصواب وإلى الفطرة الإنسانية النقيّة ؟والتى تأبى اللحم الحرام ( ....قصة سيدنا يوسف عليه السلام ...)..رغم انه سال لعابه " على فاشوش هاهاهاهاها"............
                ..........وربما يقول قائل " ذكي " هى أعطته المقبلات فقط من مقبلات مادية طعام وشراب ومن مقبلات حسية قُبلْ ولمس وكلام في كلام ...ولم تعطه أكثر من ذلك وبالتالى يتحقق عنوان القص أنها المكيدة و( كيد النساء ) وأنها تلاعبت بفحولة الرجل ...وبلهجة مصرية " عاد قفاه يقمّر عيش هاهاهاهاهاها" دون النهاية الواجبة أن يجف لعابه بعد سيولة .....
                ......الخ وألخ من قراءات جميلة أرداتها الأستاذة راوية للقارئ ...

                ...الأستاذة راوية ...قصة قصيرة جدا هادفة معبّرة ..وبها العبرة والنصيحة ...والأهم من وجهة نظري أنها استوفت فنيات القصة من شخوص ، زمان ومكان ، وأحداث ومشاهد ...وقفلة...وتكثيف راااااااااائع ...كما وتحمل قراءات بين ما هو عابر جلي وبين ما هو غائر بطيات المفردات ..........,,وأكتفي بــ
                تحياتي ..أختنا ...وأستاذتنا راوية ........شكرا لك....................
                أعلاه بمشاركتي اقصد بــ
                هو = الرجل .. بالقص
                هي = الأنثى ... بالقص

                التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 17-02-2012, 14:16.
                بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

                تعليق

                • راويه رشيدي
                  أديب وكاتب
                  • 20-06-2011
                  • 122

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
                  الأستاذة الكريمة ، راوية، كثيرا ما يكمن وراء الورد أشواك..نص جميل ، تحيتي.
                  شكرا لتواجدك وتحية طيبة لهذا الرد الراقي

                  تعليق

                  • راويه رشيدي
                    أديب وكاتب
                    • 20-06-2011
                    • 122

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
                    الاستاذة راوية
                    البعض يفعل مثل ذلك...بيد ان المفارقة وصلت حد الدهشة بين ماهو كائن وما كان منتظر ان يكون ..
                    اشكرك وتقبل مودتى..
                    الشكر الجزيل للتواجد وللقراءة الواعية
                    هو انتظر وانتظر ورجع بخفي حنين

                    تعليق

                    • راويه رشيدي
                      أديب وكاتب
                      • 20-06-2011
                      • 122

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
                      ..(كيد النسا)..كيدهن عظيم ..
                      بهدوء.. دعونا نتأمل ما كتبت الأستاذة راوية..
                      القص ق ج ..و بلسان أنثى..ومن العنوان سنفهم أنها المكيدة التي أعدتها هي لــ هو !..
                      فماذا فعلت هى وكيف كادت للمسكين هو " الله يرحمه ..هاهاهاهاها" راح في ستين داهية ووقع في المكيدة!؟.........................
                      ...من الطريف أن نؤكد أن العلاقة بين هو وهي في كافة بقاع الدنيا ..علاقة متعة ونشوة متبادلة وإن كان هو من " يتبجح" ويطلبها " بـ بجاحة"و هي من تقدمها" بأنوثة ودلال وغنج" وتنتظر ردة فعله على ما تُقدم ..وأنه ..لا بد أن تكون المعدة ممتلئة أولاً وكأننا بسباق ماراثوني سيقطع الرجل فيه الفيافي والجبال ولا بد من طاقة ومغذيات للصعود على القمر وجبال المريخ وعطارد ....
                      المهم..

                      هى أعدت المائدة بوجبة عشاء من ألذ وأطيب الأطعمة ..بعدما عرفت ما يشتهي ويحب.. و" المقبلات" تعنى أطباق مُشهية فاتحة للشهية تُقدم قبل الوجبة الرئيس أو الطبق الأساسي من اللحم الأبيض أو الأحمر ... المهم ...
                      ( أخينا الــ هو ..الله يفتح عليه ) مسح الأطباق ومصمص أصابعه بشراهة ..وأكيد غسل يديه للآتي بعد تلكم الوليمة ... ويا حسرة عليه " يا حسرة عليه هاهاهاها"..ظل بالمقبلات دهرا ..
                      عبثا أنتظر نضوج اللحم ..وهنا مرتكز القص أو نقطة الارتكاز ولُب القص الفني..حيث كتبت القاصة الجملة " ما فوق الخط أعلاه" بحرفية ولتعط كثيرة من الدلالات ..فالقارئ " العابر..ولا مؤاخذة " سيقول ؛ عبثا وبلا طائل أنتظر هو الطبق الرئيس" اللحمة ..يا خويا اللحمة هاهاهاهاها"
                      بعدما ملء المعدة بالمقبلات " القُبل والأحضان " وحان وقت "....الصعود للجبال..." عبثا أنتظر ..فلم يأت ما ينتظره أبدا !!....و
                      مفردة " عبث" مفردة موحية بتكرار المحاولات تلو المحاولات الفاشلة ولم تثمر عن شيء يُذكر .........
                      ........والقفلة (عاد إلى بيته واللعب يسيل من فمه....) كيف ؟ هل عاد الى جادة الصواب وإلى الفطرة الإنسانية النقيّة ؟والتى تأبى اللحم الحرام ( ....قصة سيدنا يوسف عليه السلام ...)..رغم انه سال لعابه " على فاشوش هاهاهاهاها"............
                      ..........وربما يقول قائل " ذكي " هى أعطته المقبلات فقط من مقبلات مادية طعام وشراب ومن مقبلات حسية قُبلْ ولمس وكلام في كلام ...ولم تعطه أكثر من ذلك وبالتالى يتحقق عنوان القص أنها المكيدة و( كيد النساء ) وأنها تلاعبت بفحولة الرجل ...وبلهجة مصرية " عاد قفاه يقمّر عيش هاهاهاهاهاها" دون النهاية الواجبة أن يجف لعابه بعد سيولة .....
                      ......الخ وألخ من قراءات جميلة أرداتها الأستاذة راوية للقارئ ...

                      ...الأستاذة راوية ...قصة قصيرة جدا هادفة معبّرة ..وبها العبرة والنصيحة ...والأهم من وجهة نظري أنها استوفت فنيات القصة من شخوص ، زمان ومكان ، وأحداث ومشاهد ...وقفلة...وتكثيف راااااااااائع ...كما وتحمل قراءات بين ما هو عابر جلي وبين ما هو غائر بطيات المفردات ..........,,وأكتفي بــ
                      تحياتي ..أختنا ...وأستاذتنا راوية ........شكرا لك....................
                      أعلاه بمشاركتي اقصد بــ
                      هو = الرجل .. بالقص
                      هي = الأنثى ... بالقص
                      حرووفك هنا دافقة كماء زلالنقي روى حرفي فبرز نابتا يتطلع للشمس ....للدفء ...للنور
                      باقات ورود فلسطينية عبقة بالمودة لأستاذي الكريم محمد سليم ولتوجيهاته الرائعة

                      تعليق

                      يعمل...
                      X