¯معركة الفراديس¯
الأغصان : يبعثها الماء توائم
كشهقة ورد, لتنذرني بأن قدومك يحتضر
بين وردتين وشرفة
كشهقة ورد, لتنذرني بأن قدومك يحتضر
بين وردتين وشرفة
...
يتمرد أول العصافير يتعلم المد
أراه يشد الثمالة من شعرها
ويراقص جنيات الموج
هناك الحانات,تطرح جوعك الأخير
قبل اليباس
رملة تجرفني إلى قبة الفراديس
لشلال مسكٍ و كؤوس ٍلا تُسكِر!
أصغي لتوسلات الوردتين
الميسم يُزفر استفهاما
والغبار هو الحظ!
....
ابتسمت لي غزلان تجر عربتها
نحو الوردي المميت
وأنا أستمد جرعة أخرى, تُمرنني على التنفس
أمضي بين نوبات ورد
أدفع الفراش لحمل سلالها
نحو قنديل الواقعة
القنديل: وهج يتورّد كالثوار
السحاب : جبال تؤبد الشهداء
الجدران المتجمدة هي الحظ!
....
يالغزلان السماء لاتشبع
وهي تدغدغ أطراف الشتاء
تدفعني للغةٍ مناضلة
لكم كانت تُشبهني
!
وكم من حضورٍ
يُربك الغفالة
هكذا, أخشى الغياب قبل المجيء
قال لي آينشتاين
الزمن بلا وقت!
فبأي جزءٍ تُفكرين؟
أراه يشد الثمالة من شعرها
ويراقص جنيات الموج
هناك الحانات,تطرح جوعك الأخير
قبل اليباس
رملة تجرفني إلى قبة الفراديس
لشلال مسكٍ و كؤوس ٍلا تُسكِر!
أصغي لتوسلات الوردتين
الميسم يُزفر استفهاما
والغبار هو الحظ!
....
ابتسمت لي غزلان تجر عربتها
نحو الوردي المميت
وأنا أستمد جرعة أخرى, تُمرنني على التنفس
أمضي بين نوبات ورد
أدفع الفراش لحمل سلالها
نحو قنديل الواقعة
القنديل: وهج يتورّد كالثوار
السحاب : جبال تؤبد الشهداء
الجدران المتجمدة هي الحظ!
....
يالغزلان السماء لاتشبع
وهي تدغدغ أطراف الشتاء
تدفعني للغةٍ مناضلة
لكم كانت تُشبهني
!
وكم من حضورٍ
يُربك الغفالة
هكذا, أخشى الغياب قبل المجيء
قال لي آينشتاين
الزمن بلا وقت!
فبأي جزءٍ تُفكرين؟
ها هو المنهل يُراقب السياج
سأغترف الوردي خلسة
أسقي التاريخ العجوز
أرخو عقلي البارد
بقلمٍ مائل
خانع,لثمالة التجريب
مثل حظ الوطن!
....
تباركني الحظوظ كلها
أن أمنع الأغصان
وأخوض معركة الفراديس
أستطيع الآن, أن أحرق الشرفة
وأمضي
شهيدة, بين وردتين !
سأغترف الوردي خلسة
أسقي التاريخ العجوز
أرخو عقلي البارد
بقلمٍ مائل
خانع,لثمالة التجريب
مثل حظ الوطن!
....
تباركني الحظوظ كلها
أن أمنع الأغصان
وأخوض معركة الفراديس
أستطيع الآن, أن أحرق الشرفة
وأمضي
شهيدة, بين وردتين !
تعليق