لِمَن الوردة؟
حملتُ وردةً حمراء وأنا أهيمُ على وجه المدينة لأجدَ الذي أبحث عنه لأهديه وردتي.
لم أجدْه، بل لم أجدْهم.
اتَّجهْتُ ناحية المقبرة، وأنا أحملُ حديقةً من الورود لتكفيهم، فوزَّعْتُها على الشَّواهد.
الأعضاء المتواجدون الآن 196947. الأعضاء 5 والزوار 196942.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق