تويت
لبس معطفه، حمل ورودا ومضى الى غابة الصنوبر الثلجية.
حيث قبر أبيه على أطرافها. بين عدد من قبور المسلمين.
أمضى بعض الوقت هناك.
لكنه عاد أدراجه ومعه الورد، دون أن يرى القبر.
كان عليه أن يعود في الصيف، حين تذوب أكداس الثلج.
-
-
جميلة القصة
و لكن لم لم يشتلها لينب الثلج دفئا !!
استغربت بعودته بما حمل
فهل كان الثلج ما حمل ؟
مدهش ياصالح
محبتيsigpic -
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةشكرا لمرورك العطر أستاذنا ربيع عقب البابسيعود ولن يترك قبر أبيهلا بد ان يعودحين تعلو وتسطع الشمسوسيشتل الورد الذي لو تركه لن ينمو في الثلجشكرا لك.التعديل الأخير تم بواسطة صالح صلاح سلمي; الساعة 21-02-2012, 03:44.تعليق
-
أحاسيس رقيقة
فياضة وحنونة جدا ً
لا أغلى من الأب بين الرجال
أستاذ صالح وددت لو ترك الزهور في المقبرة
أظن روح أبيه ستعرف هذه الزهور من أي جهة أتتها
ياسمين لهذا العبق الجميل .https://www.facebook.com/mjed.alhadad
للوطن
لقنديل الروح ...
ستظلُ صوفية فرشاتي
ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .
تعليق
-
أيها المار على القُبُور شتاءً ... ألم تكن تعلم أن لكل زيارة فصْلا ؟؟ لعلك مُدْركهَا الآن وقد حلَّ موسمُ الهبَّاتِ العربية ... قصيصة تبرُّ المسكوتَ عنه "الأب" بعدما أقيمتْ للوطن "الأم" انزياحات تخفي الحنين.
شكرا يا صالح وأصلح الله بك الأمة
[frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]تعليق
-
الاستاذ صلاح
اراه وقد غطت الثلوج القبور وقف حائرا على ايها يضع اكاليله ؟؟
ليته ماعاد بها ..ونثر اوراقها هناك علها لا تجف الا بعد ان تذوب الثلوج..
..شكرا لك وتقبل مودتى..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركةالأستاذة / رشا السيد أحمدنعم أحسبها كذلك تلك الأحاسيسفياضة وحنونةوبتلك المشاعر يكون الدفء ويذوب الثلجشكرا لك.التعديل الأخير تم بواسطة صالح صلاح سلمي; الساعة 22-02-2012, 01:37.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة توفيق صغير مشاهدة المشاركة
أيها المار على القُبُور شتاءً ... ألم تكن تعلم أن لكل زيارة فصْلا ؟؟ لعلك مُدْركهَا الآن وقد حلَّ موسمُ الهبَّاتِ العربية ... قصيصة تبرُّ المسكوتَ عنه "الأب" بعدما أقيمتْ للوطن "الأم" انزياحات تخفي الحنين.
شكرا يا صالح وأصلح الله بك الأمة
الأستاذ الفاضل/ توفيق صغيرمرور جميل ومعبروإن صلحت أحوال الحكام صلحت الرعية.شكرا لك.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركةالاستاذ / جمال عمرانمرور جميل اسعدنيدمت بكل الودشكرا لك.تعليق
-
هذا الأب دفن في بلد المهجر البارد, وليس مكانه الطبيعي في وطنه..
حتى لما زاره ابنه ليضع الورود على قبره, لم يجده لأنه
مطمور تحت الثلج!
فليصبر اذا حتى يزهر الربيع ويذوب الثلج, فلا بد أن يجده.
نص جميل كما هو, وقابل للتأويل عن برودة الغربة
وصقيع الفراق....
شكرا لك,
مودتي وتقديري.
تحيتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
الأستاذة الكريمة.. ريما الريماوي.. سررت بقرائتك الواعية للنص..دمت بكل الخير.. شكرا لكِ.المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةتعليق
تعليق