ما أن تتهيأ لتلبى نداء جسده ، حتى تتقيأ ، وما أن يغادر مخدعها حتى تتقيأ مجددا ، وما بين الموقفين تمسك نفسها لئلا تتقيأ حرصاً على نظافة فراشها ..ينكب عليها كالحيوان فى البدء ، ويثور مهتاجاً فى المنتهى وهو يلقى عليها باللوم والتقريع ويكيل لها من السباب مايندى له الجبين ، فتتقيأ مرة ثالثة وتكون الأخيرة فى تلك الليلة حيث يشبعها ضرباً فتنام منكسرة تصاحبها دموعها حتى الإمتثال له فى ليلة أخرى ....
فرك يديه سعادة وهو يقترب منها ذات ليلة فلم تتقيأ كعادتها ، وما أن إنكب عليها حتى طعنته أسفل بطنه بسكين حاد وأخذت تكيل له مزيداً من الطعنات وجنبات الحجرة تردد صدى ضحكاتها الهيستيرية ...!!!
فرك يديه سعادة وهو يقترب منها ذات ليلة فلم تتقيأ كعادتها ، وما أن إنكب عليها حتى طعنته أسفل بطنه بسكين حاد وأخذت تكيل له مزيداً من الطعنات وجنبات الحجرة تردد صدى ضحكاتها الهيستيرية ...!!!
تعليق