نسخة من كتاب قديم ! / ربيع عبد الرحمن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    نسخة من كتاب قديم ! / ربيع عبد الرحمن

    بعد غياب طويل
    في الأمكنة
    وفي اللا جدوى
    قابلني بدموع لسعت برودتها وجهي
    قدم لي تفاحة
    ثم على طبق فضي كانت سكينه في رئتي !
    sigpic
  • خديجة بن عادل
    أديب وكاتب
    • 17-04-2011
    • 2899

    #2
    لأنه لم يكن يوما لك
    لذا كان حادا لا يعترف بوجودك
    وقصتك أخي ؛ ربيع عبد الرحمن
    قد يؤول الحديث فيها لمطوية طفت على
    صفحة اليوم من تاريخ الأمس
    هذا ما رأيته والله أعلم
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 25-02-2012, 15:24.
    http://douja74.blogspot.com


    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
      لأنه لم يكن يوما لك
      لذا كان حادا لا يعترف بوجودك
      وقصتك أخي ؛ ربيع عبد الرحمن
      قد يؤول الحديث فيها لمطوية طفت على
      صفحة اليوم من تاريخ الأمس
      هذا ما رأيته والله أعلم
      سرني مرورك أستاذة
      ربما كان الأمر كذلك فعلا
      لكن في أوقات يغتال الذاكرة الغباء
      فيصور لنا أشياء أخرى !

      تقديري و احترامي
      sigpic

      تعليق

      • مصطفى أحمد أبو كشة
        أديب وكاتب
        • 12-02-2009
        • 996

        #4
        إن كانت الطعنة خرقت الرئة اليسرى ... فهذه "حواء" بتفاحتها

        أما لو كانت الطعنة في الرئة اليمنى ... فهذه أيضاً "حواء" . إذ انها اكتشفت بأشعة ليزر المُخزنة في أحداق "زرقاء اليمامة" بأنك أيمن القلب .


        أعجبتني بقوة .

        و تحية لكاتبها الأستاذ ريبع .


        دمعةٌ سقطت

        ودمعةٌ أخرى

        وتتلوها الدموع


        حجرُ قد وقع

        وتلاه حجر

        وبيتنا مصدوع


        القدس أولاً

        وبعدها بغداد

        وتلحق من تأبى الخضوع


        ((مصطفى أحمد أبو كشة))

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #5
          الجراح القديمة لم تلتئم, وعادت بجرح جديد,

          وهو يحاول إظهار حسن النية...

          وتبقى الجراح تنز الما...

          شكرا لك على نص قوي.

          مودتي وتقديري.

          تحيتي.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • بسمة الصيادي
            مشرفة ملتقى القصة
            • 09-02-2010
            • 3185

            #6
            يقولون : الطيب لا يلدغ من جحره مرتين ...بل أكثر!

            ليس غباء سيدي .. بل هو قلب أبيض .. لم يستحق هذا النزف!
            ما أكثر الذين يلبسون الأقنعة .. هم أصدقاء الغدر والجرح الدائم..!
            رائع ربيعنا
            محبتي
            في انتظار ..هدية من السماء!!

            تعليق

            • فاروق طه الموسى
              أديب وكاتب
              • 17-04-2009
              • 2018

              #7
              هل عليّ أن أقرأ كما قرأ ت الأكثرية ..
              خيانة ... وغدر .. وطعن .....
              لو كانت هكذا فقط .. فهي لاتستحق التعليق ..
              إذاً ما علاقة العنوان .. ؟ الذي لم يتطرق إليه أحد ! ..
              من يكتب نصاً بهذا التكثيف .. وهذه الرمزية العالية .. ويعنون نصه بهذا الاحتراف ..
              لابدّ وأنه وصل خيطاً سرياً بينهما ..
              أستغرب .... أن البعض يوقع .. لمجرد المرور فقط ..
              هذا نص أكبر مما قيل وسيقال ..
              سأحاول لاحقاً .. سأحاول ..
              محبتي لك أخي العزيز .
              التعديل الأخير تم بواسطة فاروق طه الموسى; الساعة 26-02-2012, 12:22.
              من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة مشاهدة المشاركة
                إن كانت الطعنة خرقت الرئة اليسرى ... فهذه "حواء" بتفاحتها

                أما لو كانت الطعنة في الرئة اليمنى ... فهذه أيضاً "حواء" . إذ انها اكتشفت بأشعة ليزر المُخزنة في أحداق "زرقاء اليمامة" بأنك أيمن القلب .


                أعجبتني بقوة .

                و تحية لكاتبها الأستاذ ريبع .
                اشكرك اخي الجميل مصطفي
                على مرورك و قراءتك
                راقني كل ما كتبت اخي

                حمدا لله على سلامتك اخي

                محبتي
                sigpic

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                  الجراح القديمة لم تلتئم, وعادت بجرح جديد,

                  وهو يحاول إظهار حسن النية...

                  وتبقى الجراح تنز الما...

                  شكرا لك على نص قوي.

                  مودتي وتقديري.

                  تحيتي.
                  جميل مرورك أستاذة ريما
                  و ما تركت هنا من تعليق
                  راقني

                  تقديري و احترامي
                  sigpic

                  تعليق

                  • وائل عبد السلام محمد
                    عضو أساسي
                    • 25-02-2008
                    • 688

                    #10
                    كمن قامَ برى بذور القمح والورد بدم الغدر
                    تقبل تحياتى أستاذنا الفضيل

                    تعليق

                    • عبدالرحيم التدلاوي
                      أديب وكاتب
                      • 18-09-2010
                      • 8473

                      #11
                      و ساسير في سبيل الخيانة و الغدر، لكن الغدر اللذيذ، الذي يعيد كتابة القصة القديمة، قصة الغواية و السقوط الى حيث الحياة..
                      مودتي

                      تعليق

                      • نجاح عيسى
                        أديب وكاتب
                        • 08-02-2011
                        • 3967

                        #12
                        دائماً أتسائل كلما اصطدمت بنسخة من تلك الكتب البالية الصفراء ...
                        أما من وسيلةٍ لحرق أو إبادة تلك النسخ الخبيثة ...
                        لكن هاتفاً من الغيب يرد على سذاجة السؤال :
                        إنها فطرة بعض النفوس التي نشأت وترعرعت على البغض والضغينة والإيذاء ..
                        سيّما اذا وجدت ضالّتها في قلبٍ طيب رقيق ..مِعطاء
                        احترامي سيدي الربيع المُزهر على الدوام ...

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
                          يقولون : الطيب لا يلدغ من جحره مرتين ...بل أكثر!

                          ليس غباء سيدي .. بل هو قلب أبيض .. لم يستحق هذا النزف!
                          ما أكثر الذين يلبسون الأقنعة .. هم أصدقاء الغدر والجرح الدائم..!
                          رائع ربيعنا
                          محبتي
                          و لن نتعلم
                          كالفئران
                          حين يدخلون لنا من بوابة المشاعر المضطربة

                          شكرا لمرورك استاذة بسمة

                          اقدسؤس واحترامي
                          sigpic

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
                            هل عليّ أن أقرأ كما قرأ ت الأكثرية ..
                            خيانة ... وغدر .. وطعن .....
                            لو كانت هكذا فقط .. فهي لاتستحق التعليق ..
                            إذاً ما علاقة العنوان .. ؟ الذي لم يتطرق إليه أحد ! ..
                            من يكتب نصاً بهذا التكثيف .. وهذه الرمزية العالية .. ويعنون نصه بهذا الاحتراف ..
                            لابدّ وأنه وصل خيطاً سرياً بينهما ..
                            أستغرب .... أن البعض يوقع .. لمجرد المرور فقط ..
                            هذا نص أكبر مما قيل وسيقال ..
                            سأحاول لاحقاً .. سأحاول ..
                            محبتي لك أخي العزيز .
                            فاروق الجميل
                            أبكيتني .. و ما علاقة ما قلت و البكاء ؟
                            أقول لك .. كم نحن في حاجة ماسة إليك
                            إلي من يرانا جيدا
                            و يكتشف فينا الغائب عن الجميع
                            لنكون جديرين بالقلم الذي نحمل !

                            في انتظارك عزيزي
                            و ربما هي تلك بكل ما تحمل من تفاهة الرؤية

                            محبتي
                            sigpic

                            تعليق

                            • فوزي سليم بيترو
                              مستشار أدبي
                              • 03-06-2009
                              • 10949

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                              بعد غياب طويل
                              في الأمكنة
                              وفي اللا جدوى
                              قابلني بدموع لسعت برودتها وجهي
                              قدم لي تفاحة
                              ثم على طبق فضي كانت سكينه في رئتي !
                              وكأن أخي ربيع يود أن يقول لنا
                              أن ما يجري اليوم على الساحة ، ما هو سوى نسخة من كتاب قديم
                              وقد استشهد بيهوذا وقبلته ، مع أنه لم يذكره بالإسم .
                              واستشهد بإبليس الذي يزيّن لنا عمل الشر .
                              واستشهد بسالومي التي طلبت رأس يحيى ، ليس لسبب سوى أنه قال كلمة حق .
                              وأخيرا جائت القفلة " طبق الفضة " الذي سيوضع فيه رأس ...
                              هل مسموحا لي أن أقول الثورة .

                              محبتي
                              فوزي بيترو

                              تعليق

                              يعمل...
                              X