كان مايزال يقطع خيوط الشبكة ،
وكنت مازلت أتابعه مشفقا ،
محاذرا الاقتراب أكثر ، حين علا صوته : " سرقت الشوارع من بين أقدامنا .. الأعماق توابيت هنا ، و الألوان غاوية .. خذ بيدي ".
وكنت مازلت أتابعه مشفقا ،
محاذرا الاقتراب أكثر ، حين علا صوته : " سرقت الشوارع من بين أقدامنا .. الأعماق توابيت هنا ، و الألوان غاوية .. خذ بيدي ".
تعليق