اخى معاذ
نعم ...الكثيرون قضوا نحبهم فى سبيل وطن ( ميت ) أصلاً..
ولكن دعنا نرجو مع الغد أوطاناً اخرى ولو بدوننا ..فليكن الغد لأولادنا واحفادنا ..فى وطن لا يتطلب العيش فيه مرارة الموت من أجله..بشرط ان يكون هو حياً ..
تحيتى ومودتى..
التعديل الأخير تم بواسطة جمال عمران; الساعة 02-03-2012, 17:54.
*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***
اخى معاذ
نعم ...الكثيرون قضوا نحبهم فى سبيل وطن ( ميت ) أصلاً..
ولكن دعنا نرجو مع الغد أوطاناً اخرى ولو بدوننا ..فليكن الغد لأولادنا واحفادنا ..فى وطن لا يتطلب العيش فيه مرارة الموت من أجله..بشرط ان يكون هو حياً ..
تحيتى ومودتى..
نعم،
تموت الأوطان وتهلك،
لكنها لا تُدفن
فهي، على أي حال، حية مفعمة بالحياة
شكرا صديقي الشاعر الجذل جمال على هذا الحضور الكريم وهذه القراءة الطيبة
الأستاذ القدير معاذ العمري
دائما الحقيقة مرة .. وموحعة ..
ولو إعترف بهاالمرء وواحهها .. خير من نفيها و التحايل على نكرانها ..
أستاذي المبدع .. تتميز نصوصك دائما ..بأنها بضع كلمات .. فيها الحكمة و الواقعية ولو كانت مرة .. و فيها الكثير الكثير من البلاغة و البيان ..
دمت أيها الثقف ذو الرؤية التي تتجاوز ما وراء المحيطات ..
تحياتي .. مودتي
الأستاذ القدير معاذ العمري
دائما الحقيقة مرة .. وموحعة ..
ولو إعترف بهاالمرء وواحهها .. خير من نفيها و التحايل على نكرانها ..
أستاذي المبدع .. تتميز نصوصك دائما ..بأنها بضع كلمات .. فيها الحكمة و الواقعية ولو كانت مرة .. و فيها الكثير الكثير من البلاغة و البيان ..
دمت أيها الثقف ذو الرؤية التي تتجاوز ما وراء المحيطات ..
تحياتي .. مودتي
فلعل اعترافا بها يخفف من وطئة مرارتها، أو يُحليها.
المُرار في بلاد الشام نبته، تُقلعُ من جذرها، وتؤكل بالزيت والخل والسماق، وقد كنت أجمعها من البراري وأحضرها.
وهو كذلك
لكن الوطن لا نسكنه بل هو ساكن فينا
قد ننحب بكل الحالات لكن وقت الحساب آت
قصة ذات كلمات معدودة أدت الغرض
والقفلة كانت صادمة خدمت الفكرة جيدا
تحيتي واحترامي .
وهو كذلك
لكن الوطن لا نسكنه بل هو ساكن فينا
قد ننحب بكل الحالات لكن وقت الحساب آت
قصة ذات كلمات معدودة أدت الغرض
والقفلة كانت صادمة خدمت الفكرة جيدا
تحيتي واحترامي .
السكن من السكون، لكن ما أشد اضطراب أوطاننا، الساكنة فينا
القديرة خديجة شكرا على هذا الحضور الجميل، وعلى هذه القراءة الفنية، وعلى بعث هذه الدفينة من مقابر الأوطان الجماعية
تعليق