تويت
منذ زمن سحيق مكث البحر في بطن الحوت
ذات ربيع فاض البحر على ضفاف الشمس فلبث البحر وغرق الحوت
ذات ربيع فاض البحر على ضفاف الشمس فلبث البحر وغرق الحوت
-
-
البحر أزل
والحوت ... لحظة سابحة فيه ...
مهما يكبر يظل نقطة مجازية تحدق في المجهول بكتلة من اللحم والاحساس
أين له ان يساوم الملح على كبرياءه
مجازية موفقة
سردت بمنطق الفلسفة
تقديري
-
العزيزة امال
مرور اعتز به لا سيما وانك تتقنين الرصد على شاطىء الخيال
شكرا لمداخلتك الراقيةتعليق
-
نصّ مجازيّ ورمزيّ بامتياز.
كلّ الودّ والتقدير..تعليق
-
الاستاذة بتول
عادت الأمور إلى حقيقتها إذن .. واستقامت حركة الحياة ..حتى الحوت بما فعل .. نسى فن العوم عندما فاجأه البحر بحقيقة كل منهما..
نص له وجوه كثيرة للتفسير ..
شكرا لك وتقبل مودتى..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
استاذ محمدالمشاركة الأصلية بواسطة محمد بوحوش مشاهدة المشاركة
شكرا لتشريفك وقرائتك الواعية التي صعدت بالنص برقي وشموخ
تحياتيتعليق
-
استاذ جمالالمشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
خالف الحوت وجهته التي فطر عليها ففقد البوصلة وما بين مدّ وجزر غرق فيما تيسر من فيض
شكرا لمرورك وتعليقك الذي اشرع نوافذ التأويل
تحياتيتعليق
-
كنا صغاراً .. كانوا حين يخسف القمر .. يقولون أكله الحوت .. أو / الحوتة / ..
نأتي بالطناجر ونقرع عليها .. كي تلفظه ..
أنا الأن أنقر على الخشب .. لجمال اللقطة ..
التقدير والتحيات .تعليق
-
كأنك تفككين معضلة
و في جملة طويلة
رأيت خلق البحر و الحوت الذي كان يحتويه
ثم انقلاب الامر ليكون الحوت غريقا
من الممكن رؤيتها و تأويلها بطريقة أخرى
فالبحر دوما هو من يبتلع و ليس الحوت ومهما كان حجمه
سبحان مغير الأحوال
الحاكم كيف كان يبتلع البحر ( الشعب و الناس )
ثم سرعان و بعد جهد وولادات متعثرة
يعود الحال لطبيعته
تقديري و احتراميsigpicتعليق
-
جميل ماقرأت هنا
تقديري، أختي المبدعة المتألقة بتول اللبديتعليق
-
وأنا اشكرك من الاعماق على مداخلتك الجميلة والتي اشرعت نافذة اخرى للتأويلالمشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب حمزة مشاهدة المشاركة
تحياتي استاذي الفاضلتعليق
-
تماما هذا ما ذهبت اليهالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
توارد الفكرة من وحي النسق .. كل شيء جائز ولا للمستحيل!
مرور اعتزّ به
تحياتيتعليق
-
والاجمل هو مرورك وتوقيعك البهي اخي حسن ،المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
شكرا لكتعليق
-
نص ماتع فعلا راقية رائعة
قصة ذات أبعاد فلسفية
تحيتي واحترامي عزيزتي
بتول اللبدي .تعليق
-
تعليق