تلتهمنى أعين الرجال ، وتكاد انفاسهم اللاهثة تلفح جسدى ..فيما يسددون نظرات خاطفة الى نهدىّ الصغيرين الواثقين وراء تلك الغلالة الحمراء ويلتهمون ما ظهر من فخذىّ أسفل تنورتى القصيرة ، بينما بعض النسوة تتهامسن عنى فيما بينهن وهن يتضاحكن فى ميوعة بينما أخرجت إحداهن لسانها تحركه بطريقة تعنى إغاظتى ...
لم يعترنى الخجل ، ولم أتأثر كثيراً بتلك المرأة التى بدا انها تغار منى على ما أعتقد ، ولم تفارقنى تلك الابتسامة الجامدة التى اهبها للجميع ، ولم ينطفئ بريق نظرتى المثيرة لكل من ينظر الىّ ..
لم أبرح مكانى هذا والنظرات والعبارات تدور فى فلكى الأكثر روعة فيما يبدو لدرجة أثارت الشجار بين هذين الزوجين ..
قل المارة قبيل انتصاف الليل ، و وجدتنى وحدى وقد بدأت البرودة تسرى فى أوصالى ..
سكن الشارع من حولى .. وفاجأنى ذلك الصرير المزعج وبدأت اسبح على اثره فى ظلام رهيب ، وصاحب البوتيك يغلق الباب على فاترينة العرض ..!!
لم يعترنى الخجل ، ولم أتأثر كثيراً بتلك المرأة التى بدا انها تغار منى على ما أعتقد ، ولم تفارقنى تلك الابتسامة الجامدة التى اهبها للجميع ، ولم ينطفئ بريق نظرتى المثيرة لكل من ينظر الىّ ..
لم أبرح مكانى هذا والنظرات والعبارات تدور فى فلكى الأكثر روعة فيما يبدو لدرجة أثارت الشجار بين هذين الزوجين ..
قل المارة قبيل انتصاف الليل ، و وجدتنى وحدى وقد بدأت البرودة تسرى فى أوصالى ..
سكن الشارع من حولى .. وفاجأنى ذلك الصرير المزعج وبدأت اسبح على اثره فى ظلام رهيب ، وصاحب البوتيك يغلق الباب على فاترينة العرض ..!!
تعليق