تويت
إشتقت إليكِ وبيننا خطوات قليلة
لكنها .. أبعد ما تكون لغير ذي حيلة
كم راودتني نفسي أن أطلق العنان لقدمي
أسابق الريح.. ولا ألوي عن شيئ
أصحب معي شوقي إليك
إلى نظرة الحب البريئة في عينيكِ
إلى حضنك الدافئ الذي هو بقايا من حضن أمي
إلى سعادتي بحاجتك لي
فأنت التي أرى في عينيها حبًا موثقًا بحب
كم راودتني نفسي أن أتخاذل عن قراري
أن أحمل الريح قبلي بشارة عودتي إليك
أن غمض عيني عن الدنيا وأسير أحث الخطو إليك
لكن جرحي يئن ويعلو فوق الحلم أنينه
يقتل القلب ويوئد في المهد حنينه
لا أستطيع بنيتي لا أستطيع
ويعلم الرحمان أني لا أستطيع
لقد حُمِّلت من الأسى حملاً كبيرًا
تسحق تحته جلامدة القلوب
تذوب وتختفي وتضيع
جرحي ينزف نزفا يا ابنتي
سامحيني.. وانظريني
في محاق القمر في بدره وهلاله
واقرئي رسائل حبي
في ظلاله
إنني أبٌ قد فرقته
تيتة حمقاءٌ عن عِيالِه
لكنها .. أبعد ما تكون لغير ذي حيلة
كم راودتني نفسي أن أطلق العنان لقدمي
أسابق الريح.. ولا ألوي عن شيئ
أصحب معي شوقي إليك
إلى نظرة الحب البريئة في عينيكِ
إلى حضنك الدافئ الذي هو بقايا من حضن أمي
إلى سعادتي بحاجتك لي
فأنت التي أرى في عينيها حبًا موثقًا بحب
كم راودتني نفسي أن أتخاذل عن قراري
أن أحمل الريح قبلي بشارة عودتي إليك
أن غمض عيني عن الدنيا وأسير أحث الخطو إليك
لكن جرحي يئن ويعلو فوق الحلم أنينه
يقتل القلب ويوئد في المهد حنينه
لا أستطيع بنيتي لا أستطيع
ويعلم الرحمان أني لا أستطيع
لقد حُمِّلت من الأسى حملاً كبيرًا
تسحق تحته جلامدة القلوب
تذوب وتختفي وتضيع
جرحي ينزف نزفا يا ابنتي
سامحيني.. وانظريني
في محاق القمر في بدره وهلاله
واقرئي رسائل حبي
في ظلاله
إنني أبٌ قد فرقته
تيتة حمقاءٌ عن عِيالِه
تعليق