تتهادى كالبدرِ بين النجوم
وتقتنص مني الكلمات والحروف
تقتنص أنفاسي
أتوارى خلف خجلي
أغرق
بين شكٍ ويقين
وأفراحٍ منسية
استفاقت
لتمحوَ عذابات السنين
وأنت تنتشل أشلائي
من خلف عمري الضائع
تضمني
راقصة فوق أمواجك الدافئة
تسكنني كأغنية
تشدو بها الطيور كل صباح
ويغرد لها قلبي
حين تذوب الشمس
على شواطيء الهمس
بين
لهفٍ وشوقٍ وحبٍ وحنين
وتقتنص مني الكلمات والحروف
تقتنص أنفاسي
أتوارى خلف خجلي
أغرق
بين شكٍ ويقين
وأفراحٍ منسية
استفاقت
لتمحوَ عذابات السنين
وأنت تنتشل أشلائي
من خلف عمري الضائع
تضمني
راقصة فوق أمواجك الدافئة
تسكنني كأغنية
تشدو بها الطيور كل صباح
ويغرد لها قلبي
حين تذوب الشمس
على شواطيء الهمس
بين
لهفٍ وشوقٍ وحبٍ وحنين
تعليق