إلى الجيش الحر وفيالق العزة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد الرحيم صادقي
    أديب وكاتب
    • 04-02-2011
    • 326

    إلى الجيش الحر وفيالق العزة

    أنا حر ما لم أضر
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرحيم صادقي; الساعة 09-02-2013, 15:56.
  • جومرد حاجي
    أديب وكاتب
    • 17-07-2010
    • 698

    #2
    بارك الله فيك
    أخي عبد الكريم
    الصادقي
    أشكرك على رسالتك
    العطرة و الجميلة
    دمت في خير

    تعليق

    • غسان إخلاصي
      أديب وكاتب
      • 01-07-2009
      • 3456

      #3
      إلى أصحاب الضمير
      جعل الله دماء المدنيين وقوات الأمن في رقبة كل من يحرّض على سفك الدماء الغالية بدلا من الدعوة للحوار تحت سقف الوطن .
      وإن غدا لناظره قريب .
      (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

      تعليق

      • عبد الرحيم صادقي
        أديب وكاتب
        • 04-02-2011
        • 326

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة جومرد حاجي مشاهدة المشاركة
        ]بارك الله فيك
        أخي عبد الكريم
        الصادقي
        أشكرك على رسالتك
        العطرة و الجميلة
        دمت في خير
        [/SIZE]
        وفيك بارك الله أخي جومرد حاجي
        ولك الشكر على مرورك الكريم
        تقبل تحيتي ومودتي

        تعليق

        • عبد الرحيم صادقي
          أديب وكاتب
          • 04-02-2011
          • 326

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة غسان إخلاصي مشاهدة المشاركة
          إلى أصحاب الضمير
          جعل الله دماء المدنيين وقوات الأمن في رقبة كل من يحرّض على سفك الدماء الغالية بدلا من الدعوة للحوار تحت سقف الوطن .
          وإن غدا لناظره قريب .
          الحوار يكون بين بني البشر، أما الحوار مع مجرم حقير، ينكر حقارته المغول وآكلوا لحوم البشر، فليس غير إلقاء النفس إلى التهلكة. هذا الحيوان الذي دعوتني إلى احترامه ذات يوم يا أستاذ غسان لا يعرف معنى الوطن. إنه يرى الناس عبيدا في مزرعته. لكن، ليت شعري متى كان العبيد يذبحون كما تذبح النعاج؟ أما دماء الأحرار والصبية والمستضعفين ففي رقاب السفاح وجنده والمتخاذلين والمتفرجين وكل من يهيم حبا بطاغية دمشق الحقير، وكل محايد لا لون لحياده ولا طعم، وكل مفكر نزع قلبه، فلا تخرج كلماته إلا من طرف لسانه، بدعوى العقلانية وضبط العواطف. كلام مقرف والله في زمان مقرف!

          تعليق

          يعمل...
          X