تويت
فتحتُ نافذتي حين ترَكَتْني ، رميتُ الحزنَ خلف ظهري ، ثم وجدتُني أرميها في سلة المحذوفات .
-
-
وهذا الحب بتاع الكبسات ...
ارميها ولا تهتم, وتستمر الحياة...
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
أشكركِ ريما ريماويالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
على المرور
و التعليق الجميلين
لكِ مني جزيل التقدير
دمتِ في حفظ اللهتعليق
-
نعم يا صديقي ...
هي تستحق هكذا نهاية ...
إفتح نافذتك للنور ...
وتمتّع بإشعّة الصّفاء ...والنّقاء ..
جميلة كلماتك ...
تعليق
-
شكراً جزيلاالمشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
نجاح عيسى
على الحروف
البهية التي
نثرتها هنا
دمتِ في خيرتعليق
-
فتح النافذة عمل كبير يغفل عنه أغلب المبتلين بهجر.
رمي الحزن خلف الظهر عودة للحياة، واستئناف لها، لا يقدر عليه إلا أهل العزم.
بقي رميها في سلة المهملات؟
لماذا؟!
لماذا، إذا هجرنا حبيب، ننزع عنه حبنا وننزع عنه إنسانيتة.
المعادلة: إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان!
القصة من ناحية فنية
لو أنك إذا تركتّـها، هي بمحض إرادتها، وجدتَـها، تلقي بنفسها في سلة المهملات.
لكانت قصة وليست حكاية
الأديب جومر حاجي
تكتبُ أعمالا طيبة وتصعد في فن القصة
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
أخي الكريم معاذ العمري
أشكرك جزيل الشكر
على تعليقك الجميل
دمت في خير و فرح .تعليق
تعليق