حين تشممّ في نصٍّ رائحةَ أنفاسه ،
سارع بكتابةِ رسالةِ عتاب حادة ، مستنكرًا مشاعري ، حيال
موقف شبه عادي ، لا يمُسّه من قريبٍ أو بعيد ، و إن كان بطلًا للنص .
الغريب أنه لم يتشممّ يدًا له ، سددتْ طعناتِها ، من قُبل و من دُبر ، وفتكتْ حتى برائحةِ أملٍ قادمٍ ، منذ عشرٍ و خريفين ، من موتي !
سارع بكتابةِ رسالةِ عتاب حادة ، مستنكرًا مشاعري ، حيال
موقف شبه عادي ، لا يمُسّه من قريبٍ أو بعيد ، و إن كان بطلًا للنص .
الغريب أنه لم يتشممّ يدًا له ، سددتْ طعناتِها ، من قُبل و من دُبر ، وفتكتْ حتى برائحةِ أملٍ قادمٍ ، منذ عشرٍ و خريفين ، من موتي !
تعليق