تويت
عـود
- "سيـدي!
السجيـن منذ ساعـة في الفـرن"
"تفحـم؟"
- "تفحـم، وعظمُـه صار رمـادا"
"تُـمطــرُ؟"
ـ "سيـدي!
دخـانُ أفكـارِه تجمعَ سحابـةً فوق السجـن"
.....................
معاذ العمري
-
عـود
- "سيـدي!
السجيـن منذ ساعـة في الفـرن"
"تفحـم؟"
- "تفحـم، وعظمُـه صار رمـادا"
"تُـمطــرُ؟"
ـ "سيـدي!
دخـانُ أفكـارِه تجمعَ سحابـةً فوق السجـن"
.....................
معاذ العمريصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا} -
تعصَّت أفكاره عليهم، فلم يستطيعوا خنْقها أو حرقها.. لقد أسدوا خدمةً له-و هم لا يعلمون- ستُمطر و ستتبلل الدنيا بأفكاره، ستخصبُ الأرض و سينبتُ ألافٌ يشبهونه.. سيعود.. -
الله عليك استاذ معاذ ...
أبدَعْتَ ...وأمتَعْت ...
رائعة بِحَق ....
هي الآفكار ...ستظلُّ تْؤرّقهم
وتقضُّ مضاجعهم ...
وتُمطر لِتروي البذور الصغيرة ...
كي تنمو وتتعملق وتتجذَّر ...
احترامي ونقديري ....
تعليق
-
لا تسجن أفكار التحرر والإنعتاق بل تخترق الأسوار.. ويشهد التاريخ على عود فكر العظماء بعد سحل أجسادهم و وأدهم ويعود أسمى و يتعاظم أكثر...وسحابه المتكاتف يمطر سيولا ..وطوفانا ..
هي دروس لا تجد في ظلام الفكر من متعظ
الأستاذ القدير معاذ بلغت وأبدعت
مودتي تقديري الذي تعرفالتعديل الأخير تم بواسطة عبد المجيد التباع; الساعة 10-03-2012, 13:12.تعليق
-
أستاذي الجليل ،معاذ العمري ، قال الشاعر:
لسان الفتى نصف ونصف فؤاده ****** ولم يبق إلا صورة اللحم والدم
فهم لم يحرقوا سوى الصورة أما الأصل والجوهر الذي خلدته أفكاره فلا زال باقيا وسينزل طوفانا قويا يغسل أديم الأرض من قذارتهم ...، سعدت بهذا الهطل الذي يحيي ميت القلوب ، مودتي وتقديري.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
لك لغة وحدك
و طريقة بناء وحدك
و رؤية ربما نشاركك فيها و لكن تظل فريدة بتلك الرؤية و النظرة
حين أدخل إلي هنا
إلي قلب معاذ العمري أتحسس رأسي جيدا
حتى لا تخونني
و أعجز عن مشاطرته الحب !
محبتيsigpicتعليق
-
[frame="11 98"]
أستاذي معاذ ,
إبداع كبير سطره قلمكم في هذه الومضة الهادفة .
ستخترق السحابة السقف ولو كره السجان .
وستنقل أفكاره لباقي الناس
ولنا أمثلة على ذلك في التاريخ .
دمت ودام ابداعك أديبنا الكبير معاذ العمري
والسلام عليكم.
[/frame][frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
أفكار أرقتهم أرادوا كبتها ولكنها انطلقت رغما عنهم
نص رائع بحق وله بعد سياسي من واقع مانعيش
الأستاذ معاذ العمري
نص رائع بحبكة فنية مميزة
تحية تليق مع فائق التقدير
تعليق
-
أبتدأ العالم بفكرة، وسينتهي بفكرة..وهل ستعود هاته الفكرة؟.وفكرة العود جميلة هنا..ترعب الجبناء..للأفكار أجنحة، تذهب حيثما تشاء. يموت العالم، وتبقى الأفكار، رغما عن أنف التاريخ
أنبل المشاعر والتقدير، أخي المثقف معاذ العمريتعليق
-
لهم سلطان على النفوس لا على الارواح
و تظل الافكار حية تغيظهم..
جرفوني..فجرفتهم أفكاري..
مودتيتعليق
-
ومضة معبرة
أنيقة السرد
لم تثقل على الورق وعبرت القلب بخفة
لتكملها العين بمورود اللغة
فتسري خافته موزونه
شكرا لك
تعليق
-
معادلة .. من الدرجة العمرية ..
وماذا سينتج عن احتراق العود ..
تحية معطرة بطيب الطِيب .من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
عاد، ومن علِ، وهو لما يزل في أتونهم.المشاركة الأصلية بواسطة كريمة بوكرش مشاهدة المشاركة
الأديبة القديرة كريمة
شكرا على هذه القراءة الحثيثة الوجيهة
كم سرني أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
هي الأفكار حرةالمشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
هيهات أن يحبسها هيهات لصياد أن يرميها بالرصاص أو البارود
وستبقى دوما هي حرة
هي الأفكار حرة
الأديبة القديرة نجاح عيسى
شكرا على هذا الحضور الكريم وهذه القراءة الطيبة
كم سرني أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
هذا هو سر الأفكار، فأي سر للطغيان. وأي مصير، يتربص بالطاغوت؟!
الأديب القدير عبد المجيد
شكرا على هذا الحضور الكريم وهذا القراءة الطيبة
كم سرني أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
تعليق