استربتيس

**محمود عادل بادنجكي.** · 21-04-2008, 18:48

المشاركة الأصلية بواسطة سمير طبيل مشاهدة المشاركة

[align=center]صعدت على المسرح وسط تصفيق حاد
ما أجملها !!
بدأت بالرقص والتعري
كشفت عن مفاتنها
كشفت عن عورتها
ما أقبحها !!
ليتها ما صعدت ولا تعرت
لظلت في نظري أجمل الجميلات!!![/align]

الأخ سمير
النصّ مباشر جدّاً! وربّما كان الأولى الوصول إلى الفكرة بالإسقاط.
وأعطي مثالاً غير ملزم
(صعدت على المسرح وسط تصفيق حاد
ما أجملها !!
بدأت بالرقص والتعري..
لفـّت المكان رائحة جسد متفسّخ!!)
تحيّاتي الطيّبات

**نذير طيار** · 21-04-2008, 19:07

أخي سمير طبيل:
أوافق أخي محمود على رأيه في القصة.
فالجانب الفني الرمزي الإيحائي غائب تماما، وهو ما يجب الاهتمام به. وتزداد لا سيما في المسائل الحساسة جدا.
تحياتي القلبية

**سمير طبيل** · 22-04-2008, 04:34

المشاركة الأصلية بواسطة محمود عادل بادنجكي مشاهدة المشاركة

الأخ سمير
النصّ مباشر جدّاً! وربّما كان الأولى الوصول إلى الفكرة بالإسقاط.
وأعطي مثالاً غير ملزم
(صعدت على المسرح وسط تصفيق حاد
ما أجملها !!
بدأت بالرقص والتعري..
لفـّت المكان رائحة جسد متفسّخ!!)
تحيّاتي الطيّبات

سيدي محمود عادل بادنجكي
عندما حجم الخداع كبير
يكون النص الصريح اقوى
لعهم يفهمون
شكرك على نقدك وسوف اراعي ذلك في المستقبل
تحياتي

**سمير طبيل** · 22-04-2008, 04:37

المشاركة الأصلية بواسطة نذير طيار مشاهدة المشاركة

أخي سمير طبيل:
أوافق أخي محمود على رأيه في القصة.
فالجانب الفني الرمزي الإيحائي غائب تماما، وهو ما يجب الاهتمام به. وتزداد لا سيما في المسائل الحساسة جدا.
تحياتي القلبية

[align=center]سيدي نذير طيار
قد يكون الجانب الرمزي غائب
ولكن ذلك من هول الخدعة التي تعرض لها
اشكرك على نقدك وسوف نراعيه مستقبلا
تحياتي[/align]

**حياة سرور** · 22-04-2008, 05:58

[align=center]أخي الفاضل ... سمير طبيل

كثير من الناس يختبئون وراء أقنعة مزيفة تخفي حقيقتهم .. المظاهر خداعة

أخي الكريم ... قصة جميلة تُحكي الواقع ..

سلمت وسلم بنانك

تحيتي وتقديري [/align]

**وفاء الحمري** · 22-04-2008, 07:16

القاص المبدع سمير طبيل
قصة بديعة من القصص الوامضات
تكثيف غير مؤذ بالمعنى وصور باذخة مع أسلوب سلس بسيط يوصل الفكرة كالومض
أحييك
في نفس الوقت أعارض كلية أخواي الأستاذ محمود والأستاذ نذير لأنهما تدخلا في النص بما فهماه هما وليس بما يرمي إليه النص...
القاص عندما يرمي فكرته للقارئ فهو يرنو أن يتلقفها على ما هي عليه
ولا بأس أن يفهمها المتلقي على غير ما قصد القاص لكن فهمه غير واجب ولا ملزم إطلاقا ...
فلا معنى أن نطلب من الكاتب أن يغير فكرته أو يزيد عليها أو يحورها على الطريقة التي فهمها القارئ بل الأدهى أن نقدم له البديل كما فعل اخي محمود كأنه الأستاذ والقاص التلميذ ...
الفكرة من النص انفلتت من الأستاذين محمود ونذير والتقطتها ببراعة وذكاء الأخت همسات الروح احييها ...
الفكرة ليست أنثى والمسرح ليس مسرح استريبتيس والعورة ليست العورة الانثوية بل هي أكبر من ذلك بكثير ونظلم القصة والحكاية لو فهمناها على ظاهر الكلمات ونظلمها أكثر لو انتقدناها على ظاهر الحكي ...
إذن خلافا لما ذكره الأستاذان فالحكاية كلها رمز وايحاء
أحيي المبدع القاص سمير طبيل وسأتابع بشغف الآتي من قصصه
تحية لمن كتب ومن انتقد ومن مر بالقراءة
.

**نذير طيار** · 22-04-2008, 08:01

الأخت الفاضلة وفاء :
والله لم أغفل ما ذكرت من إيحائية القصة ولكني رأيت أن التعبير عن العورة بتلك الطريقة فيه نوع من المباشرة، الجارحة لبعض الأحاسيس.
تحياتي القلبية

**سمير طبيل** · 22-04-2008, 08:12

المشاركة الأصلية بواسطة همسات الروح مشاهدة المشاركة

[align=center]أخي الفاضل ... سمير طبيل

كثير من الناس يختبئون وراء أقنعة مزيفة تخفي حقيقتهم .. المظاهر خداعة

أخي الكريم ... قصة جميلة تُحكي الواقع ..

سلمت وسلم بنانك

تحيتي وتقديري [/align]

[align=center]سيدتي همسات الروح
لقد لامست يداك المغزى من القصة
اشكرك على حسن قراءتك للنص
واشكرك على كلماتك العطرة
تحياتي[/align]

.

**سمير طبيل** · 22-04-2008, 08:17

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء الحمري مشاهدة المشاركة

القاص المبدع سمير طبيل
قصة بديعة من القصص الوامضات
تكثيف غير مؤذ بالمعنى وصور باذخة مع أسلوب سلس بسيط يوصل الفكرة كالومض
أحييك
في نفس الوقت أعارض كلية أخواي الأستاذ محمود والأستاذ نذير لأنهما تدخلا في النص بما فهماه هما وليس بما يرمي إليه النص...
القاص عندما يرمي فكرته للقارئ فهو يرنو أن يتلقفها على ما هي عليه
ولا بأس أن يفهمها المتلقي على غير ما قصد القاص لكن فهمه غير واجب ولا ملزم إطلاقا ...
فلا معنى أن نطلب من الكاتب أن يغير فكرته أو يزيد عليها أو يحورها على الطريقة التي فهمها القارئ بل الأدهى أن نقدم له البديل كما فعل اخي محمود كأنه الأستاذ والقاص التلميذ ...
الفكرة من النص انفلتت من الأستاذين محمود ونذير والتقطتها ببراعة وذكاء الأخت همسات الروح احييها ...
الفكرة ليست أنثى والمسرح ليس مسرح استريبتيس والعورة ليست العورة الانثوية بل هي أكبر من ذلك بكثير ونظلم القصة والحكاية لو فهمناها على ظاهر الكلمات ونظلمها أكثر لو انتقدناها على ظاهر الحكي ...
إذن خلافا لما ذكره الأستاذان فالحكاية كلها رمز وايحاء
أحيي المبدع القاص سمير طبيل وسأتابع بشغف الآتي من قصصه
تحية لمن كتب ومن انتقد ومن مر بالقراءة
.

[align=center]سيدتي وفاء الحمري
لك جزيل الشكر لدفاعك عن النص
والشكر الموفور لتفهمك ما يرمي اليه النص
وان كان البعض لم تعجبه الإيحاءات على الرغم من عدم ابتذال في النص
الا انني اعتذر له عن جرح مشاعره
ويظل النص فكرة يفهمها كل حسب رؤيته
تحياتي[/align]

.

**سمير طبيل** · 22-04-2008, 08:21

المشاركة الأصلية بواسطة نذير طيار مشاهدة المشاركة

الأخت الفاضلة وفاء :
والله لم أغفل ما ذكرت من إيحائية القصة ولكني رأيت أن التعبير عن العورة بتلك الطريقة فيه نوع من المباشرة، الجارحة لبعض الأحاسيس.
تحياتي القلبية

[align=center]اخي نذير
كما سبق وشرحت للاخت وفاء الحمري
النص ليس فيه اي نوع من الابتذال
فانا لم اصرح بشيء
لكن ان كان جرح بعض مشارعك فلك اعتذاري
تحياتي[/align]

**نذير طيار** · 22-04-2008, 08:35

أخي سمير:
أعترف بنجاحك في توظيف "الستريبتيس" في غير ما اعتاد الغربيون توظيفه.
فهو عندك هنا محكوم بنتيجته البشعة، وفي القصة حركة تدرجية من الجمال إلى القبح. فالعري العام المشاع (بغض النظر عن إيحاءات النص) مرفوض في قيمنا الذاتية، لأنه باب مفتوح لشيوع الفاحشة وفساد المجتمع.
وعكس هذا ما نلحظه في الأدب الغربي.
وخلال مرحلة الدراسية الجامعية (رياضيات) وصل إلى مكتبة المعهد كتاب حديث عن الطبولوجيا، على غلافه لوحة لامرأة عارية، لم يجرأ كثير من الطلبة على الاقتراب منه، أخذته وجلست على مقعد بالمكتبة علي أكتشف سر الصورة وعلاقتها بالطبولوجيا.
وكانت المفاجأة في المقدمة: فالكاتب يشبه مراحل انكشاف الحقيقة العلمية الرياضياتية بمراحل انكشاف محاسن المرأة خلال "السريبتيس". وقمة الانكشاف عند التعري التام. فهناك حركة تدرجية من الجمال العادي إلى الجمال التام. وقد تعجبت كثيرا حينها كيف لم يجد الرياضياتي مثالا توضيحيا آخر غير "السريبتيس".
وواضح جدا الفرق بين الحضارتين، فحضارة ورثت من الرومان التماثيل المنحوتة العارية، وحضارة (بما فيها الحضارة الفرعونية) ترفض رسم نساء عاريات تماما.
تحياتي القلبية

**محمود عادل بادنجكي.** · 23-04-2008, 13:13

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء الحمري مشاهدة المشاركة

في نفس الوقت أعارض كلية أخواي الأستاذ محمود والأستاذ نذير لأنهما تدخلا في النص بما فهماه هما وليس بما يرمي إليه النص...
القاص عندما يرمي فكرته للقارئ فهو يرنو أن يتلقفها على ما هي عليه
ولا بأس أن يفهمها المتلقي على غير ما قصد القاص لكن فهمه غير واجب ولا ملزم إطلاقا ...
فلا معنى أن نطلب من الكاتب أن يغير فكرته أو يزيد عليها أو يحورها على الطريقة التي فهمها القارئ بل الأدهى أن نقدم له البديل كما فعل اخي محمود كأنه الأستاذ والقاص التلميذ ...
الفكرة من النص انفلتت من الأستاذين محمود ونذير والتقطتها ببراعة وذكاء الأخت همسات الروح احييها ...الفكرة ليست أنثى والمسرح ليس مسرح استريبتيس والعورة ليست العورة الانثوية بل هي أكبر من ذلك بكثير ونظلم القصة والحكاية لو فهمناها على ظاهر الكلمات ونظلمها أكثر لو انتقدناها على ظاهر الحكي ...
إذن خلافا لما ذكره الأستاذان فالحكاية كلها رمز وايحاء
.

الأخت وفاء
ذكر الأخ سمير بقلمه أنه كان نصّاً صريحاً, ولم يلمح إلى إسقاطات لم ننتبه إليها, وتلوميننا عليها, ولم نطلب منه تغيير فكرته, ولكن تعديل صياغته بما تعرفين عن السرد وجمالياته, والتكثيف المطلوب, وتجنب التصريح المباشر.

المشاركة الأصلية بواسطة سمير طبيل مشاهدة المشاركة

[align=center]سيدي نذير طيار
قد يكون الجانب الرمزي غائب
ولكن ذلك من هول الخدعة التي تعرض لها
اشكرك على نقدك وسوف نراعيه مستقبلا
تحياتي[/align]

المشاركة الأصلية بواسطة سمير طبيل مشاهدة المشاركة

سيدي محمود عادل بادنجكي
عندما حجم الخداع كبير
يكون النص الصريح اقوى
لعهم يفهمون
شكرك على نقدك وسوف اراعي ذلك في المستقبل
تحياتي

أمّا عن التلميذ وأستاذه, فقد أشرت إلى أن الاقتراح غير ملزم, وأقرّ بأنني تلميذ صغير ما زلت أحبو في دروب القصّ القصير جدّاً, وهذا لا يمنع من إبداء الرأي بحريّة, وصراحة, بغية الارتقاء بالحوار. والنقاش سيؤدّي حتماً إلى الارتقاء بالنصوص, ومنها أخذ هذا الموقع مكانه المستحقّ في مقدّمة المواقع الأدبيّة المتخصّصة.

**سمير طبيل** · 23-04-2008, 15:42

[align=center]السادة /
محمود عادل بادنجي
نذير طيار

السيدات /
همسات الروح
وفاء الحمري

والترتيب في الأسماء هو ترتيب التعليق
هذا ردي على كل ما قيل حتى نزيل اللبس
عندما كتبت هذه لقصة كان في مخيلتي مجموعة سياسية ما (لا يهم من هي )
عندما ترشحت في الانتخابات كانت وعودها براقة
لكنها بعد فوزها غيرت وجهة نظرها للنقيض تماما
أنا لا أنكر أنها تعرضت لضغط وحصار
لكن من وجهة نظر كان الأولي بها أن تتخلي عن الحكم في مقابل عدم تخليها عن مبادئها

ها أنا أصرح بما جال في خاطري عند كتابة القصة
وتحياتي للجميع[/align]

استربتيس

استربتيس

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث