[table1="width:98%;background-image:url('http://www.noorfatema.net/up/uploads/13167637765.png');background-color:#300003;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center][table1="width:80%;background-image:url('http://www.wata.cc/up/uploads/images/w-93509fddd2.gif');background-color:#630101;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]

[/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1][table1="width:98%;background-image:url('http://www.noorfatema.net/up/uploads/13167637765.png');background-color:#300003;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center][table1="width:80%;background-image:url('http://www.wata.cc/up/uploads/images/w-93509fddd2.gif');background-color:#630101;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]
ضَلالٌ ,غباءُ وإثمُ؛
والتفكير سطحيًّ
المصالحُ تستوطنُ النفوسَ
تُرهقُ الأجساد....
يأكلها الندم
كمشردٍ أشعث يمنح ُالحشراتَ دمائه الملوثةً
وكلُ الآثامُ معاندة حد التبجح
حين يَحضر الندم
تكفر الهزيمة
و تمتلئ شواطئنا بالذكرى..
هذا الثمن المدفوع للبوح
يمشي بنا على الوحل
ربّما نفرح
ربّما نحزن
ككلّ الغرباء القاديمن من الوجع
يظلّ البكاء سمفونيّة لأرقنا المشحون
ننكفئ دونَ أدنى ....
على وسائد لئيمة
يغني شيطانُ الأشيـــاء المعقّدة
لأرواح ِ شريرة
عند نوافذنا
يقتلعُ من الذوات ِ القوة والنفائس
يقيدنا بأغلالِ ِ النزواتِ
كلَّ ليلةٍ نتجه إلى منحدرٍ
نغرفُ حفنةً من النار ِ
دونَ أن نتأثرَ برائحةِ الرماد
أفواهنا، ضائعة
تلتهمُ فمَ عاهرةً متمرسة
تسرقُ كلَ متعةٍ خفيةٍ
ونحنُ نتسللُ عبر طريق
تدمينا
تأخذنا طواحين العثرات
الوساوس تحتل ُعقولنا
كالجراثيمِ على فِراشِ غادر ٍ
هل تبعثرت أحلامنا يا تُرى..؟
وتلك التراتيل الغامضة في جوف الليل؟؟
حتما سيتنفسُ الصباح
و يحضرُ الموتُ عبرَ الشقوق
كبئرِ نزف يتفجّر
معلناً الجنون
ظلما و وزرا
وطعنات لمْ تحسن غزل شيب مصائرنا المحتومة
بأشكالها المتداخلةِ المثيرة
لأننا لن نصلَ حد الجرأة
بينَ وحوش مجتمعة
تصرخُ بأصوات ِ مختلفةٍ
تتغلغل في ذوات بخسة
فمتى يصيحُ الديك
ويعود الفجر من بيته البعيد؟؟
ربّما نرحل !
هناك ..... في الصمت
وقع سيقان ذئاب، تركض نحونا
بوجوه يملؤها الغيظ
مكرا وخبثا
برجفةٍ يلتهمهم زلزال ؛
هو الضجر !
سنحلمُ
بترميم منعطفات الكلام
بحاضر يسرق الأمس
بسيجارة تزفر الهواء
بدمعة ٍ تَفرُ
فكيفَ لم تحبسها العيون ؟

حفنةُ من النار ِ

ضَلالٌ ,غباءُ وإثمُ؛
والتفكير سطحيًّ
المصالحُ تستوطنُ النفوسَ
تُرهقُ الأجساد....
يأكلها الندم
كمشردٍ أشعث يمنح ُالحشراتَ دمائه الملوثةً
وكلُ الآثامُ معاندة حد التبجح
حين يَحضر الندم
تكفر الهزيمة
و تمتلئ شواطئنا بالذكرى..
هذا الثمن المدفوع للبوح
يمشي بنا على الوحل
ربّما نفرح
ربّما نحزن
ككلّ الغرباء القاديمن من الوجع
يظلّ البكاء سمفونيّة لأرقنا المشحون
ننكفئ دونَ أدنى ....
على وسائد لئيمة
يغني شيطانُ الأشيـــاء المعقّدة
لأرواح ِ شريرة
عند نوافذنا
يقتلعُ من الذوات ِ القوة والنفائس
يقيدنا بأغلالِ ِ النزواتِ
كلَّ ليلةٍ نتجه إلى منحدرٍ
نغرفُ حفنةً من النار ِ
دونَ أن نتأثرَ برائحةِ الرماد
أفواهنا، ضائعة
تلتهمُ فمَ عاهرةً متمرسة
تسرقُ كلَ متعةٍ خفيةٍ
ونحنُ نتسللُ عبر طريق
تدمينا
تأخذنا طواحين العثرات
الوساوس تحتل ُعقولنا
كالجراثيمِ على فِراشِ غادر ٍ
هل تبعثرت أحلامنا يا تُرى..؟
وتلك التراتيل الغامضة في جوف الليل؟؟
حتما سيتنفسُ الصباح
و يحضرُ الموتُ عبرَ الشقوق
كبئرِ نزف يتفجّر
معلناً الجنون
ظلما و وزرا
وطعنات لمْ تحسن غزل شيب مصائرنا المحتومة
بأشكالها المتداخلةِ المثيرة
لأننا لن نصلَ حد الجرأة
بينَ وحوش مجتمعة
تصرخُ بأصوات ِ مختلفةٍ
تتغلغل في ذوات بخسة
فمتى يصيحُ الديك
ويعود الفجر من بيته البعيد؟؟
ربّما نرحل !
هناك ..... في الصمت
وقع سيقان ذئاب، تركض نحونا
بوجوه يملؤها الغيظ
مكرا وخبثا
برجفةٍ يلتهمهم زلزال ؛
هو الضجر !
سنحلمُ
بترميم منعطفات الكلام
بحاضر يسرق الأمس
بسيجارة تزفر الهواء
بدمعة ٍ تَفرُ
فكيفَ لم تحبسها العيون ؟

De. Souleyma Srairi
[/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]
تعليق